كيليني يعود إلى يوفنتوس!
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
روما (رويترز)
أعلن يوفنتوس الإيطالي عودة مدافعه الدولي السابق جورجيو كيليني، في دور تنفيذي يركز على العلاقات مع المؤسسات المحلية والدولية المعنية باللعبة.
وقال النادي في بيان: «حقيقة، لم يرحل كيليني مطلقاً، ودائماً ما ارتبط قلبه وروحه وقيمه بالنادي، داخل الملعب وخارجه، اعتباراً من 16 سبتمبر، سيتولى منصب مسؤول العلاقات المؤسسية لكرة القدم».
وخاض كيليني 117 مباراة دولية، وقاد إيطاليا للفوز ببطولة أوروبا 2020، عندما تغلبت على إنجلترا بركلات الترجيح في ويمبلي.
وأمضى غالبية مسيرته في يوفنتوس، وساعده في الفوز بلقب الدوري 9 مرات متتالية، وكأس إيطاليا 5 مرات وكأس السوبر المحلية 5 مرات.
كما أنه حصل على الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة تورينو.
واعتزل كيليني كرة القدم الاحترافية في ديسمبر الماضي، قبل أن يصبح مدرب تطوير اللاعبين في لوس أنجلوس الأميركي الذي انضم له في 2022 بعد رحيله عن يوفنتوس.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي يوفنتوس جورجيو كيليني
إقرأ أيضاً:
فى اخر خطابات الرئيس الاسبق جعفر نميرى ردد كلمة واحدة ثلاث مرات
من يقتلنا؟ فى اخر خطابات الرئيس الاسبق جعفر نميرى ردد كلمة واحدة ثلاث مرات وختم بها خطابه فحفظتها انا وعقلتها وظللت اقولها واكررها واحذر منها السادرين فى غيهم وادعوا الجميع للوفاق ولم الشمل ونبذ الخلاف والفرقة والشتات وتقديم المصالح العليا للوطن على المصالح الدونية والشخصية الضيقة ولقد تعرضت فى سبيل ذلك للكثير من الهجوم والاساءات … غير انى لم ابدل ولم احول موقفى واخذت اصدع بكلمة الوطن والهج وانا احذر وانذر وانادى يا بلادى … ثوبوا الى رشدكم لا تخرخوا سفينة الوطن فان البحر ساعتها لن يفرق بين كبير وصغير ووضيع وشريف وحاكم ومحكوم ومنتصر ومهزوم … انظروا الى من حولنا خذوا العبرة واعتبروا يا اولى الالباب قبل ان نجتث بمعاول الخراب وان نجنى الشوك بدل العنب ونطارد السراب … قال لى احدهم لقد كنت مرجوا فينا قبل هذا يا ود بطران فسقانى العلقم والقطران … ولكننى ظللت اكتب واحتمل الوصب والنصب من اجل ان تصل رسالتى ويلامس صوتى اذن معتصم … ولكن لا حياة لمن تنادى يا بلادى حتى افقت ذات يوم على سموم وحميم ولظى وسعير وجحيم ، وحلت الكارثة ووقعت الواقعة واتسع الجرح والمصاب وبدلا من ان تشتعل الحقول قمحا اشتعلت نارا … وعشت شاهدا على الحرب وعلى العصر بلا سلاح ورماح مهيض الجناح ابحث مثلى ومثل الاخرين الشرفاء من ابناء بلادى عن لقمة عيش وشربة ماء بعد ان جاوزت احلامنا عنان السماء …… اما الكلمة التى قالها نميرى فى اخر عهده اختلفنا ام تفقنا معه لم تكن وهما انما كانت حقيقة وسأختم بها وكفى : السودان مستهدف مستهدف مستهدف ، ودمتم بخير.
Ahmed Butran