معلومات جديدة حول الصاروخ اليمني الذي استهدف تل أبيب.. مدة التحليق مفاجئة
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
كشفت قوات صنعاء، الأحد، 15 أيلول، 2024، نوعية الصاروخ الجديد الذي استهدف عاصمة الاحتلال الإسرائيلي.
وفي السياق، أكد المتحدث الرسمي للقوات المسلحة العميد يحي سريع بان الصاروخ من نوع “فرط صوتي”، موضحا بانه قطع نحو 2040كيلومترا بغضون 11 دقيقة فقط وهي قدرات لا تتميز بها الصواريخ التقليدية التي تعرف بطيئة نسبيا مقارنة بالجيل الجديد من الصواريخ.
هذا وكان نائبه العميد عبدالله عامر كشف في تغريدة له بان الصاروخ الجديد كان نتاج جهد بتعديل وتطوير صواريخ بالستية للعمليات البحرية والبرية.
إلى ذلك، كشف الاحتلال الإسرائيلي، الاحد، مزيد من التفاصيل حول الصاروخ اليمني الذي ضرب قلبه في وقت سابق اليوم.
هذا وتداولت وسائل اعلام عبرية خريطة افتراضية لمسار الصاروخ انطلاقا من موقع الاطلاق في صنعاء ومرورا بالبحر الأحمر.
وتظهر الخارطة مرور الصاروخ اليمني فوق 3 بوارج غربية اثنتين منها أمريكية والثالثة فرنسية.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إسرائيل الحوثي السبعين اليمن تل أبيب صنعاء
إقرأ أيضاً:
14 شهيدا في قصف إسرائيلي استهدف شرق مدينة غزة منذ فجر اليوم
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن هناك 14 شهيدا في قصف إسرائيلي استهدف شرق مدينة غزة منذ فجر اليوم.
أكد الدكتور أسامة شعث، أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، تفاؤله بشأن استئناف المفاوضات حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي دخل الحرب لتحقيق أهداف سياسية داخلية، أبرزها تعزيز موقف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو داخل حكومته والكنيست.
وأشار شعث، خلال مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن نتنياهو كان يهدف من التصعيد العسكري إلى تمرير الموازنة العامة وضمان دعم الأحزاب اليمينية المتطرفة مثل "بن غفير"، إضافة إلى تقليل نفوذ حماس في المشهد الإداري بغزة عبر استهداف القادة الإداريين وليس فقط العسكريين.
وفيما يتعلق بعودة المفاوضات، أوضح شعث أن إسرائيل ستعود للاتفاق ولكن بشروط جديدة تضمن عدم ظهور نتنياهو بموقف الضعيف أمام الرأي العام الإسرائيلي، مشددًا على أن الوسيط المصري يلعب دورًا رئيسيًا في تحريك الملف التفاوضي، نظرًا لمكانته الإقليمية وقدرته على تقريب وجهات النظر بين الأطراف المعنية.
وفي سياق متصل، لفت شعث إلى أن هناك توقعات بحدوث هدنة إنسانية قصيرة خلال أيام عيد الفطر، قد تُمهد لاحقًا لاتفاق وقف إطلاق نار طويل الأمد يشمل تبادل الأسرى وتنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق.