واصل مشروع كابيتانو مصر، اختبارات مواليد 2010 داخل نادي الشبان المسلمين في مدينة قنا، في اليوم الأول من أعماله بالمحافظة، لاكتشاف المواهب الكروية بالتعاون مع الشركة المتحدة ووزارة الشباب والرياضة.

 

اكتشاف المواهب.. كابيتانو مصر 

وقال الدكتور محمود سعد، المدير العام والمشرف على مشروع اكتشاف المواهب (كابيتانو مصر)، إن هذا المشروع القومي يشبه المشروع القومي لحياه كريمة، حيث من خلال هذا اكتشاف المواهب في كل المحافظات تحت رعاية الدولة والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

 

ومن جانبه، قال الدكتور السيد الشتيحي، عضو اللجنة العلمية والفنية لمشروع كابيتانو مصر، إننا متواجدون اليوم وغدا الاثنين في محافظة قنا، لاختبار مواليد 2010، لاختيار أشبال كروية واعدة، من خلال المشروع القومي كابيتانو مصر.

وتابع في تصريحاته لـ«الوطن»، إن البداية من خلال التسجيل الإلكتروني لمواليد 2010، ثم الدخول في الاختبارات تحت إشراف الدكتور الكابتن محمود سعد، مدير المشروع، ثم في اليوم الثاني تتم التصفية، واختيار الأفضل وإبلاغه اللاعب بذلك.

ووجه «الشحيتي» الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، الراعية للمواهب بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة، والقائمين على التنظيم في محافظة قنا لإخراج الاختبارات في أفضل صورة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كابيتانو مصر كابيتانو مصـــر في المحافظات محافظ قنا الشباب والرياضة مواهب مصر اكتشاف المواهب کابیتانو مصر

إقرأ أيضاً:

«المستشعرات» كلمة السر.. كيف نستخدم التكنولوجيا في اكتشاف الأمراض؟

قال رودي شوشاني خبير تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي اللبناني، إن التطور التكنولوجي في مجال الطب يشهد تقدما كبيرا، وبفضل ما تشهده التكنولوجيا من تطور أصبحنا قادرين على قياس مجموعة واسعة من المؤشرات الصحية، تشمل معدلات ضربات القلب ومستوى الأكسجين بالدم ومستوى النشاط وجودة النوم ومعدل التنفس  ودرجات الحرارة، وغيرها من القياسات التي تحددها من المستشعرات المتقدمة.

الذكاء الاصطناعي يستطيع اكتشاف بعض الأمراض

وكشف خبير تكنولوجيا المعلومات، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أننا عن طريق المعلومات التي نستخلصها من تلك المستشعرات، نتابع حالة المريض، لافتا إلى أنه ليس من الضروري أن يكون الفرد مريضًا، ولكن بفضل الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات نستطيع اكتشاف بعض الأمراض.

المستشعرات الحديثة في تطور مستمر

وشدد على أن ما سبق ذكره لا يمكن الاعتماد عليه بنسبة 100%، وإنما تعتبر مجرد حلول مؤقتة أو بديلة، وذلك وفقًا لما ينتج من أخطاء أو عيوب عن تلك التكنولوجيا، ولكن هي بمثابة إشارات أولية للتشخيص المبكر للفرد، أو توفير بعض المال والوقت، كما إنها تساعد الفرد على الاستمرارية في الفحص، مؤكدًا أن تلك المستشعرات في تطور مستمر.

الحماية من التكنولوجيا الحديثة

وأكد على أن التكنولوجيا الحديثة قد تحتوي على بعض المخاطر، مثل التجسس الذي يعد انتهاكًا للخصوصية الإنسانية، فلدينا حالات موثقة لبعض الشكوك الموجودة حول العالم، إذ سبق وحدثت اختراقات لبعض البيانات والمعلومات الحساسة، لذا يتعين على الشركات أن توفر أقصى درجات الحماية والضمانات لتلك البيانات والمعلومات الشخصية.

مقالات مشابهة

  • أمريكا.. سحب دواء لـ«ضغط الدم» بعد اكتشاف تلوثه بمادة قاتلة!
  • اكتشاف مخزن سري للطعام عمره 1000 عام.. ماذا ينتظر البشر؟
  • «المستشعرات» كلمة السر.. كيف نستخدم التكنولوجيا في اكتشاف الأمراض؟
  • عبدالرحيم علي ينعي والدة الدكتور محمد كمال
  • اكتشاف أثري «مذهل» في روما
  • الزمالك مواليد 2007 يفوز على الإسماعيلي بركلات الترجيح في بطولة الجمهورية
  • مدير «المصري للدراسات»: ترامب يختبر جميع الأطراف.. وتهجير الفلسطينيين مرفوض
  • شباب المقاولون يهزم الإنتاج الحربي 4-2 في دوري الجمهورية
  • مغني: “ضحّيت بمسيرتي الكروية من أجل الجزائر”
  • سوق المستعمل.. كيا كارينز عائلية بـ 550 ألف جنيه