«القاهرة الإخبارية» تعرض تقريرا عن «تقنية جراحية جديدة تضيء بكتيريا الجروح»
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان «تقنية جراحية جديدة تضيء البكتيريا الموجودة في الجروح».
تقنية جراحية جديدة لإظهار العدوى البكتيريةوأوضح التقرير: «تقنية جراحية جديدة توصل إليها الباحثون تقوم بإظهار العدوى البكتيرية عند تنظيف الجروح، وتهدف لحماية المرضى خاصة أن 5% منهم يصابون بعدوى بكتيرية».
وأضاف: «البكتيريا التي تحدث في الجرح لا يمكن رؤيتها ما يعني أن الأطباء قد لا يلتفتون إليها، والتقنية الطبية الجديدة تستخدم الضوء الفلوري للكشف عن البكتيريا في الجروح بواسطة جهاز محمول يستخدم التصوير الفلوري في إضاءة البكتيريا».
وتابع: «الجهاز الجديد يحوّل كل نوع من البكتيريا إلى لون مختلف يمكن رصده بسهولة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البكتيريا الجرح القاهرة الإخبارية الجروح العدوى البكتيرية
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: المواطنون بدأوا في إصلاح ما تبقى من منازل داخل غزة
قال بشير جبر مراسل القاهرة الإخبارية من خان يونس، إن اليوم هو السادس لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وهذا بجهود جمهورية مصر العربية وقطر والوسطاء وعلى مدار الأيام الماضية شاهدنا عودة الفلسطينيين للأماكن التي هجروا منها قسرًا بفعل العدوان الإسرائيلي.
وأضاف «جبر»، خلال رسالة على الهواء مع الإعلامية دينا سالم ببرنامج «المراقب»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن النازحون الذين كانوا يتواجدوا في منطقة المواصي عادوا إلى المناطق الذين كانوا يسكنون بها، مشيرًا إلى أن المواطنين الفلسطينيين عادوا بالفعل إلى بعض المناطق التي دمرت بفعل الاحتلال الإسرائيلي وبدأوا في استصلاح ما تبقى من منازل في تلك المناطق كمدينة رفح في أقصى جنوب قطاع غزة والبدء في العودة إلى مدينة رفح الفلسطينية رغم أنها مدينة منكوبة ومعظم البنية التحتية للمدينة دمرت بالقصف الإسرائيلي.
وتابع: « الشعب الفلسطيني بدء في استخدام الجرافات لفتح الطرق في داخل رفح لتسهيل حركة عودة النازحين إلى مدينة رفح».
اقرأ أيضاً«الجارديان» تكشف كيف دعمت «مايكروسوفت» جيش الاحتلال في حربه على غزة؟
الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 47283 شهيدًا
أستاذ علوم سياسية: مصر أفشلت مخطط إسرائيل لتهجير الفلسطينيين من غزة
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