عاجل.. جيش الاحتلال يرجح بمقتل 3 محتجزين بغزة في نوفمبر بغارة جوية
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
كشفت وكالة الأنباء الفرنسية بأن الجيش الإسرائيلي يرجح إلى حد كبير مقتل 3 محتجزين بغزة في نوفمبر بغارة جوية إسرائيلية، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
تعرف على تشكيل المصري لمباراة الهلال الليبي بالدور التمهيدي الثاني للبطولة الكونفيدرالية الأفريقية بالتزامن مع بدء الدراسة..بدء التشغيل التجريبي للطفطف بمدينة دكرنس في الدقهليةكما كشف إعلام فلسطيني عن ارتقاء 16 شهيدا في قصف الاحتلال على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ فجر اليوم.
وقالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من القدس المحتلة، إن القادة الأمنيين والسياسيين الإسرائيليين أدعوا أنه لم يكن هناك أي أوامر سياسية بالمنشورات التي تقول إنهم يطالبون سكان جنوب لبنان بالانتقال إلى نقاط أبعد من منطقة سكنهم.
وأضافت «أبو شمسية» خلال رسالة على الهواء، أنه حسبما أفادت قوات الاحتلال الإسرائيلي أن أحد الألوية العاملين في الحدود الشمالية بجنوب لبنان قد أعطى القرار بإصدار هذا المنشور، إذ أن هذا الوضع مخالف للقانون الأمني والعسكري والسياسي الإسرائيلي، فضلا عن أن قرار مثل هذا لا بد أن يتخذ من مصدر رفيع المستوى.
وأوضحت أن قرارات إخلاء منطقة معينة أو الانتقال منها لا تصدر إلا من رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، متابعة: «قوات الاحتلال الإسرائيلي لديها نية في تصعيد الأمر في الحدود الشمالية بجنوب لبنان، فضلا عن أن نتنياهو توعد بهذا خلال الأيام الماضية».
ولفتت إلى أن اللواء جولاني كان قد أنهى المناورات البرية، إلى جانب محاولات إسرائيل في حدوث مناورة برية حتى لو سيكلف إسرائيل ثمنًا باهظًا، فضلا عن أنه حتى الآن لم يُصدر أي أمر بالتحرك في المنطقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى محتجزين بغزة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تكثف هجومها جنوب غزة وحماس تعلن مقتل أحد قادتها في غارة جوية
(CNN)-- تكثفت العمليات الإسرائيلية جنوب غزة، حيث أصدر الجيش أوامره بإخلاء السكان، وأعلنت حماس عن مقتل أحد كبار قادتها وهو، صلاح البردويل، عضو المكتب السياسي للحركة، وكذلك مقتل زوجته في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت خيمتهما في خان يونس جنوب غزة.
واستأنف الجيش الإسرائيلي عملياته الجوية والبرية في غزة في وقت سابق من هذا الأسبوع، ملقيًا باللوم على حماس لرفضها الموافقة على شروط مُعدّلة لتمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار.
ومنعت إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة قبل استئناف عملياتها، في محاولة لإجبار حماس على قبول الشروط الجديدة وإطلاق سراح الرهائن الذين لا تزال تحتجزهم.
وفي ساعة مبكرة من صباح الأحد، أصدر جيش الدفاع الإسرائيلي تحذيرًا للسكان بمغادرة منطقة تل السلطان في رفح جنوب غزة فورًا، حيث شنت القوات هجومًا على المنطقة.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه "شن هجوما لضرب المنظمات الإرهابية... وأن المنطقة التي يتواجدون فيها تعتبر منطقة قتال خطيرة"، كما جاء في المنشور، ووجهت المدنيين بالتحرك شمالا إلى منطقة المواصي على الفور.
وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن 4 سيارات إسعاف تابعة لها حوصرت بعد استجابتها لهجوم إسرائيلي في رفح. وانقطع الاتصال بفريق دفاع مدني غرب رفح كان يحاول إنقاذ طاقم إسعاف، وفي الجنوب أيضًا، أفادت وسائل إعلام تابعة لحماس بمقتل ثلاثة أشخاص إثر استهداف سيارة بلدية في خان يونس.
وكذلك يواصل الجيش الإسرائيلي عملياته البرية في شمال غزة. وأعلن، السبت، أن قواته بدأت عملياتها في منطقة بيت حانون "لاستهداف مواقع البنية التحتية الإرهابية لحماس بهدف توسيع المنطقة الأمنية في شمال غزة"، مضيفا أن طائرات مقاتلة قصفت عدة أهداف تابعة لحماس.
من جهتها أعلنت وزارة الصحة التي تديرها حماس في غزة، السبت، عن وصول 130 جثة إلى مستشفيات غزة بعد أن قُتلوا جراء العمليات الإسرائيلية، وإصابة 263 شخصًا خلال الـ48 ساعة الماضية.
وأضافت الوزارة أنه منذ استئناف إسرائيل هجماتها على غزة، قُتل 634 شخصًا، ليصل إجمالي عدد القتلى إلى 49,747 منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.