euronews:
2024-12-18@04:57:49 GMT

العاهل الأردني يكّلف مدير مكتبه بتشكيل الحكومة الجديدة

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

العاهل الأردني يكّلف مدير مكتبه بتشكيل الحكومة الجديدة

ملك الأردن يأمر بتشكيل حكومة جديدة، بعد الانتخابات البرلمانية التي تصدرها الإسلاميون.

اعلان

كلّف العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، الأحد، مدير مكتبه جعفر حسان بتشكيل الحكومة الجديدة خلفا لحكومة بشر الخصاونة التي قدمت استقالتها إلى الملك.

وكان حسان مديراً لمكتب عبد الله الثاني منذ أيار/ مايو 2021.

وجاء في كتاب التكليف الملكي الذي نشرته وسائل إعلام رسمية عدة توجيهات تركز على الجانب الاقتصادي.

وقال الملك: " لا بد من الاستمرار بسياستنا المالية الحصيفة للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي وضبط المديونية".

وقدمت حكومة الخصاونة في وقت سابق كتاب استقالتها إلى الملك، وجاء فيه أن هذه الاستقالة جاءت بعد إنجاز الانتخابات البرلمانية قبل أيام.

ويسود عرف في الأردن يقضي بأن تقدم الحكومة استقالتها بعد الانتخابات البرلمانية التي تجرى مرة كل 4 سنوات.

ويعش الأردن أزمة اقتصادية، إذ ما لبث أن خرج من تداعيات كورونا، حتى جاءت الحرب الإسرائيلية على غزة، ويزيد معدل البطالة في الأردن عن 22 %، إلى جانب دين عام يبلغ أكثر من 56 مليار دولار.

Relatedقوات الأمن الأردنية تفرق متظاهرين كانوا متجهين إلى السفارة الإسرائيلية في عمانوزيرة المواصلات الإسرائيلية: الجسر البري الهندي الإماراتي السعودي الأردني يخفف من تحديات الحربملك الأردن يبدأ جولة غربية لبحث وقف إطلاق النار في غزةتصدر الإسلاميين

وفي الانتخابات البرلمانية التي نظمت في 10 أيلول/ سبتمبر الجاري، تصدرت جماعة الإخوان المسلمين النتائج، إذ حازت على 31 مقعداً من أصل 138.

وأصبحت كتلة "جبهة العمل الإسلامي"، الجناح السياسي للإخوان، الكتلة الأكبر في البرلمان الأردني، لكنها ليست الأكثرية.

ورد محللون الفوز الكبير لجماعة الإخوان لنشاطها الكبير في الشارع الأردني، حيث نشطت لدعم الفلسطينيين بعد اندلاع حرب غزة.

الصلاحيات كلها بيد الملك تقريباً

لكن الدستور الأردني لا يمنح الحكومة ولا البرلمان إلا صلاحيات محدودة، مقارنة بالصلاحيات الواسعة للملك.

ويبلغ عمر الحكومات في الأردن في المعدل 11 شهراً، مما يجعل من عدم الاستقرار الحكومي صفة مميزة للنظام السياسي.

كما أن الغالبية العظمى من رؤساء الوزراء في الأردن أدوا دوراً متواضعاً في عملية صنع القرار، علماً بأن الملك هو الذي يختار رئيس الحكومة.

ومن حق ملك الأردن، وفقاً للدستور، حل البرلمان، مما يجعل دوره في عملية صنع القرارات وإحداث قوانين تتعارض مع النظام أمراً محدوداً للغاية.

