بالفيديو.. "السديس" يتدخل بعد وعكة صحية لإمام المسجد الحرام "المعقيلي"
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
ظهرت آثار التعب على الشيخ "ماهر المعيقلي" في المسجد الحرام، في نهاية خطبة اليوم الجمعة، مما دعاه إلى أن يقطع نهاية الخطبة ليقول: "أقم الصلاة"، وحين الشروع بالصلاة لم يستطع إكمال الفاتحة، وعلى الفور تقدم الشيخ عبدالرحمن السديس، الذي كان في الصف وراءه ليؤم المصلين لاستكمال الصلاة.
وفي الوقت ذاته، ضجت منصات التواصل الاجتماعي بالدعوات للشيخ المعيقلي، داعين له بأن يكون بخير وعافية بعد العارض الصحي، الذي تعرض له، والذي من المحتمل أن يكون بسبب آثار الشمس.
بالإضافة إلى ذلك، طمأن رئيس الشؤون الدينية للحرمين الشريفين الدكتور عبدالرحمن السديس، على صحة الشيخ ماهر المعيقلي والذي تعرض لعارض صحي بسيط.. ودعا الله سبحانه أن يمن على الشيخ المعيقلي بتمام الصحة والعافية.
خلال أداء صلاة الجمعة اليوم ..
الشيخ ماهر المعيقلي لم يستطع إكمال صلاة الجمعة .. والشيخ عبدالرحمن السديس يؤم المصلين ويستكمل الصلاة.
-
pic.twitter.com/QYQOdTobk6
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المسجد الحرام ماهر المعيقلي السديس
إقرأ أيضاً:
الإبداع المسرحي .. ندوة بجامعة السويس
يقيم المسرح الجامعي بجامعة السويس ندوة تثقيفية عن الابداع المسرحي، يحاضر فيها الفنان عبدالرحمن الدسوقي.
وقال عبدالرحمن الدسوقي إن المَسْرَح في اللغة هو مكان تمثيل المسرحيّة، وجمعه مَسارِح، وفي معناه الفني هو شكل من أشكال الفن يتم فيه تحويل نص المسرحيّة الأدبي المكتوب إلى مشاهد تمثيليّة، يؤدّيها الممثلون على خشبة المسرح أمام حشد من الجمهور.
وفي تعريف المسرحية فقال: ويختلف المسرح عن المسرحيّة على الرغم من استخدام الكلمتين لنفس الدلالة في بعض الأحيان؛ فالمسرحيّة هي النص الأدبي المكتوب، وتشير إلى الجانب الأدبي من العرض المسرحي، وهي عنصر واحد من عناصر المسرح المتعددة، كالإخراج، والتمثيل، والأزياء، والإضاءة، وفنّ الديكور، والموسيقى، والغناء، والرقص في بعض الأحيان.
وقد وُصف المسرح بأنّه أبوالفنون؛ لاستيعابه هذه العناصر الفنيّة مجتمعةً.
وأشار عبدالرحمن الدسوقي إلى أنه يُعدّ المسرح على اختلاف أشكاله وأنماطه، فنًّا من الفنون التعبيريّة التي أوجدها الإنسان منذ قديم الزمان، ويصعب تحديد مكان النشأة الحقيقيّة الأولى للمسرح وزمنها؛ فقد ظهرت التراجيديات وكانت تُمثَّل في أثينا في القرن السادس قبل الميلاد، وبلغت ذروة ازدهارها في القرن الخامس قبل الميلاد؛ حيث كانت مرتبطةً ارتباطاً وثيقاً بالاحتفالات الخاصة بتمثيل الطقوس والشعائر الدينيّة القديمة.