بوابة الفجر:
2024-09-18@18:30:33 GMT

شوية خرابيش مع هبة عبد العزيز

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

 

-الكورة واللى بيحبوا الكورة

بالنسبة ل كابتن "حسام حسن" فبشوف من وأنا في أولى إبتدائي كده إن تصريحاته معظمها فيها نوع من المبالغة الغريبة والعجيبة !!!… ومش فاهمة ليه الحقيقة الكابتن بيحب يعمل كده!؟ أو جايز أكون فاهمة بس مش عاوزة أقول ! ماهو كل شىء جايز يا جماعة !! ولإنه بالأساس لاعب كبير جدا وتاريخه أكبر وله مكانه فى وجدان الكثير مننا،  ف بسأله هو إيه الفكرة ياكابتن فى إنك تشبه فوز منتخب مصر بإنجاز حفر قناة السويس الجديدة!! ها !؟  المجاملة عموما ماتبقاش كده  خالص خالص والله العظيم  ؟! ومشيها المجاملة … مش عاوزة أستخدم  لفظ تانى أكثر دقة !! 
جات منك في العارضة … فبلاش منها تانى بليز عشان التهييس.

الفن واللى منه …
تقريبا مش ناقص في قصة و"شيرين" و"حسام حبيب" غير إنها تنزل في المقرر بتاع المدارس مع الطلبه بدل من مادة التاريخ اللي عايز يلغيها أحدهم!؟ وأما قصة "شيرين" مع شركة الإنتاج إياها ياريت كمان تنزل فى المقرر بدل مادة الفلسفة  وأهى تبقى فى سكة "كفاح طيبة".
وكل الدعم ل "شيرين" وكل التوفيق والنصر …
بمناسبة عيد ميلاده حابة أقولكم "مقولة " عميقة وصادقة ومناسبة جدا  لمناسبات غير مناسبة


….مع أنى أرى أن أغلب من فى المقدمة الآن هم الأميون والجهلاء والمتسلقون والإنتهازيون وعديمو المواهب، وأن أشجار كبيرة وسامية قد ماتت،وأن زهور بديعة وواعدة قد ذبلت،وأن ليلنا قد يطول !.

من كتاب السجين 23
للمثقف الموسوعى والكاتب القومى الكبير المستشار محمد سعيد طيب

الحب وسنينه 
كنا نتحدث أنا وصديقى المشاكس عن الحب والصداقة... وإختلفنا فى أمور كثيرة حولهما  ... إلا اننا إتفقنا فى النهاية على أنه إذا كان  الحب هو الأحلى بين العلاقات الإنسانية  فإن الصداقة هى الأريح، الحب جميل للى عايش فيه … وبيسألونى مش بيظهر ليه !
 

-الفن واللى منه تانى ….

الهضبة "عمرو دياب "تقريبا  كان متأثر بكلام الفانز، إنه بيبدو كشاب في العشرين من عمره وكذه لدرجة إنه كل ربع ساعة فى أيام تلك الصيفية كان بيتصور مع -معجبة أو مشهورة -في الساحل،  ولازما وحتما تكون لابسة بكيني !! مالك ياعمرو بس!؟.


-من قلب المدرج.. 
شركة "تذكرتي" عملت مجهود كبير الحقيقة لعودة الجمهور، الحاجة الحلوة يتقال عليها برافو …. ومبروك الدوري يا أهلاوية.


-قالوا في المدينة.. 
من فترة كده رئيس قناة ما بين قوسين (كبيرة) تدخل فيما لا يعنيه في مسألة إختيار الضيوف ف قالوا له  : مع السلامة إنت بقى … وفوت علينا بكرة 
وكانت فرصة يستمتع بالحر فى الصيف الساخن … 
هتوحشنا


-شابوه..

فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر دعى  إلي صياغة إستراتيجية وطنية لمواجهة التقهقر الثقافي والتراجع الحضاري في ظل تفشي أمراض الجهل ونزع الهوية وغياب التعليم الجيد والمحتوي الإعلامي الهادف..
أتمنى أن يتم وضع ذلك فى حيز التفيذ الجاد بأقصى سرعة..

-قالوا في الإذاعة الجامدة..

بلغنى أيها الملك السعيد إن إثنين مذيعات منهم واحدة أصلا عمرها ماكانت مذيعة…  معجبهمش رأي بعض، فقوم إيه يا مولاى راحوا حدفوا  المايك فى وش بعض أو على بعض !! لا بسيطة إن شاء الله يا بنات … الروح الرياضية بتتحدف دايما فى الحتة الرياضية …  


سؤال رفيع: 
هو ليه كيلو التوت ب٩٠ جنيه؟ هو توت عنخ آمون يا جدعان ؟

 

-تنمية بشرية..

