في ذكرى المولد النبوي.. الآلاف يرددون الأناشيد المحمدية بساحة الحسين
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
وصلت منذ قليل مسيرة موكب المولد النبوي الشريف لاحتفال المشيخة العامة للطرق الصوفية برئاسة الدكتور عبد الهادي القصبي، بحضور الآلاف من أعضاء المجلس الأعلى ومشيخ الطرق والمريدين من مسجد سيدي صالح الجعفري إلى ساحة مسجد الحسين، مرددين الأناشيد المحمدية احتفالا بمولد الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.
مسيرة موكب المولد النبوي الشريفوسيعقب موكب الاحتفالية حفل تقيمه المشيخة بعد صلاة المغرب، بحضور مجموعة من الرموز والقيادات الدينية، وصرح بذلك أحمد قنديل، المستشار الإعلامي للمشيخة.
وأكد «قنديل» أن الاحتفالية ستشهد حضور وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري ومفتي الجمهورية الدكتور نظير عياد، ومحافظ القاهرة ونقيب الأشراف السدي محمود الشريف والدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء رئيس اللجنة الدينية بمجلس النواب ورئيس قطاع الدعوة بالمشيخة العامة مفتي الجمهورية الأسبق، والدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء ورئيس جامعة الأزهر الأسبق وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية ولفيف من أعضاء المجلس الأعلى للطرق الصوفية ومشايخ الطرق والمريدين.
ومن المقرر أن يلقى كل من الدكتور علي جمعة والدكتور أحمد عمر هاشم بعض الكلمات احتفالا بمولد سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المولد النبوي الصوفية الطرق الصوفية الحسين
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة يفجر مفاجأة: السلفيون يكفرون الأزهر الشريف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن السلفيين يكفرون الأزهر الشريف الذي يُعد القوى الناعمة لمصر، متسائلًا: "ما سبب ترك السلفيين في مصر، في حين أن الدستور المصري ينص على أن الأزهر الشريف هو المسؤول عن الحديث عن الشريعة الإسلامية في مصر؟.
وأضاف "كريمة"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن هناك كتابًا يُباع في مصر يُسمى بـ"الفتاوى الحرام" يُهاجم الجيش المصري، مشيرًا إلى أن هذا الكتاب متواجد في المكاتب المصرية منذ 30 عامًا.
وأوضح أنه كتب مقالًا نُشر في بعض الصحف عن القيادات التي تطعن في السنة النبوية، معقبًا: "مسؤولية تجديد الخطاب الديني ليست مسؤولة الأزهر الشريف فقط، ولكن مسؤولية كافة المؤسسات مثل الإعلام، والأوقاف، الأزهر يبني والآخر يهدم، والبعض يتفرج".