الحلقة المقبلة.. الشاب خالد ضيف ببرنامج بيت السعد
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
يحل الفنان الشاب خالد ضيفا علي برنامج بيت السعد، الذي يقدمه الشقيقان عمرو وأحمد سعد على قنوات MBC، في الحلقة المقبلة.
موعد عرض حلقة الشاب خالد في بيت السعد
وستُعرض حلقة الشاب خالد في بيت السعد يوم الأربعاء المقبل على mbc1 في تمام الساعة 10 مساءً بتوقيت مصر والسعودية، ثم ستُعاد الحلقة يوم السبت المقبل على قناة mbc مصر في تمام الساعة 9 مساءً.
ونشرت الصفحة الرسمية لقناة mbc مصر علي موقع انستجرام، برومو حلقة الشاب خالد الذي كشف خلال اللقاء كواليس في مسيرته الفنية وحياته الشخصية والسر في وصوله إلى العالمية، كما سيقوم بالغناء مع أحمد سعد خلال الحلقة، ويغني أغنيته الجزائرية روحي يا وهران.
دويتو الشاب خالد وأحمد سعد
يُذكر أن الشاب خالد اجتمع مؤخرًا مع أحمد سعد في دويتو جديد بعنوان الزين، جمع بينهما لأول مرة، وتم طرح الأغنية بالأسبوع الماضي على يوتيوب، وهي من كلمات مصطفى حدوتة وعبدو سعود، ألحان أحمد سعد، توزيع إيهاب كلوبيكس، ومكس أمير محروس.
كلمات أغنية الزين
كانت فين العيون دي
وكان فين الجمال ده
كانت فين السهرة دي
وكان فين القمر ده
كانت فين الضحكة دي
وكان فين الدلع ده؟
أنا بحب الحاجات دي
ده أنا بموت في الكلام ده
غي شوفتك هبلني الزين
يا عمري عينيك شابين
وین اداني عشقك وين
Ca veut dire ca y est
قلبي يبغيك أنتي
وين تروحي اديني معاك
ننسى روحي وما ننساك
وأنتي داويني بدواك
يا عمري حياتي
نهديها لك أنتي
تعالي هنا مرة مرة
وأنا معاك كل مرة
ده أنت بس اللي في قلبي
والباقيين بره بره
قلبي ليك دقة دقة
ما تزقوش زقة زقة
ده أنت بس اللي في عيني
والباقين لا لا
غي شوفتك هبلني الزين
يا عمري عينيك شابين
وین اداني عشقك وين
Ca veut dire ca y est
قلبي يبغيك انتي
وين تروحي اديني معاك
ننسى روحي وما ننساك
وانتي داويني بدواك
يا عمري حياتي
نهديها لك أنتي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار الشاب خالد بيت السعد الشاب خالد بیت السعد
إقرأ أيضاً:
معرض الكتاب 2025 يناقش ترجمة ديوان " قبلة روحي" للشاعر أحمد الشهاوي
استضافت "القاعة الدولية"؛ ضمن فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب؛ ندوة لمناقشة ديوان "قبلة روحي"؛ للشاعر أحمد الشهاوي، بمشاركة المترجمة الدكتورة سارة حامد حواس، والشاعر الهندي الدكتور شوديبتو شاترجي، وذلك بحضور عدد كبير من المهتمين بالأدب والترجمة، مع توفير ترجمة بلغة الإشارة.
مشروع ثقافي متعدد اللغاتفي بداية الندوة، أوضح الشاعر أحمد الشهاوي؛ أن الديوان "قبلة روحي"؛ يضم 100 قصيدة قصيرة من أعماله، وقامت الدكتورة سارة حامد حواس؛ بترجمتها إلى اللغة الإنجليزية، ثم ترجمها بعد ذلك الشاعر الهندي شوديبتو شاترجي؛ إلى اللغة البنغالية، التي يتحدث بها نحو 500 مليون شخص.
وأكد الشهاوي؛ أن الترجمة الأدبية تتطلب فهماً عميقاً للثقافة واللغة، وهو ما استطاعت المترجمة تحقيقه من خلال تقديم نصوص تحمل روح الشعر الأصلي؛ وأشار إلى أن الدكتورة سارة حواس؛ أصدرت ثلاثة كتب، وهي "ثقب المفتاح لا يرى"، و"قبلة روحي"، و"ولاؤهم للروح: عشرون شاعرًا أمريكيًا حازوا جائزة بوليتزر"؛ كما كشف الشهاوي؛ عن أن لديها مشروع لترجمة الشعر الأمريكي إلى العربية، بالإضافة إلى مشروع لترجمة شعراء من آسيا، بهدف تعزيز التبادل الثقافي بين الشعوب.
تحديات الترجمة وتجربة العملمن جانبها، أوضحت الدكتورة سارة حواس؛ أن فكرة ترجمة قصائد قصيرة؛ كانت جديدة؛ ولم تُنفذ من قبل في أعمال الشهاوي، مشيرة إلى أنها لاحظت إقبال الجمهور على قراءة القصائد القصيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما دفعها إلى نقلها إلى اللغة الإنجليزية.
وأكدت سارة؛ أنها واجهت تحديات عدة خلال الترجمة، خاصة مع الصور البلاغية والتعبيرات الصوفية التي يتميز بها شعر الشهاوي، ما تطلب مجهودًا مضاعفًا لنقل المعنى والروح إلى القارئ الأجنبي، واستغرقت عملية الترجمة خمسة أشهر، حيث حرصت على التواصل المستمر مع الشاعر لضمان الدقة في التعبير عن معاني النصوص؛ كما أشارت إلى أنها بصدد العمل على مشروع جديد لترجمة مختارات من قصائد الحب في شعر الشهاوي، مؤكدة أن التواصل بين المترجم والشاعر عنصر أساسي لضمان نجاح أي عمل أدبي مترجم.
دور الترجمة في بناء الجسور الثقافيةفي كلمته، تحدث الشاعر الهندي شوديبتو شاترجي؛ عن أهمية الترجمة في خلق جسور ثقافية بين الشعوب، مشيدًا بترجمة الدكتورة سارة حواس؛ التي استطاعت نقل روح شعر الشهاوي إلى الإنجليزية، مما سهل عليه تحويل النصوص إلى البنغالية؛ وأوضح شاترجي؛ أن الترجمة ليست مجرد نقل كلمات، بل هي إعادة خلق للنصوص في صورة أخرى، مع الحفاظ على الصور الشعرية والعمق الفني، وهو ما تحقق في هذا العمل، مؤكدًا أن الشعر لغة عالمية يمكن أن تصل إلى مختلف الثقافات عبر الترجمة الجيدة.
نجاح جديد في مسيرة الترجمة الأدبيةواختُتمت الندوة؛ بتأكيد المشاركين؛ على أن كتاب "قبلة روحي"؛ يمثل إنجازًا جديدًا في مجال الترجمة الأدبية، حيث يُسهم في نشر الشعر العربي عالميًا، ويؤكد على أهمية التعاون بين المترجمين والشعراء لنقل الأعمال الأدبية إلى أوسع نطاق ممكن.