عمر هاشم: هناك فرحة عظمى بجميع أنحاء الأرض بالمولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
قال الدكتور أحمد عمر هاشم، إن هناك فرحة عظمى في كل الأرض بحلول شهر ربيع الأول، وذكرى مولد النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.
وأضاف خلال احتفالية الطرق الصوفية بالمولد النبوي الشريف، الأحد، بمسجد سيدنا الحسين رضي الله عنه، أن هذه الذكر تعرب عن الفرح بالرسول والفرح به له فضله وأثره، فيجب ان نجعل من هذه الذكرى دافعا للتمسك بهديه وسنته والتصدي لكل للهجوم على سيدنا النبي وسنته.
وأشار عضو هيئة كبار العلماء، إلى أن المولى عز وجل جعل هذه الأمة خير أمة أخرجت للناس لتمسكها بسنة حبيبها صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.
وتعقد الاحتفالية، بحضور وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري ومفتي الجمهورية الدكتور نظير عياد، ومحافظ القاهرة ونقيب الأشراف السيد محمود الشريف والدكتور على جمعة عضو هيئة كبار العلماء رئيس اللجنة الدينية بمجلس النواب ورئيس قطاع الدعوة بالمشيخة العامة، والدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء ورئيس جامعة الأزهر الأسبق وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية ولفيف من أعضاء المجلس الأعلى للطرق الصوفية ومشايخ الطرق والمريدين.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث قطاري الزقازيق محور فيلادلفيا سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية إيران وإسرائيل الدوري الإنجليزي التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي المولد النبوي أحمد عمر هاشم
إقرأ أيضاً:
ممكن يخبط في الأرض.. العلماء يكتشفون كويكب جديد خطير
تمكن علماء الفلك ،مؤخرا، من اكتشاف الكويكب "2024 واي آر 4" مع وجود احتمالية لاصطدامه بكوكب الأرض بعد عدة سنوات.
ووفقا لوكالة الفضاء الأوروبية فيوجد احتمال ضئيل لارتطام الكويكب بالأرض في 22 ديسمبر 2032، حيث تبلغ نسبة الاصطدام المحتملة 1.2%.
تمكن العلماء من اكتشاف الكويكب خلال شهر ديسمبر الماضي من خلال تلسكوب مخصص للرصد المبكر في تشيلي، ويتراوح حجمه بين 40 و100 متر. وتشير التقديرات الأولية إلى أنه في حال اصطدام الكويكب فقد يتسبب في أضرار جسيمة على نطاق محلي.
وأوضحت وكالة الفضاء الأوروبية أن الأجسام الفضائية بهذا الحجم نادرًا ما تضرب الأرض حيث لا يحدث ذلك إلا بمعدل مرة كل عدة آلاف من السنين كما أكدت أن حساباتها متطابقة مع تلك التي أجرتها وكالة الفضاء الأمريكية ناسا.
يصنف الكويكب في الوقت الحالى عند المستوى الثالث على مقياس تورينو وهو مخصص لقياس مخاطر الاصطدام حيث يتدرج من صفر إلى 10 ويُشير المستوى الثالث إلى ضرورة متابعة علمية دون إثارة القلق العام.
من المتوقع أن تؤدي عمليات الرصد التلسكوبية المستقبلية إلى إعادة تقييم مستوى الخطر، حيث غالبًا ما تنخفض نسبة الاصطدام المبدئية بعد إجراء المزيد من الملاحظات الدقيقة.
أكدت وكالة الفضاء الأوروبية أنها ستحرص على تنسيق الجهود العلمية لمراقبة هذا الكويكب باستخدام التلسكوب العملاق التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي، بهدف تحسين التقديرات وضمان تقييم دقيق للمخاطر المحتملة.