عمرو الفقي يتحدث عن التجربة المصرية في صناعة الإعلام بمؤتمر Ibc الدولي بأمستردام
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
شارك عمرو الفقي الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ونشوى جاد، المدير التنفيذي لـwatch it، في مؤتمر البث الفضائي الدولي التكنولوجي Ibc والذي يعقد في العاصمة الهولندية أمسترادم.
وتحدثا عن التجربة المصرية في صناعة الإعلام وخلق أول media echo system حقيقي في المنطقة، بحسب فيديو نشرته قناة «إكسترا نيوز».
وفي وقت سابق، أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن شراكة إعلامية مع مؤتمر البث الفضائي الدولي التكنولوجي Ibc، والذي يعقد في العاصمة الهولندية أمسترادم.
ونشرت الصفحة الرسمية للشركة المتحدة على فيسبوك، قائلة: «تعرب الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن سعادتها عن الإعلان عن شراكة إعلامية مع مؤتمر البث الفضائي الدولي التكنولوجي Ibc والذي يعقد في العاصمة الهولندية أمسترادم».
وأضافت: "ومؤتمر Ibc هو أحد أهم الفاعليات العالمية في مجال البث التليفزيوني والتكنولوجيا الخاصة بها، ويشارك به آلاف المتخصصين والإعلاميين والقيادات الكبرى لوسائل الإعلام ووكالات الأنباء على مستوى العالم منذ نحو 57 عاما".
واستطردت: "كما يعد Ibc فرصة لصناع تكنولوجيا الإعلام، ومطوري البث الرقمي والاتصال، في عرض أحدث البرامج والتقنيات، وتقديم آخر مستجدات الحلول الذكية".
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو الفقي الشركة المتحدة الإعلام مؤتمر البث الفضائي الدولي التكنولوجي Ibc
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تبدأ عمليات تسريح واسعة لموظفي إذاعة "صوت أميركا" وشبكة "الحرة"
بدأت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد عمليات تسريح واسعة النطاق في إذاعة « صوت أميركا » (فويس أوف أميركا) ووسائل إعلام أخرى ممولة من الولايات المتحدة، مؤكدة بذلك نيتها القضاء على منصات لطالما اعتبرت ضرورية بالنسبة لنفوذ واشنطن.
وبعد يوم فقط على منح جميع الموظفين إجازة، تلقى الموظفون العاملون بموجب عقود محددة رسالة عبر البريد الإلكتروني تبلغهم بإنهاء خدماتهم بحلول نهاية مارس.
وأبلغ المتعاقدون في الرسالة التي أكدها عدد من الموظفين لفرانس برس، بأن « عليكم التوقف عن كل العمل فورا ولا يسمح لكم بدخول أي أبنية أو أنظمة تابعة للوكالة ».
وحذر الاتحاد الأوروبي من أن تلك الخطوة قد تصب في « صالح خصومنا المشتركين ».
وقالت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية باولا بينيو « نعتبر وسائل الإعلام منارات للحقيقة والديموقراطية والأمل لملايين الناس حول العالم ».
وأضافت أن « حرية الصحافة … أمر بالغ الأهمية للديموقراطية وهذا القرار يخاطر بأن يصب في مصلحة خصومنا المشتركين » بدون أن تسمي دولا أو جماعات أو أفرادا.
وأكدت بينيو أن قرار تجميد تمويل وسائل الإعلام الممولة أميركيا سي ناقش خلال اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل الاثنين.
يشكل المتعاقدون الجزء الأكبر من القوة العاملة لدى « صوت أميركا » خصوصا في الخدمات باللغات غير الإنكليزية، رغم عدم توافر أرقام حديثة بعد.
والعديد من المتعاقدين ليسوا مواطنين أميركيين، ما يعني أنهم يعتمدون على الأرجح على وظائفهم من أجل تأشيرات البقاء في الولايات المتحدة.
ولم تتم فورا إقالة الموظفين العاملين بدوام كامل الذين يحظون بحماية قانونية، لكنهم منحوا إجازة إدارية وطلب منهم عدم العمل.
وتبث إذاعة « صوت أميركا » التي تأسست أثناء الحرب العالمية الثانية بـ49 لغة وتمثلت مهمتها بالوصول إلى البلدان التي لا تتمتع بحرية الإعلام.
وقال الصحافي لدى « صوت أميركا » ليام سكوت الذي يغطي الحريات الصحافية والتضليل إنه تم تبليغه بخبر إقالته اعتبارا من 31 مارس.
وأشار على « إكس » إلى أن تدمير إدارة ترامب لـ »صوت أميركا » ومنصات إعلامية أخرى تندرج « في إطار جهودها لتفكيك الحكومة على نطاق أوسع، لكنها أيضا جزء من هجوم الإدارة الأوسع على حرية التعبير والإعلام ».
وأضاف « غطيت حرية الصحافة لمدة طويلة ولم أر قط شيئا على غرار ما حدث في الولايات المتحدة خلال الشهور القليلة الماضية ».
وانتقلت بعض الخدمات التابعة لـ »صوت أميركا » لبث الموسيقى بسبب نقص البرامج الجديدة.
وقع ترامب أمرا تنفيذيا الجمعة يستهدف « الوكالة الأميركية للإعلام العالمي » في آخر تحرك لخفض الإنفاق في الحكومة الفدرالية.
وكان لدى الوكالة 3384 موظفا في العام المالي 2023. وطلبت 950 مليون دولار للعام المالي الحالي.
وجمدت إجراءات الخفض الواسعة أيضا عمل « إذاعة أوروبا الحرة/راديو ليبرتي » التي تأسست خلال الحرب الباردة للوصول إلى التكتل السوفياتي السابق وإذاعة « آسيا الحرة » التي تأسست لتوفير تغطية إلى الصين وكوريا الشمالية وبلدان آسيوية أخرى يخضع الإعلام فيها لقيود مشددة.
تشمل المنصات الأخرى الممولة أميركيا التي يتم تفكيكها « راديو فردا »، وهي إذاعة بالفارسية تحجبها الحكومة الإيرانية وشبكة « الحرة » الناطقة بالعربية التي تأسست بعد غزو العراق في مواجهة قناة الجزيرة في قطر.
تأتي تحركات ترامب في وقت تستثمر روسيا والصين بشكل كبير في الإعلام الرسمي لمنافسة الروايات الغربية، إذ توفر الصين عادة محتوى مجانيا للمنصات في البلدان النامية.
كلمات دلالية إغلام الحرة المتحدة الولايات ترامب تسريح تفكيك صحافة وظائف