حملات الكهرباء تكشف حيل المتلاعبين لسرقة التيار.. بينها «دبوس» و«مسمار»
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
كثفت شركات توزيع الكهرباء الـ9 على مستوى الجمهورية، حملاتها لمواجهة سرقات التيار الكهربائي لحفظ حق الدولة واستكمال خطط التطوير لتحسين الخدمات المقدمة للمشتركين.
مواجهه سرقة التيار الكهربائيواكتشفت الحملات التي نفذتها الشركات لمواجهة سرقة التيار، عددا من الحيل نفذها متلاعبون لتقليل فاتورة الاستهلاك الشهري من خلال دبوس أو مسمار صغير يوضع على شريط عداد الكهرباء، ظنا منه أنّ هذا الاجراء يخفّض عدد لفات العداد وبالتالي تنخفض قيمة الاستهلاك.
من جانبها، أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية أنّ الحكم القضائي هو الشرط الوحيد للحذف من منظومة الدعم التموينية بالنسبة للقوائم التى أرسلتها وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة للوزارة، موضحا أنّ الخدمة تم تعليقها لحين صدور حكم قضائي.
طرق الإبلاغ عن حالات سرقة التيار الكهربائيوأتاحت الشركة القابضة لكهرباء مصر عبر منشور على فيسبوك، عددا من الآليات من خلال المنافذ الإلكترونيه لإمكانية الإبلاغ عن حالات سرقة التيار الكهربائي، كما يلي.
- الاتصال على الخط الساخن لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة 121.
- الإبلاغ عن طريق الموقع الإلكتروني لوزارة الكهرباء (http://www.moee.gov.eg/test_new/Home.aspx) وملء البيانات,
- يجب أن يتضمن البلاغ بيانات عامة، تشمل طبيعة الموقف المبلغ عنه فى سرقة التيار الكهربائي.
- يجب أن يتضمن النموذج اسم المبلغ عنه، من أجل استيفاء البيانات الخاصة به ووضعها ضمن جدول الضبطية القضائية لموظفى الوزارة.
- يجب أن تشتمل البيانات المرفقة على عنوان المبلغ عنه بالتفصيل، حتى تتم ملاحقته بصورة دقيقة.
- يجب تحديد نوع المنشأة التي يتم الإبلاغ عنها، وهل هي سكنية أم صناعية أم تجارية، أو دور عبادة أو لها نشاط مختلط.
- يتيح الموقع الإلكتروني لوزارة الكهرباء لمن أبلغ عن سرقات التيار الكهربائي بوضع بياناته بصورة اختيارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخط الساخن وزارة الكهرباء سرقة التيار الكهربائي عداد الكهرباء فاتورة الكهرباء الموقع الإلكترونى سرقة التیار الکهربائی الإبلاغ عن
إقرأ أيضاً:
سرقة مخازن أسلحة لـحزب الله.. ومصادر أمنية تكشف الفاعلين
ذكر موقع "العربية" أنه على وقع انشغال حزب الله بترتيب تثبيت وقف النار مع إسرائيل، تستغل عصابات صغيرة تضم شبانا الأمر، وتقوم بسرقة مستودعات الحزب وما فيها من أسلحة وذخائر وصناديق رصاص لتبيعها إلى تجار عتاد. وأفادت مصادر أمنية لـ"العربية"، بأن شبانا ينشطون في أعمال السرقة أقدموا في الشهرين الأخيرين على نهب مراكز عسكرية، سرقوا منها أعتدة في الضاحية الجنوبية وضواحي بلدة الشويفات في أحياء شيعية أكثر قاطنيها من أبناء عشائر بقاعية، ثم باعوها في السوق السوداء بعيدا عن أعين الأجهزة الأمنية.
وحصلت سرقات لأسلحة الحزب أيضا في بلدات عدة في جنوب الليطاني في منطقة تطبيق القرار الأممي 1701.
وبعدما أوقف الجيش عددا منهم، كشفوا أنهم يعملون في تجارة الخردة ويجمعون الأشرطة والنحاس ليعتاشوا منها.
كما ألمحت المصادر إلى أن الحزب لم يحم هذه المستودعات والمخازن في الضاحية الجنوبية والبقاع والجنوب، لأن عناصره غير قادرة على الوصول إليها بسهولة خوفا من الغارات الإسرائيلية.
وتابعت أن هناك صعوبة كبيرة في نقل الصواريخ والمسيّرات من مكان إلى آخر، وتحديدا من جنوب الليطاني إلى شماله.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت