موقع 24:
2025-03-27@16:19:50 GMT

إيران وروسيا تبحثان "أمن بحر قزوين" في بكين

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

إيران وروسيا تبحثان 'أمن بحر قزوين' في بكين

اجتمع الادميرال حبيب الله سياري، مساعد القائد العام للجيش الإيراني للشؤون التنسيقية، في بكين، مع مساعد وزير الدفاع الروسي فريق أول "ألكسندر فومين".

وترأس حبيب الله سياري وفدا من كبار ضباط وزارة الدفاع الإيرانية للمشاركة في منتدى شيانجشان الـ11، والذي نظمته وزارة الدفاع الصينية في العاصمة بكين خلال الفترة من 12 الى 14 سبتمبر (أيلول) الجاري، حسبما ذكرت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء.


وعلى هامش أعمال المنتدى اجتمع الادميرال سياري مع ألكسندر فومين، مساعد وزير الدفاع الروسي.

#روسيا و #الصين و #إيران و #كوريا_الشمالية.. محور جديد يهدد #أمريكا https://t.co/ocizPH7J0d

— 24.ae (@20fourMedia) June 26, 2024

وأشار سياري أثناء اللقاء الى أهمية بحر قزوين واصفاً إياه ببحر السلام والصداقة ومؤكداً على ضرورة مشاركة الدول المطلة على بحر قزوين في توفير الأمن الجماعي لهذا البحر دون الحاجة الى الوجود الأجنبي.

كما تطرق الجانبان في هذا اللقاء الى سبل تطوير التعاون في المجال البحري الشمال والجنوب مثل الدوريات البحرية وإجراء التدريبات المتخصصة المشتركة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الصين إيران

إقرأ أيضاً:

المخابرات الأمريكية تصنف بكين كأكبر تهديد عسكري وإلكتروني لواشنطن

قال تقرير لوكالات المخابرات الأمريكية الثلاثاء إن الصين لا تزال تمثل أكبر تهديد عسكري وإلكتروني للولايات المتحدة، مشيرا إلى أن بكين تحقق تقدما متواصلا لكنه متفاوت في تطوير قدرات يمكن استخدامها للاستيلاء على تايوان.

وأوضح التقرير، وهو تقييم سنوي للتهديدات صادر عن أجهزة المخابرات الأمريكية، أن الصين تمتلك القدرة على تنفيذ ضربات بأسلحة تقليدية ضد الولايات المتحدة، بالإضافة إلى اختراق بنيتها التحتية عبر الهجمات الإلكترونية واستهداف أصولها الفضائية. كما تسعى إلى التفوق على واشنطن في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030.

وأشار التقرير إلى أن روسيا، إلى جانب إيران وكوريا الشمالية والصين، تعمل على تحدي الولايات المتحدة من خلال حملات استراتيجية تهدف إلى تحقيق تفوق عسكري. وأضاف أن الحرب في أوكرانيا قدمت لموسكو دروسا مهمة حول مواجهة الأسلحة والمخابرات الغربية في النزاعات واسعة النطاق.



وجاء في التقرير، الذي صدر قبيل شهادة قادة أجهزة المخابرات أمام لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ، أن الجيش الصيني يطور تقنيات تستند إلى النماذج اللغوية الكبيرة لنشر معلومات مضللة، وتقليد شخصيات، وتنفيذ هجمات إلكترونية متقدمة.

من جانبها، صرحت مديرة المخابرات الوطنية، تولسي غابارد، أمام اللجنة بأن الصين تعمل على تعزيز قدراتها في مجالات تشمل الأسلحة الفرط صوتية، والطائرات الشبحية، والغواصات المتطورة، إضافة إلى تعزيز إمكانياتها في الفضاء والحرب الإلكترونية، وتوسيع ترسانتها النووية. ووصفت الصين بأنها المنافس الاستراتيجي الأبرز للولايات المتحدة.

وأكد التقرير أن الصين تتبنى استراتيجية متعددة الأبعاد تهدف إلى تقويض الهيمنة الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030.

وأفاد التقرير بأن التهديدات الصينية كانت من بين أبرز القضايا التي تناولها التقرير المكون من 32 صفحة، مؤكدا أن بكين تعمل على تكثيف الضغوط العسكرية والاقتصادية على تايوان، التي تتمتع بحكم ديمقراطي رغم مطالبة الصين بالسيادة عليها.

وأضاف التقرير أن جيش الصين، يحرز تقدما في تطوير قدرات قد تمكنه من السيطرة على تايوان، وردع أي تدخل عسكري أمريكي إذا دعت الحاجة.

وأشار التقرير إلى أن الصين تواجه تحديات داخلية كبيرة، مثل الفساد، والاختلالات السكانية، والأوضاع الاقتصادية غير المستقرة، التي قد تؤثر على شرعية الحزب الشيوعي الحاكم. كما توقع أن يستمر النمو الاقتصادي الصيني بوتيرة بطيئة، نظرا لانخفاض ثقة المستثمرين والمستهلكين.

مقالات مشابهة

  • مساعد خامنئي: إيران لم تغلق الأبواب أمام واشنطن
  • “الطرابلسي” يبحث مع وفد أممي ملف الهجرة غير الشرعية
  • الكورد والثورة السورية تحذير من تكرار الخطيئة الإيرانية
  • المخابرات الأمريكية تصنف بكين كأكبر تهديد عسكري وإلكتروني لواشنطن
  • وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات جديدة على إيران
  • حكومة الوحدة: الباعور بحث مع السفير الفرنسي تعزيز التعاون في مختلف المجالات
  • مساعد وزير الدفاع الأوكراني الأسبق: موسكو لن تتوقف عن الحرب
  • مساعد وزير الدفاع الأوكراني الأسبق: نعتبر عضوية الناتو ضمان أساسي لأمننا الداخلي
  • الشوكولاتة الإيرانية بأزمة حقيقية.. المستهلك العراقي يُفضِّل التركية
  • إعلان نتائج الشهادة السودانية في أبريل.. مالك عقار يلتقي المفوض بتسيير أعمال وزارة التربية والتعليم