بعث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، برقيات تهنئة إلى كل من دانييل أورتيغا سافيدرا، رئيس نيكاراغوا، وبرناردو أريفالو رئيس غواتيمالا، ورودريغو تشافيس روبلز رئيس كوستاريكا، ونجيب بوكيلة رئيس السلفادور، بمناسبة ذكرى استقلال بلدانهم.

كما بعث الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، برقيات تهنئة مماثلة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات رئیس الدولة

إقرأ أيضاً:

السعودية تحتفل بذكرى يوم التأسيس.. ماذا نعلم عنه؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تحتفل المملكة العربية السعودية في الـ22 من فبراير/ شباط الذي يوافق السبت للعام 2025، بذكرى التأسيس على يد محمد بن سعود، مؤسس الدولة السعودية الأولى، فما قصة التأسيس؟

وفقا لتقرير منشور على الموقع الرسمي ليوم التأسيس بالسعودية فإن "البداية تتجذر لزمنِ ما قبل الإسلام، حيث قَدِم بنو حنيفة إلى اليمامة في مطلع القرن الخامس الميلادي، واستقروا في وسط الجزيرة العربية ليأسسوا اليمامة التي تمركزت في منطقة العارض في نجد؛ على ضفاف وادي حنيفة، لتصبح بعد ذلك جزءاً من الدولة النبوية عند ظهور الإسلام.. وبعد انتهاء الخلافة الراشدة، تزعزع الاستقرار في الجزيرة العربية، وساد فيها الإهمال وعدم الاستقرار والضعف وهُجرت المنطقة وأصبحت في طي النسيان حتى عاد الأمير مانع بن ربيعة المريدي الحنفي، ليكمل مسيرة عشيرته بني حنيفة، وذلك في منتصف القرن التاسع الهجري، وتحديداً في عام 850م/1446م".

وتابعت: "تمكّن الأمير من العودة إلى وسط الجزيرة العربية حيث كان أسلافه، وكان قدومه اللبنة الأولى في مراحل تأسيس الدولة السعودية الأولى التي ستبرز لاحقاً، عندما أسس مدينة الدرعية الثانية -والتي تكونت من غصيبة والمليبيد-، لتكون المدينة القابلة للتوسع وتحقيق الأمن والاستقرار، وهي مختلفة عن الدرعية التي كانوا يستقرون على أرضها بالقرب من القطيف شرق الجزيرة العربية".

وأضافت: "بعد أكثر من 280 عاماً تعاقب فيها أبناء مانع المريدي وأحفاده على إمارة الدرعية، تهيأت المنطقة لمرحلة جديدة وذلك عندما تولى الإمام محمد بن سعود الحكم في منتصف عام 1139هـ (فبراير 1727م) حيث نقل الدرعية من الضعف والانقسام، إلى توحيدها واستقلالها السياسي، ليؤسس الدولة السعودية الأولى، وعاصمتها الدرعية".

ومضى التقرير ذاكرا: "ولد الإمام محمد بن سعود بن محمد بن مقرن في الدرعية عام 1090ه (1679م) ونشأ وترعرع فيها، واكتسب خبرة من التجارب التي خاضها حينما عمل إلى جانب والده وجده أثناء توليهم الإمارة، مما أكسبه خبرة في الحكم، ومعرفة بأوضاع الدرعية، وبفضل عزمه ورؤيته، ومعرفته بأحوال المنطقة، فقد تمكن من تحقيق طموحه، وتجسيد عزمه ليتشكل في دولةٍ مستقرة، ومزدهرة".

وختم: "عندما تولى الإمام محمد بن سعود الحكم، عمل على تأسيس الوحدة فيها وتأمين الاستقرار والأمن داخلها وفي محيطها من البلدات والقبائل وحماية طرق الحج والتجارة. ونظّم الأوضاع الاقتصادية للدولة، وتوسّع في بناء وتنظيم أسوار الدرعية. وانطلقت بعدها الدولة بتوحيد المناطق في وسط الجزيرة العربية؛ لتشكل بداية المرحلة الأولى من توحيد الدولة السعودية الأولى الذي اكتمل في عهد أبنائه وأحفاده".

مقالات مشابهة

  • نهيان بن زايد يشهد ختام مسابقات الرماية السنوية
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون حاكم سانت لوسيا بذكرى الاستقلال
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون الحاكم العام لسانت لوسيا بذكرى استقلال بلاده
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون خادم الحرمين الشريفين وولي عهده بذكرى يوم التأسيس
  • السعودية تحتفل بذكرى يوم التأسيس.. ماذا نعلم عنه؟
  • رئيس الدولة ونائباه يعزون خادم الحرمين في وفاة الأميرة العنود بنت محمد بن عبد العزيز
  • عبدالله بن زايد يستقبل نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني
  • عبدالله بن زايد يبحث مع نائب رئيس الوزراء النيوزيلندي تعزيز التعاون والشراكة
  • رؤساء الدول يهنئون القيادة بمناسبة ذكرى يوم التأسيس
  • نهيان بن مبارك: الإمارات بقيادة رئيس الدولة تضع أصحاب الهمم في قلب مسيرتها التنموية