العاهل الأردني يقبل استقالة الحكومة ويكلفها بالاستمرار في تسيير الأعمال
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
قبل العاهل الأردني ، الملك عبدالله الثاني، استقالة الحكومة وكلفها بالاستمرار في تسيير الأعمال لحين تشكيل حكومة جديدة، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
ووفقا لفضائية “المملكة” الأردنية، قال الملك عبدالله الثاني في تكليفه “بعد التوكل على الله، فإنني أعهد إليك بتشكيل حكومة جديدة بعد قبول استقالة حكومة الدكتور بشر الخصاونة، تقود فيها وفريقك الوزاري المرحلة المقبلة إلى ما نصبو إليه جميعا من تقدم وازدهار لوطننا الغالي، وتكون بوصلة الحكومة مواصلة برامج التحديث الوطنية بعزم وكفاءة لتعزيز منعتنا وقدراتنا، فهي مشروع الدولة من أجل المستقبل”.
وفي وقت سابق، وافق العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، على استقالة حكومة بشر الخصاونة، وكلفها بتصريف الأعمال لحين تشكيل أخرى جديدة.
ووجه الملك عبدالله الثاني رسالة إلى الخصاونة، ردًا على رسالة الاستقالة التي رفعها إليه، اليوم الأحد، إذ قدم إليه هو والوزراء الشكر والتقدير على ما بذلوه في خدمة الأردن والقيام بالواجب طيلة فترة تحملهم أمانة المسؤولية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الحكومة الأردن الملک عبدالله الثانی
إقرأ أيضاً:
إعفاء أبوجناح من تسيير وزارة الصحة وإحالته مع 5 آخرين للتحقيق
أعفى رئيس حكومة الوحدة عبدالحميد الدبيبة نائب رئيس الوزراء رمضان أبوجناح من تسيير وزارة الصحة، مع إحالته للتحقيق الإداري إلى جانب عدد من مسؤولي الوزارة.
وبحسب بيان المكتب الإعلامي لرئيس الحكومة، فإن القرار جاء بسبب مخالفات تتعلق باستيراد الأدوية خارج اختصاص الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، وفقًا لما نص عليه قرار مجلس الوزراء رقم 963 لسنة 2022.
وشمل القرار إيقاف وكيل وزارة الصحة لشؤون المراكز الطبية توفيق إدريس، ومديرة إدارة الصيدلة بوزارة الصحة نادية أبوصبع، ورئيسة قسم التسجيل بإدارة الصيدلة ناهد المكي، إضافة إلى رئيس لجنة العطاء المحلي بوزارة الصحة أكرم الفزاني، ومدير إدارة التمريض بالوزارة فاطمة الوافي.
وشهدت الأيام الماضية خلافا حول أدوية أورام استوردت من العراق، حيث أعلنت وزراة الصحة العراقية تصدير أول شحنة أدوية خاصة بعلاج مرض السرطان إلى ليبيا، بينما نفت هيئة مكافحة السرطان استيراد أي أدوية من العراق أو أي دولة عربية أو آسيوية، مؤكدة أن مصدر أدويتها الولايات المتحدة وأوروبا، محملة مورديها المسؤوليةَ كاملة عن أي تبعات.
وإلى الآن لم يحدد مصير الشحنة أو الجهة المسؤولة عن استيرادها، إن كان عن طريق وسطاء أو شركات خاصة قد تكون طرفا في العملية بعيدا عن القنوات الرسمية.
وفي نوفمبر 2024، حذرت وزارة الصحة من دواء غير آمن يُتداول في السوق، معمّمة على كل من جهاز الإمداد الطبي وإدارة الرقابة الدوائية إلى جانب مديري المستشفيات والمراكز الطبية بعدم استعماله والإبلاغ عن أماكن بيعه، وأنها بصدد اتخاذ الإجراءات حياله وسحبه من السوق.
المصدر: قرار + قناة ليبيا الأحرار
الدبيبةحكومة الوحدة الوطنيةرئيسيرمضان أبوجناح Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0