آخر تحديث: 15 شتنبر 2024 - 3:48 م عمان/ شبكة أخبار العراق- كلف العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الاحد مدير مكتبه ووزير التخطيط الأسبق جعفر حسان بتشكيل الحكومة الجديدة خلفا لحكومة بشر الخصاونة التي قدمت استقالتها، على ما أفاد الديوان الملكي الأردني.وقال بيان الديوان إن “الملك عبد الله كلف الأحد الدكتور جعفر حسان بتشكيل حكومة جديدة، خلفا لحكومة دولة الدكتور بشر الخصاونة التي قبل جلالته استقالتها”.

وحسان (56 عاما) متزوج وأب لثلاثة أولاد ويحمل دكتوراه في العلوم السياسية والاقتصاد الدولي من جامعة جنيف وماجستير في الإدارة العامة من جامعة هارفرد وماجستير في العلاقات الدولية من جامعة بوسطن وبكالوريوس في العلاقات الدولية من الجامعة الأميركية في باريس.وشغل حسان منصب وزير التخطيط في حكومات سابقة وكان قائما بالأعمال ونائبا للسفير الأردني في واشنطن (2001-2006). كما عمل ملحقا في الخارجية الأردنية في تسعينات القرن الماضي.وأورد بيان ثان أن “الملك عبدالله قبل الأحد استقالة حكومة الدكتور بشر الخصاونة” وكلفها “الاستمرار بتصريف الأعمال، وذلك لحين تشكيل الحكومة الجديدة ومباشرة أعمالها”.وكانت قناة “المملكة” الرسمية اشارت في وقت سابق الى ان “حكومة رئيس الوزراء بشر الخصاونة قدمت الأحد استقالتها بعد إنجاز استحقاق انتخابات مجلس النواب العشرين”.وجرت العادة بعد كل انتخابات برلمانية تجري كل أربع سنوات أن تقدم الحكومة استقالتها للعاهل الأردني الذي يكلف رئيس وزراء جديدا تشكيل حكومة جديدة.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: بشر الخصاونة

إقرأ أيضاً:

حسان الناصر: لا مناوي ولا زمرته ومن حوله هم محدد لمواقفنا ومعاركنا

أهل !
بينما كان ” مناوي ” يقيم حفلة التهريج في بورتسودان تحت مسمى (معايدة) انتقلت أنظارنا إلى من هم في خنادقهم وعلى الصفيح الساخن يقاتلون ضد مشاريع التفكيك و التبعية، نفر كريم و مقاتلين خُلّص بجوار أخوانهم في ساحات شتى، أولئك الذين إلتقينا بهم ودارت مكاشفات واضحة لا لبس فيها، بعيدا عن زيف المناصب أو بريق السلطة وعرق الشعب، جلسنا (أبناء بلد ) نعلم علاتها ونعرف ثغورها.

بلا نياشين أو نوط، أو هرجلة ألقاب ومسميات زائفة، زار وفد من القوى المشتركة عددا من المواقع العسكرية بالخرطوم و المرافق السيادية. على رأسهم القائد الميداني ” عبد الله جنا ” وبكل تأكيد فالصادقون يعلمون مكامن الطيب فلا يقع منهم الشخص وقعة البهية في حقل (برسيم) أبناء أرض يدافعون عنها و ينافحون ولولا صدق العزيمة و صفاء النية ما التقت الدورب.
هؤلاء من نخاطبهم و يخاطبوننا أما طالبي السلطة و صولجان الحكم و كرسي الرئاسة فالله أعلم بالخير لعباده يسخر لهم الطيب و الغثاء يذهب من حيث جاء، لهذا عندما نرى معركة الفاشر و من حولها من شباب و مقاتلين ونساء و مجتمع نعلم أننا على ذات القضية وذات الدرب.

لذلك لا مناوي ولا زمرته ومن حوله من الذين يريدون أن يسرو فوق دماء إخوانهم وشعبهم هم محدد لمواقفنا ومعاركنا وليس هذا وحسب بل إننا نرى عدالة الحرب في الخرطوم و في سنار وفي مروي و الابيض،لا تقل عن تلك التي في الفاشر ، فلنا في الفاشر و دارفور مثل ما لنا في مروي و نوري ” أهل ” و أخوة كرام، يقاتلون كما نقاتل من أجل هذا البلد وهذه الراية.

وإن الخطابات التي يبثها بعض جهلاء التاريخ ومساره لن توقف عزيمتنا ولن تلين أعمدتنا وسندفع بخيرة المقاتلين من أصلابنا وارحام أمهاتنا للدفاع عن الفاشر وفك حصارها وكما قلنا في معركة الخرطوم سابقا، إن الجحيم الذي ينتظر المعتدين و القاتل سيكون أضعافا مضاعفة، ولن نقف حتى أم دافوق وما بعد أم دافوق.

حسان الناصر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ما هي خيارات الأردن لمواجهة تداعيات الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة؟
  • طرح تشكيل حكومة طوارئ في العراق.. هل تنهي واشنطن هيمنة طهران؟
  • رئيس جامعة طنطا يستقبل الدكتور سلامة داود رئيس جامعة الأزهر
  • الحكومة: نؤمن بالمعاملة بالمثل.. لكننا لسنا بصدد فرض رسوم جمركية على أي دولة
  • الرئيس الروحي لطائفة المسلمين الموحدين سماحة الشيخ حكمت الهجري خلال استقباله محافظ السويداء الدكتور مصطفى البكور: نحن لدينا ثقة بالمحافظ الدكتور مصطفى البكور وهو صلة الوصل بيننا وبين الحكومة في دمشق
  • اتحاد الكرة… جمهورية “جيب ليل”
  • تحريض إسرائيلي ضد وزير سوري في الحكومة الجديدة بسبب طوفان الأقصى (شاهد)
  • حسان الناصر: لا مناوي ولا زمرته ومن حوله هم محدد لمواقفنا ومعاركنا
  • الرئيس الشرع يتلقى برقية تهنئة من مدير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بإعلان تشكيل الحكومة السورية الجديدة
  • متحدث الحكومة: الدولة مهتمة بمشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة لتوليد الكهرباء