مش قادرة أفهم إيه حالة الدوشة اللي بيعملها أي أثنين بلوجر أو يوتيوبر أو إنفلونزا قصدى إنفلونسرزززز  أو حتى ….  بعد الإرتباط؟!؟! ده اللى ناقص بجد يطلعولنا لايف من حنفية المطبخ  !! هو الجواز والحب والعشرة بقى مهنة للتربح يا جماعة ؟! ماتتجوز إنت وهو وهي من غير دوشة،  وماتبقوش سوشيالجية كده  !!! 
قالك  الجواز بيبان من عنوانه.. والنبي حلو العنوان..  


-من وحي برامج المرأة.. 
كتير من البنات اليومين دول من اللى بيشتغلوا بلوجر  أو … أو ….  بقوا بيفكروا يعملوا برنامج عن المرأة وكدهون !!! وماله ياحببتي … مش عيب ولا حرام … فيه قناة مش بتشغل غير بنات وستات روحي هناك … هايطلبوا منك حسبة  ٢٠ ألف فى الليلة ديه،  واطلعى هوا وإنتي وشطارتك بقي.. 
والهوى هوايا والمشاهد ورايا …


-اتفرجت على فرح إبن أخو الفنانة "إلهام شاهين"، وحسيت إنى بتفرج على فيلم م الأفلام الهابطة وأفلام المقاولات، وتقريبا العروسة كانت معزومة في الفرح لأن العريس كان في وادي تاني أوى خالص جدا، ونجمة السوشيال "إلهام صفي الدين" أخدت الكاميرا لحسابها الخاص!!.
وبس كده ياسيدى ومش معلقة !!!!.


-قالو في المدينة تانى ….
.. شراء البرامج طلع قبله شراء أصحاب البرامج.. والفرق مش أقل من 36 سنة ويجعله عامر!!! وخالتى بتسلم عليك يا عامر…


كلام فلاسفة وحركات ….
الفيلسوف الروماني  "شيشرون" اللى إتولد سنة 106 ق.م قال كلام مهم أوى …
قالك إيه ؟! قالك آه … افتكرت … فيه ٦ أخطاء لا تزال البشرية ترتكبها قرنا بعد قرن: 
١- القلق بشأن الأشياء التى لا يمكن تغييرها أو تصحيحها…
٢-رفض وضع الإختيارات أو التفضيلات التافهة …
٣-محاولة إجبار الآخرين على الإيمان والعيش كما نفعل نحن …

وال ٣ الباقيين فى الخرابيش الجايين بإذن الله


خلصانة بخرابيش من  هبة عبد العزيز

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

الحب في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم: المرأة في حياته

نتحدث في هذه الدراسة عن الجانب العاطفي في حياة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وهو جانب لم ينل ما يستحقه من الإهتمام على الرغم من كثرة ماكتب عنه ربما لظن البعض أنه جانب يتسم بالخصوصية الشخصية، أو أنه موضوع ثانوي لا يستحق التعمق فيه بالتحليل، أو أن البعض كان يتحرج من الإقتراب من هذا الجانب العاطفي خشية أن ينتقص بذلك من مقام النبوة أو هيبة الرسول صلى الله عليه وسلم ووقاره، وربما نزيد في هذه الدراسة باستخدام منهج القرءاة النفسية للحدث التاريخي لمزيد من الإستكشاف لمواطن العظمة في شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم.

ومن المعروف أن الأنبياء والرسل هم نماذج رفيعة وراقية للسلوك البشري السوي في أعلى مستوياته ولذلك حين نتأمل أي جانب من جوانب حياتهم فنحن نحاول الإقتراب من قمة السلوك في هذا الجانب بما يعطي دفعة لتحسين السلوك عند سائر الناس خاصة المؤمنين منهم بهؤلاء الرسل أو حتى غير المؤمنين الذين يرونهم مجرد نماذج إنسانية رفيعة. والناس يتحسن سلوكهم حين يتمثلون شخصيات الرسل والقادة والمصلحين، وهذا ما يسمى في علم النفس "التعلم بالنمذجة" (أي القدوة).

وقد تميز كل نبي أو رسول بقمة من القمم فمثلا تميز سيدنا أيوب بقمة الصبر فأصبح قبلة للصابرين، وتميز سيدنا يوسف بقمة التعفف وضبط النفس أمام الشهوات وقمة التعامل مع الأزمات وقمة الإدارة الرشيدة للموارد وقمة التسامح مع المسيئين فكان قبلة لكل من يهفو إلى الإرتقاء نحو هذه المعالي، وتميز سيدنا سليمان بالتعامل مع الملك العظيم بزهد وعدالة فكان منارة للملوك في إدارتهم للملك، وتميز السيد المسيح بالزهد في مباهج الحياة وتميز بالمحبة والتسامح والنزوع نحو السلام فكان نبراسا لكل الزاهدين والمتسامحين والمحبين والساعين نحو السلام، ثم كان رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم خاتما للأنبياء فمنحه الله تعالى كل جوانب العظمة الممكنة في الكيان البشري فكان نبيا ورسولا وقائدا عسكريا وزوجا وصديقا ومصلحا ومعلما ومربيا ورفيقا وصانعا للحضارة ووصل في كل الجوانب إلى قمتها، ونحن الآن نقترب من أحد هذه الجوانب وهو الجانب الرومانسي (العاطفي) في حياته.

