أليو ديانج يسجل هدفًا خرافيًا لـ الخلود ضد العروبة في الدوري السعودي «فيديو»
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
سجل النجم الدولي المالي أليو ديانج لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الخلود، والمعار من صفوف النادي الأهلي، هدفًا خرافيًا أمام العروبة، وذلك في المباراة التي تُجرى حاليًا، وذلك ضمن منافسات الجولة الثالثة من مسابقة الدوري السعودي للمحترفين «روشن» هذا الموسم 2024-2025.
وحسم التعادل الإيجابي بهدف لكل فريق، نتيجة شوط المباراة الأول بين الخلود والعروبة، حيث تقدم أليو ديانج لأصحاب الأرض في الدقيقة التاسعة، قبل أن يدرك جان ميشيل سيري التعادل للضيوف في الدقيقة 26.
هدددددف!⚽️
اليو ديانق يسجل أول أهداف الخلود ⚽️????
الخلود 1 × 0 العروبة
#دوري_روشن_السعودي#الخلود_العروبة | #SSC pic.twitter.com/zedkSoySir
— SSC (@ssc_sports) September 15, 2024
ويتزيل فريق الخلود جدول ترتيب الدوري السعودي هذا الموسم، وذلك عقب خوض مباراتين تلقى فيهم الهزيمة أمام كل من الاتحاد في الجولة الأولى بهدف نظيف، ثم أمام الرياض بثلاثية مقابل هدف.
وهو نفس الأمر لفريق العروبة والذي تلقى الهزيمة في الجولتين الأولى من مسابقة الدوري السعودي، أمام الأهلي بهدف نظيف، ثم أمام الوحدة بهدفين مقابل هدف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أليو ديانج الخلود الخلود أمام العروبة الخلود امام العروبة الخلود والعروبة الدوري السعودي العروبة اليو ديانج دوري روشن ديانج هدف أليو ديانج هدف ديانج الدوری السعودی
إقرأ أيضاً:
جاليبولي.. الهزيمة الكبرى للحلفاء أمام العثمانيين في الحرب العالمية الأولى
في عام 1915، خلال الحرب العالمية الأولى، أطلقت قوات الحلفاء—بريطانيا وفرنسا—حملة عسكرية على شبه جزيرة جاليبولي في محاولة للسيطرة على مضيق الدردنيل وإضعاف الدولة العثمانية. إلا أن هذه الحملة انتهت بهزيمة قاسية للحلفاء وانسحابهم الكامل بحلول يناير 1916. فما الأسباب التي أدت إلى هذا الفشل الذريع؟
سوء التخطيط والاستخباراتكان التخطيط للحملة مليئًا بالثغرات، حيث استهان القادة البريطانيون بالمقاومة العثمانية، وافترضوا أن المعركة ستكون سهلة وسريعة. كما لم يتم جمع معلومات دقيقة عن التضاريس الوعرة لشبه الجزيرة، مما جعل عمليات الإنزال والتقدم في غاية الصعوبة.
قوة الدفاعات العثمانيةكانت القوات العثمانية بقيادة مصطفى كمال أتاتورك مستعدة تمامًا للهجوم، حيث استغلت الجغرافيا الصعبة ونظمت دفاعات قوية. استخدمت المدفعية والرشاشات بشكل فعال، ما جعل قوات الحلفاء تعاني خسائر فادحة منذ اللحظات الأولى.
التضاريس الصعبة والبيئة القاسيةتتسم جاليبولي بتضاريس جبلية وعرة وساحل ضيق، مما أعاق تحركات قوات الحلفاء، خاصة مع ضعف الإمدادات والتخطيط اللوجستي غير الكافي. بالإضافة إلى ذلك، عانى الجنود من ظروف قاسية، مثل قلة الماء والغذاء وانتشار الأمراض.
فشل عمليات الإنزال والتنسيقتم تنفيذ الإنزال البحري بشكل فوضوي، حيث هبطت بعض القوات في مواقع خاطئة، ما أتاح للعثمانيين فرصة قتل المهاجمين قبل أن يتمكنوا من ترسيخ مواقعهم. كما أن عدم التنسيق بين القوات البريطانية والفرنسية زاد من تعقيد الوضع.
استراتيجيات غير فعالة للحلفاءاعتمد الحلفاء على القصف البحري قبل الإنزال، معتقدين أنه سيدمر الدفاعات العثمانية، لكنه لم يحقق الأثر المطلوب. كما فشلوا في تحقيق اختراق سريع، مما أعطى العثمانيين وقتًا لإعادة تنظيم صفوفهم.
طول أمد المعركة والاستنزافتحولت الحملة إلى معركة استنزاف طويلة، حيث لم يتمكن الحلفاء من تحقيق أي تقدم حقيقي، مما أدى إلى ارتفاع أعداد القتلى والجرحى بشكل كارثي، وأثار ضغوطًا سياسية لإيقاف العملية.
الانسحاب الحتميبحلول نهاية عام 1915، أدركت بريطانيا وفرنسا أن تحقيق النصر في جاليبولي أصبح مستحيلًا، وقررتا الانسحاب، ليكون ذلك أحد أكبر الإخفاقات العسكرية للحلفاء في الحرب العالمية الأولى.