صحيفة الاتحاد:
2025-07-11@00:21:58 GMT

وفاة الروائي والمفكر اللبناني إلياس خوري

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

توفي الروائي والناقد والمفكر اللبناني إلياس خوري اليوم الأحد عن 76 عاما بعد رحلة طويلة في عالم الأدب والفن. ونعاه أدباء وكتاب وفنانون من مختلف الدول العربية.
 
قدم  الروائي والناقد والمفكر اللبناني إلياس خوري خلال مسيرته مؤلفات بارزة في عالم الأدب والفن حظيت بتقديرعالمي..وشارك في تحرير عدة مجلات وصحف بارزة  كما شغل منصب المدير الفني لمسرح بيروت وكان مديرا مشاركا لمهرجان سبتمبر للفنون المعاصرة.



أخبار ذات صلة النجمة «سوبر» لبنان «اليونيفيل» تدعو إلى حل دبلوماسي على طول «الخط الأزرق» المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: لبنان إلياس خوري

إقرأ أيضاً:

ترجمة فارسية لرواية حرير الغزالة لجوخة الحارثية

طهران ـ "العُمانية": كشفت دار "ققنوس"للطباعة والترجمة والنشر في العاصمة الإيرانية طهران عن الترجمة الفارسية لرواية "حرير الغزالة " للكاتبة والروائية جوخة الحارثي، وتأتي النسخة المترجمة للرواية بنفس العنوان في اللغة العربية، وتقع في 196 صفحة، قامت بترجمتها الكاتبة والمترجمة الإيرانية معاني شعباني، وتم إخراجها في طبعة أنيقة تطابق روح النص الأصلي وتعكس تفاصيله بدقة. وفي حوار مع وكالة الأنباء العُمانية قالت مترجمة الكتاب إن رواية "حرير الغزالة" تشتبك ببراعة مع قضايا الهُوية، والمرأة، والتاريخ الشخصي والعائلي في سياق عُماني خاصّ، وتم اختيارها للترجمة لأنها لا تقدم فقط سردًا إنسانيًّا حساسًا، بل تنفتح أيضًا على أسئلة كونية يمكن أن تلمس القارئ في كل الثقافات. وأضافت أن القارئ الفارسي سيجد في هذه الرواية صدًى لتجارب مألوفة وأخرى جديدة، ما يخلق جسرًا أدبيًّا مهمًّا. ووضّحت أن الروائيّة جوخة الحارثي تمتاز بقدرتها على مزج اللغة الشعرية بالسرد الواقعي، كما تملك حسًّا عميقًا ببنية المجتمع العُماني وتحولاته خصوصًا من وجهة نظر النساء. وأكدت المترجمة على أن روايات جوخة الحارثي رغم خصوصيتها الثقافية تحمل بُعدًا إنسانيًّا عامًّا وهي تكتب عن الحبّ، والفقد، والزمن، والحرية بلغة رصينة وشخصيات متقنة البناء، ما يجعل أعمالها ذات طابع عالمي. وعبّرت المترجمة معاني شعباني عن رؤيتها بأن الأدب العُماني قابل جدًا للترجمة، خصوصًا إذا كانت الأعمال مكتوبة بجودة فنية كأعمال جوخة الحارثي وزهران القاسمي وهدى حمد وغيرهم.

وأشارت إلى أن الجمهور الإيراني خاصة شريحة النخب الثقافية والقراء المهتمين بالأدب العربي، يتفاعل باهتمام مع الأدب العُماني، لأنه يمثل صوتًا جديدًا ومختلفًا عن الصورة النمطية للأدب العربي، مؤكدة على أنه في السنوات الأخيرة صار هناك مزيد من الانفتاح على الأدب العربي، والروايات العُمانية تقدم نكهة خاصة فيها عمق وتنوع إنساني وجغرافي أيضا.

يشار إلى أن معاني شعباني كاتبة وأديبة من مواليد مدينة آبادان الإيرانية وقامت بترجمة العديد من أعمال الروائيين العرب إلى اللغة الفارسية من بينها "دفاتر الوراق" لجلال برجس و"ملوك الرمال" لعلي بدر و"النخلة والجيران" للراحل غائب طعمة فرمان و "سيندرلات مسقط" لهدى حمد و "بساتين البصرة" لمنصورة عز الدين.

مقالات مشابهة

  • خوري من بني وليد: الأهالي يشعرون بإحباط عميق ويستحقون مستقبلاً أفضل
  • ستيفاني خوري:« لمسنا إحباطا عميقا لدى أهالي بني وليد» 
  • اختيار 20 شخصية بارزة لوضع رؤى مستقبلية تدعم المسار المؤسسي لدول إفريقيا
  • في ذكرى وفاة لورانس العرب.. علامات بارزة في مشوار الفنان عمر الشريف
  • الأوقاف تفتح باب التقدم للعمل بالإدارة العامة للمراجعة والحوكمة
  • صالحة القحطاني تنفعل على متابعة: وش تبغين من زوجي وش قلة الأدب ذي.. فيديو
  • خوري وأغانين يناقشان الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية في ليبيا
  • 4 أسباب بارزة.. لماذا سيطر الفشل على الدول التي دخلتها إيران؟
  • أدب الصدمة
  • ترجمة فارسية لرواية حرير الغزالة لجوخة الحارثية