المصادر الإضافية • وسائل إعلام أردنية

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الهيئة المستقلة للانتخابات في الأردن تعلن فوز حزب جبهة العمل الإسلامي بـ31 مقعدًا مقتل 3 من عناصر الأمن الإسرائيلي في حادث إطلاق نار على معبر الملك حسين بين إسرائيل والأردن وزير الخارجية الأردني: لو كان إلغاء اتفاقية السلام مع إسرائيل يخدم فلسطين لفعلنا عبد الله الثاني بن الحسين عمان الأردن - سياسة الأردن اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة: قصف واحتقان على كل الجبهات.. صاروخ حوثي يضرب قلب إسرائيل ومزيد من التوتر في الشمال يعرض الآن Next أول مركز قانوني لتناول المخدرات في بروكسل فهل تختفي الظاهرة عن شوارع عاصمة الاتحاد الأوروبي؟ يعرض الآن Next صاروخ باليستي أطلق من اليمن يسقط في وسط إسرائيل يعرض الآن Next تجربة فريدة من نوعها.. تعرّف على "سوي غرين" مزرعة سويدية صديقة للبيئة داخل المتاجر يعرض الآن Next رحيل الأديب اللبناني إلياس خوري... الروائي الملتزم الذي لم تغيره الأنواء والأهواء اعلانالاكثر قراءة أزمة تجتاح المستشفيات في أوروبا: نقص الموظفين والأجور المنخفضة تؤدي إلى احتجاجات واسعة في منطقة شنغن.. إليكم 8 دول شدّدت إجراءات الدخول عبر حدودها البرية كريستيانو رونالدو يحطم الرقم القياسي ويصل إلى مليار متابع على شبكات التواصل الاجتماعي بعد أن سقط من شرفة منزله في دبي.. نجم منتخب الأخضر فهد المولد في العناية واتهامات تطال أمير سعودي شمال تايلاند يواجه أسوأ فيضانات منذ عقود: الجيش يشارك في عمليات الإنقاذ بعد وفاة عشرة أشخاص اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم فيضانات - سيول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة انهيارات أرضية -انزلاقات أرضية روسيا اليمن إجلاء مظاهرات أوروبا تغير المناخ المملكة المتحدة احتجاجات Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: فيضانات سيول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا اليمن فيضانات سيول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا اليمن عبد الله الثاني بن الحسين عمان الأردن سياسة الأردن فيضانات سيول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا اليمن إجلاء مظاهرات أوروبا تغير المناخ المملكة المتحدة احتجاجات السياسة الأوروبية الانتخابات البرلمانیة یعرض الآن Next فی الأردن

إقرأ أيضاً:

ما أبرز التحديات الأمنية الجديدة أمام الاحتلال في عام 2025؟

تستمر العديد من الأوساط الإسرائيلية بتقييم "التهديدات الأمنية" المتعددة على جبهات جديدة بخلاف قطاع غزة ولبنان، لتمتد إلى الأردن وسوريا واحتمالية اشتعال جبهة اليمن من جديد، ومواجهة البرنامج النووي الإسرائيلي، خلال عام 2025 المقبل.

وقالت مراسلة صحيفة "إسرائيل اليوم" شيريت أفيتان كوهين إنه "مع التوجه نحو صفقة في غزة، وبداية إقامة جدار في الحدود مع الأردن ورحلات متواترة إلى مصر يقوم بها كبار رجالات المستوى الأمني في وقت أعمال مستمرة في عمق سوريا، تكاد لا توجد لحظة في الأسبوع الأخير لم يتخذ فيها قرار ذو مغزى يتعلق بكل واحد من التهديدات التي أمامنا".

وأضافت أن "الحديث لم يعد يدور عن حزب الله أو حماس في عام 2023، بل عن داعش في سوريا، وتواجد الإيرانيين في الأردن، وجماعة الحوثي في اليمن، إضافة إلى التهديد المركزي وهو النووي الإيراني".

وأكدت أنه "في إسرائيل يعترفون في أحاديث مغلقة بأن الصفقة التي تعد خلف الكواليس تتضمن أيضا إطارا قائما كفيلا بأن يؤدي إلى نهاية الحرب مقابل إعادة كل المخطوفين، ورحلة رئيس الموساد دادي برنياع إلى قطر تلمح هي أيضا إلى تقدم ذي مغزى يمكنه أن يؤدي إلى المرحلة الأولى من مثل هذه الصفقة في غضون أيام، ومصادر في جهاز الأمن تقول إنه في المرحلة الأولى سيكون ممكنا إعادة عدد من منزلتين من المخطوفين مقابل وقف نار محدود، بينما في المستوى السياسي أعربوا عن استعداد لمرابطة متجددة لجنود الجيش في محور فيلادلفيا وفي مناطق أخرى في الوقت الذي يتوقف فيه القتال".


وذكرت أن "أهمية محور فيلادلفيا لم تتغير، وينبغي أن يكون هو قدرتنا على أن نمنع تهريب المال والسلاح، وهذا ما أنتج في واقع الأمر تعاظم قوة حماس على مدى السنين، وهذا هو رد نتنياهو على سؤال وجهته له إسرائيل اليوم". 

وطُلب من نتنياهو أن "يعطي جوابا لمطلبين مطروحين من شركائه من يمين الائتلاف الذين يضغطون من أجل صفقة دفعة واحدة دون السماح بإبقاء مخطوفين يصبحون "رون أراد" (طيار ضاع أثره في لبنان عام 1986) ومن جهاز الأمن والجيش الذين يقولون في المداولات المغلقة إنه ينبغي الموافقة على إنهاء الحرب وإعادة كل المخطوفين والعمل من جديد في اللحظة التي يخرق فيها الفلسطينيون الاتفاق وهم سيخرقونه، كما يدعون في القيادة".

وأضافت كوهين أنه "في هذه الأثناء يبدو أن نتنياهو والوزير كاتس يستهدفان صفقة على مراحل، بالتوازي مع محاولات ترتيب المساعدات وإبعادها عن حماس، والأيام التالية قبيل ترسيم ترامب تلعب أساسا في صالح إسرائيل في هذا الموضوع، وتضغط حماس ومؤيديها من بين الوسطاء، كما تدعي محافل سياسية".

وذكرت أن "هذه المحافل تقصد أساسا حملة الضغوط التي يمارسها رجال ترامب على قطر، كما أن الرئيس هرتسوع شهد هذا الأسبوع بأن لهذه الضغوط والتهديدات غير لطيفة من جانب ترامب على حماس يوجد تأثير عظيم القيمة على حياة المخطوفين. وكان مستشار الامن القومي جيك ساليبان قال امس: "يمكننا ان نعقد صفقة هذا الشهر".

سوريا 
أكدت المراسلة أنه "في إسرائيل راضون جدا من التقلبات التاريخية في سوريا، وهذا لا يعني أن نظام الأسد استبدل بالنرويجيين بل أساسا بسبب الفرصة التي وقعت في أيدي الجيش لتدمير كل القدرات الاستراتيجية في الدولة المجاورة، واعترفت محافل سياسية هذا الأسبوع بأن حقيقة أنه في إطار الثورة في الدولة سقطت حدود التهريب بين سوريا ولبنان في أيدي الأكراد، الذين يرون في إسرائيل شريكا هي تطور غير مخطط له وإيجابي في إطار الأعمال لمنع تهريب السلاح إلى حزب الله".

وأوضحت "أقلية أخرى في سوريا تصبح ذات صلة هي الدروز في جنوب غرب سوريا على حدود الأردن، وفي المستوى السياسي – العسكري يبحثون في إمكانية استئناف ذاك الحلف الأخوي مع الدروز هنا في إسرائيل بحيث يسمح أيضا بحماية الحدود المشتركة انطلاقا من مصالح مشابهة".

وبينت "لكن ليس كل شيء بشريات طيبة، فلا يوجد سبيل واضح لأن نقول هذا: في إسرائيل يصفون الجولاني كرجل داعش، فمصدر سياسي يقول: في الغرف المغلقة يجلس بينما علم المنظمة الإسلامية المتطرفة خلفه، وفي إسرائيل لا يمكنهم أن يتعايشوا مع داعش على الحدود، وهذه فرضية العمل التي دفعت الجيش الإسرائيلي لأن يسيطر بسرعة على المنطقة العازلة التي يعتزم البقاء فيها في الشتاء القريب القادم على الأقل".


وبينت أن "الدرس الذي يتحدثون عنه في المستوى السياسي والعسكري هو ذاك الذي تعلمناه بعد سقوط صدام حسين في العراق، حين استخدم السلاح ضد كل محفل غربي شخص على هذا النحو".

الإيرانيون في الأردن
وذكرت المراسلة أن "النشاط الإيراني الذي اصطدم بيد إسرائيلية قوية في لبنان في سوريا وفي غزة يبحث عن مكان لاقتحامه، وكل العيون تتطلع إلى الأردن، محاولات تهريب السلاح الرسمي والصواريخ والحوامات والعبوات الناسفة باتت تتم كل يوم من إيران عبر الأردن والهدف هو الضفة الغربية، وبينما يعمل الجيش الإسرائيلي بشكل دائم لاكتشاف ومنع محاولات التهريب عبر الحدود السائبة في المستوى السياسي قرروا إقامة جدار على شكل ذاك في الحدود المصرية، سيكون هذا مشروع العلم للوزير إسرائيل كاتس، الذي يقول لرجاله إنه ينوي إنهاء البناء في الولاية الحالية".

وأضافت أنه "إلى جانب الأعمال على الجدار، يخططون في المستوى السياسي والعسكري لإنهاء إقامة مدارس الحدود الدينية، التي تستهدف توفير جواب مزدوج: سواء لتجنيد الحريديم في شكل يبقي أنماط حياتهم، أم لحماية الحدود الشرقية".

وعن هذا طرحت النائبة شران هسكيل الفكرة حتى قبل تسلمها منصب نائبة وزير الخارجية بهدف إقامة مدارس دينية حريدية تعمل في نموذج زمني محدد ومتكرر: "تعلم – دفاع – نوم، يمكن لهذه أن تكون خطة أساسية ممتازة لمرابطة الجنود على الحدود الطويلة والسائبة وتحييد المحاولات الإيرانية لملء إسرائيل من الداخل بالسلاح".

لبنان بين الحروب
وقالت أنه "بينما الحرب مع حزب الله انتهت ظاهرا بوقف نار، إلا أنهم في الجيش يعترفون أن استمرار الاحتكاك جيد لليقظة اللازمة تجاه محاولات المنظمة إعادة التسلح، وعلى كل خرق يرد الجيش فورا وبشدة، والآلية الدولية لا تنجح بعد في منع إسرائيل من الدفاع عن نفسها، ويقول مسؤولون في الجيش: إن الاحتكاك العملياتي جيد لنا ويبقي على يقظة القوات، ووقف النار هو عمليا الحرب بين الحروب، تلك التي نسي المستوى السياسي والعسكري القيام بها في العقدين الأخيرين".

مصر 
أكدت كوهين أت "رحلة رئيس الأركان ورئيس الشاباك إلى القاهرة لم يجرِ الحديث فيها بتوسع، والقليل الذي قيل ذكر تطورات إقليمية مع التشديد على سوريا، غير أن "إسرائيل اليوم" علمت بأن "إسرائيل" قلقة من أن الدولة الجارة مع الحدود الهادئة بدأت تحرك القوات في حدود سيناء بشكل لا يتناسب مع اتفاق السلام والتسويات الأمنية المقررة".


وأضافت "في إسرائيل يقولون إنهم يرون بخطوة الخروقات من جانب مصر في موضوع تغيير حجم القوات، وفي إسرائيل يرون في مصر شريكا محتملا لتسوية مع غزة، بما في ذلك مسؤولية نشطة عن معبر الحدود في رفح، دون العودة إلى أيام التهريب الذي يمر من تحته في اليوم التالي".

مقالات مشابهة

  • العاهل الأردني يؤكد دعم المملكة لصمود الشعب الفلسطيني وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية
  • جناح جامعة الملك عبدالعزيز يعرض مخطوطات نادرة للزوار يعود تاريخها إلى 330 سنة
  • المؤتمر: زيارة العاهل الأردني لمصر خطوة مهمة نحو تعزيز الاستقرار بالمنطقة
  • ما السر وراء زيارة العاهل الأردني إلى القاهرة؟
  • يهود سوريا يأملون تحرك الحكومة الجديدة نحو السلام مع إسرائيل
  • رئيس النواب الأردني: نقدر موقف الصين من الحرب على غزة ودعمها لحل الدولتين
  • رئيس "النواب" الأردني: نقدر موقف الصين من الحرب على غزة ودعمها لحل الدولتين
  • العاهل الأردني ووزير الدفاع السعودي يبحثان مستجدات المنطقة
  • ما أبرز التحديات الأمنية الجديدة أمام الاحتلال في عام 2025؟
  • «النواب الأردني»: إعلان العقبة يؤكد الرؤية المصرية الأردنية بشأن الحفاظ على وحدة سوريا