وفي اللغة العربية مايزيد على عشرون اسما للحب تمثل مراحل وحالات الحب عند العرب، وهذه حالة من الثراء لا نجدها في لغات أخرى كثيرة. وفي اللغة الإنجليزية نجد ثلاث مستويات للحب هي الشعور بالحب (Feeling love)، وممارسة الحب بمعنى الجنس (Making love)، وأخيرا الحياة بالحب (Living love )، والمرحلة الأخيرة حياة الحب أو الحياة بالحب تقابل الحب الرومانسي، أي أن العاشقان أو الزوجان يعيشان تفاصيل الحب في حياتهما اليومية وكأن حياتهما اصطبغت بالحب وتشبعت به في كل لحظاتها.

وقد شاءت حكمة الله سبحانه وتعالى أن يكون للمرأة مساحة كبيرة في حياة الأنبياء والرسل على وجه الخصوص فنرى أهمية حواء في حياة آدم ونرى أهمية السيدة ساره والسيدة هاجر في حياة سيدنا إبراهيم، ونرى أهمية المرأة في حياة سيدنا موسى ممثلة في أمه وأخته وزوجة فرعون التي ربته ثم زوجته ابنة النبي شعيب، ونعلم جميعا أهمية السيدة مريم للسيد المسيح.

وإذا جئنا لمحمد عليه الصلاة والسلام نعرف أنه لم ير أباه، وعاش مع أمه فترات قصيرة في بواكير طفولته، وأخذته مرضعته حليمة السعدية، وحين عاد لأمه تركته وهو ابن الرابعة أو الخامسة فاحتضنته أم أيمن مربيته تحت رعاية جده عبد المطلب ثم تحت رعاية عمه أبو طالب، وحين كبر كانت السيدة خديجة أهم سند له ثم جاءت زوجاته الأخريات بعد ذلك، ليكون للمرأة دورا محوريا في حياته يفوق أدوار كثير من الرجال، ومن هنا كانت المرأة تحتل مكانة مركزية في وعيه عليه الصلاة والسلام لكونها إنسانة كرمها الله، ولكونها امرأة راعية للحياة وواهبة لها بإذن ربها، ولهذا نراه يقول: "حبب إلي من دنياكم الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة "، فوضع المرأة بين محبوب جميل وهو الطيب (العطر) ومحبوب مقدس هو الصلاة، وهذه مكانة لم تصلها في الوعي البشري قبل ذلك. وقد جعل معيار الخيرية للرجل مرتبطا بكيفية تعامله مع زوجته وأهل بيته: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي" (رواه الترمذي وابن ماجه).

ويجعل معاملتهن معيارا للكرم أو اللؤم عند الرجال "لايكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم"، ويعلن بأن من رزق ثلاث بنات فأحسن تربيتهن ورعايتهن دخل الجنة. وقد كان هذا الموقف من المرأة طفرة هائلة في بيئة بدوية صحراوية جافة وفي مجتمع ذكوري إلى حد التعصب، مجتمعا كان يعتبر إنجاب الأنثى عارا يستلزم وأد البنت وهي صغيرة، إذن هذه هي القاعدة من التقدير والإحترام للمرأة بوجه عام والتي سينطلق منها سلوكه صلى الله عليه وسلم مع زوجاته ليتعلم كل الرجال على مر التاريخ الإنساني كيف يتعاملون مع المرأة.

مقالات مشابهة

  • «استنوا شوية».. حمزة نمرة يطرح أحدث أعماله الغنائية اليوم (فيديو)
  • حمزة نمرة يطرح أغنيته الجديدة «استنوا شوية» بالتعاون مع موزع أجنبي
  • «استنوا شوية».. حمزة نمرة يطرح أحدث أعماله الغنائية اليوم
  • الحب في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم: المرأة في حياته
  • «استنوا شوية».. حمزة نمرة يعلن طرح أحدث أعماله في هذا الموعد
  • ياسمين عبد العزيز تدعم شيرين بفيديو وتعليق
  • الجابري وصراع القلوب
  • هيدي كرم: كنت بببوس وأحضن ابني في الأماكن العامة لكن لقيت نظرات الناس بتقول "احترموا نفسكم شوية"
  • البوس والأحضان يحرج هيدي كرم مع ابنها.. احترموا نفسكم شوية (ما القصة؟)
  • ياسمين عبد العزيز تدعم شيرين عبد الوهاب عقب طرح أغنيتها الجديدة