شركة البريقة تؤكد استئناف تزويد المحطات بالوقود رغم ارتفاع منسوب المياه في مستودع سبها
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
الوطن | متابعات
أعلن المتحدث الرسمي باسم شركة البريقة لتسويق النفط، أحمد المسلاتي، عن ارتفاع منسوب المياه أمام مستودع سبها النفطي، مما أعاق تنفيذ الطلبيات من البنزين 95 والديزل وغاز الطهي.
وأوضح المسلاتي أن الشركة ستواصل تزويد المحطات مباشرة بالتنسيق مع شركات التوزيع والجهات الأمنية، مع استهداف المحطات التي توفر بدائل للطاقة بسبب انقطاع الكهرباء.
وأشار إلى تلبية احتياجات المحطات من خلال التحويلات المباشرة من مستودعي الزاوية ومصراتة، حيث تم ضخ 1.1 مليون لتر من البنزين و250 مليون لتر من الديزل، بالإضافة إلى 3000 أسطوانة غاز طهي من مستودع الهاني.
ولفت إلى استمرار الشركة في تنفيذ خطة الطوارئ بالتعاون مع الشركة العامة للمياه والصرف الصحي لشفط المياه من أمام المستودع وإعادة تشغيل منصات التعبئة.
الوسوم#المسلاتي #نفط البريقة لتسويق النفط ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المسلاتي نفط البريقة لتسويق النفط ليبيا
إقرأ أيضاً:
المياه تغطي شارع حي الليمون، والساكنة تستنكر و تطالب المسؤولين بالتدخل.
بقلم شعيب متوكل
تستنكر ساكنة حي الليمون بتراب الحي الحسني بالدار البيضاء، تسرب كميات كبيرة من المياه بشكل يومي في شارع حي الليمون، الشارع الذي يعد نموذجا للشوارع الراقية بالمنطقة، حيث يمر عبره الترامواي، و يعد ممرا رسميا لطلبة الكليات والمدارس بمختلف تخصصاتها، وتشكل هذه المياه عائقا أمام المارة سواء على الأقدام أو على الدرجات النارية والعادية، حيث نجد أن المياه تغطي جزءا كبيرا من الشارع ، أمام أنظار الجميع دون أي تدخل من الجهات المختصة لإصلاح هذا العطب.
وأشار بعض السكان إلى أن هذه المياه تتسرب ليلا ونهارا دون انقطاع، ولا يعرف منبعها، هل هي مياه صالحة للشرب ؟ أم هي مياه تستخدم لأغراض مرتبطة بالبناء وغيره؟ ويكون مصيرها مجاري المياه، دون أن ينتفع بها الناس، بل تتضرر بها البنية التحتية لشارع الليمون.
ويعد موضوع الحفاظ على التروة المائية من أهم المواضيع التي ركز عليها جلالة الملك حفظه الله في خطاباته الأخيرة ، حيث أن المغرب شهد في السنوات الأخيرة جفافا، تأثرت بسببه معظم القطاعات .
لذلك تطالب الساكنة من السلطات المحلية والمسؤولين عن قطاع الماء والكهرباء ، التدخل العاجل لإصلاح هذا الخلل الذي يؤدي إلى ضياع المياه من جهة، وإلى إفساد صورة الشارع من جهة أخرى.