وضع حد لنشاط مذبح وتوقيف أصحابه بالوادي
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
تمكن أفراد المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بالوادي من توقيف 3 أشخاص، ووضع حد لنشاط مذبح غير شرعي ببلدية المقرن في الوادي.
وحسب بيان لذات المصلحة، تعود وقائع القضية إثر معلومات واردة إلى أفراد الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بالمقرن. مفادها وجود نشاط غير شرعي لمذبح للدواجن غير مرخص بقرية المنانعة بلدية المقرن.
وبعد إستيفاء جميع الإجراءات القانونية، تم تشكيل دورية والتنقل إلى عين المكان أين تم العثور على مذبح غير شرعي.
بالإضافة إلى شاحنة صغيرة مجمدة من نوع كيا على متنها أكثر من 130 كلغ من الدجاج.
وبعد التنسيق مع الطبيب البيطري، أكد بأن الدجاج المذبوح لا يتوفر على أدنى شروط النظافة والسلامة الصحية. وغير صالح للإستهلاك البشري.
ليتم على إثرها، توقيف الأشخاص المتورطين وإقتيادهم لمقر الفرقة لمواصلة التحقيق.
كما تم إنجاز ملف في القضية وإرساله إلى الجهات القصائية المختصة مع إتلاف السلع المحجوزة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تقرير: اعتراض أكثر من 1300 مهاجر غير شرعي قبالة السواحل الليبية خلال أسبوع
ليبيا – تقرير: اعتراض أكثر من 1300 مهاجر غير شرعي قبالة السواحل الليبية خلال أسبوعكشف تقرير إخباري نشرته “منظمة الهجرة الدولية” عن اعتراض ألف و313 مهاجرًا غير شرعي قبالة السواحل الليبية خلال الفترة الممتدة بين 19 و25 يناير الجاري، حيث تم إعادتهم إلى ليبيا، وسط استمرار أزمة الهجرة غير الشرعية في المنطقة.
أرقام متزايدة ومعاناة مستمرةوبحسب التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد، فإن من بين المهاجرين المعترضين أكثر من 160 امرأة وقرابة 60 طفلًا، كما تم انتشال جثتين لمهاجرين فقدوا حياتهم أثناء محاولة العبور.
ارتفاع الحصيلة منذ بداية العاموأشار التقرير إلى أنه منذ بداية عام 2024، تم اعتراض وإعادة ألف و806 مهاجرين إلى ليبيا، فيما لقي 32 آخرون حتفهم أثناء عبورهم وسط البحر الأبيض المتوسط، مما يعكس استمرار المخاطر التي يواجهها المهاجرون في هذه الرحلات المحفوفة بالمخاطر.
ترجمة المرصد – خاص