الفزعة السياسية الدولية؛ اسقاط الجنين ( الدعم السريع ) للحفاظ على الام ( قحت ) !
فشلت كل المخططات والسيناريوهات التي تم رسمها للسيارة على السودان؛ كلها دونما استثناء.
وذلك بسبب موقف الجيش السوداني والخركات المسلحة والمستنفرين اولا ، لكن والحق يقال فقد ساعد على ذلك ظروف دولية معقدة وهي :
– الحرب الاوكرانية
– المقاومة في فلسطين
– المقاومة في لبنان وسوريا
– التهديد الإيراني
– الرعب الحوثي
– التغيرات الساسية والدمغرافية في غرب افريقيا
– تهتك القرن الافريقي
لولا هذه الظروف لكان وضع السودان حرجا جدا.

– حاولوا بشتى السبل ان يوقفوا القتال في السودان لانه يسير لمصلحة الجيش ، ففتحو اكثر من منبر في افريقيا وأوروبا لذلك.
– حاولوا ان يستغلوا منظمات الأمم المتحدة ، فاعلنوا المجاعة ثم الكوارث ثم الاوبئة ، ليس لمساعدة السودانيين بل ، بل لإيقاف حرب لا تسير وفق ما يرجون.
– حاولوا اسقاط الفاشر لإعلان حكومة موازية في دارفور على غرار حفتر وليبيا. لكن صمود الفاشر العظيم حطم امالهم.

الان ..
بعد أن فشلت كل المخططات ، يحاولون الخروج بأقل الخسائر ( قحت وحمدوك ) ، انهم يحاولون التخلص من الدعم السريع يحاولون اسقاط الجنين ( الدعم السريع) لإنقاذ الام ( قحت ).

خليك صاااحي يا جيش.
ماف حاجة اسمها قحت، ولا بنعرف زول اسمه حمدوك .

الان خرج المخطط الرئيسي لما يحدث في السودان إلى العلن ( الحكومة البرطانية ) ولن اقول بريطانيا ففي داخلها من يعترض على تصرفات حكومتهم، يجب البحث عن هولاء والتخالف معهم .

وليد محمدالمبارك احمد
وليد محمد المبارك
إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

لترجيح كفتهم ضد الجيش.. السودان يتهم دولا بتزويد “الدعم السريع” بصواريخ  

 

الجديد برس|

 

اتهم متحدث باسم الحكومة السودانية دولا (لم يسمها) بتوفير صواريخ مضادة للطيران لفرض حصار جوي على الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، فيما أبدت حركات مسلحة استعدادها لإجلاء سكان محاصرين.

 

وشنت قوات الدعم السريع، صباح السبت، قصفا مدفعيا على مخيم زمزم الواقع على بعد 12 كيلومترا جنوب غرب الفاشر.

 

وقال المتحدث باسم الحكومة خالد الأعيسر في بيان إن “بعض الدول تورطت في تزويد الدعم السريع بالأسلحة والصواريخ المضادة للطيران مؤخرا، في محاولة لتشديد الحصار البري على الفاشر ليصبح بريا وجويا”.

 

وأشار إلى أن الحكومة قامت بإسقاط مساعدات غذائية وطبية عبر الجو إلى الفاشر، منتقدا صمت وتقاعس الأمم المتحدة وعدم اتخاذها خطوات فعالة وجادة لوقف الجرائم ضد المدنيين ومنع وصول المساعدات إلى الفاشر.

 

وفي 13 يونيو الماضي طالب مجلس الأمن الدولي “قوات الدعم السريع” برفع الحصار الذي تفرضه على الفاشر.

 

وخلال العام 2025، شددت الدعم السريع الحصار على الفاشر بعد تهجير سكان قرى جنوب وغرب وشمال المدينة وتدمير مصادر المياه، مما تسبب في شح السلع وانعدام بعضها.

 

وأعلنت القوات ذاتها يوم الخميس إسقاط طائرة حربية بينما كانت تلقي براميل متفجرة على المدنيين، فيما قال ناشطون إنها كانت تسقط مواد غذائية لسكان الفاشر المحاصرين.

 

من جهتها أعلنت القوة المحايدة لحماية المدنيين في دارفور عن فتح ممرات آمنة لنقل المدنيين في الفاشر ومخيم زمزم من جحيم النزاع إلى قرى تحتضنهم بالأمان بالتنسيق مع الدعم السريع.

 

ودعا المدنيين في الفاشر ومخيمات أبو شوك وزمزم وأبوجا والمناطق المحيطة بهم إلى إخلاء مواقع التماس العسكري والعملياتي بصورة مؤقتة والتوجه إلى المحليات والمناطق الآمنة في شمال دارفور أو خارجها.

 

وفر 605 آلاف شخص من ديارهم في مناطق شمال دارفور خلال الفترة من 1 أبريل 2024 إلى 31 يناير 2025، نتيجة للاشتباكات العسكرية واجتياح قوات الدعم السريع لقرى شمال كتم وشمال وغرب الفاشر.

 

مقالات مشابهة

  • الامارات تريد امتلاك “السودان” مقابل التخلي عن “الدعم السريع” 
  • معاناة النازحين الفارين من هجمات قوات الدعم السريع في السودان
  • تجاهل مصري لـ«مزاعم» حول تدخل القاهرة في «حرب السودان» .. شقيق «حميدتي» تحدّث مجدداً عن غارات جوية ضد «الدعم السريع»
  • لترجيح كفتهم ضد الجيش.. السودان يتهم دولا بتزويد “الدعم السريع” بصواريخ  
  • اشتباكات في السودان بين الجيش والدعم السريع ونزوح جديد لـ 5 آلاف شخص
  • السودان: انقطاع الكهرباء شمالا جراء استهداف الدعم السريع محطة مروي
  • الجيش السوداني يصد هجمات لـ«الدعم السريع» على مقرات عسكرية
  • كهرباء السودان تكشف تفاصيل ما حدث في سد مروي بعد هجوم الدعم السريع 
  • الجيش السوداني: إسقاط مسيّرات أطلقتها الدعم السريع قرب سد مروي ومقر الفرقة 19 مشاة
  • السودان.. مسيرة للدعم السريع تستهدف كهرباء سد مروي وتؤدي لانقطاع الكهرباء في عدة مدن