«القاهرة الإخبارية»: انطلاق 28 شاحنة وقود ومساعدات إنسانية إلى غزة اليوم
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
قال عبدالمنعم إبراهيم، مراسل «القاهرة الإخبارية»، إن اليوم يشهد انطلاق 19 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية لغزة إضافة إلى 9 شاحنات محملة بالوقود، متجهة من الأراضي المصرية صوب منفذ كرم أبو سالم تمهيدا لدخولها قطاع غزة.
منفذ كرم أبو سالم يعمل بشكل مؤقت لدخول المساعداتوأضاف «إبراهيم»، خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن منفذ كرم أبو سالم يعمل بشكل مؤقت لدخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة بناءً على الاتفاق المصري الأمريكي.
وأوضح، أن إسرائيل استمرت في عرقلة المساعدات خلال اليومين الماضيين، وقامت كذلك بتقليص أعداد الشاحنات المتجهة للقطاع على مدار الأسبوعين الماضيين، مشيرا إلى أن نصف عدد الشاحنات التي كانت تتوجه من الأراضي المصرية صوب منفذ كرم أبو سالم كان يتم رفضها من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي.
إسرائيل تعرقل دخول المساعدات رغم التنسيق مع الجانب المصريوأشار مراسل القناة إلى أنه رغم أن كل الشاحنات المحملة بالمساعدات يتم التنسيق لها مسبقا بين السلطات المصرية والإسرائيلية، إلا أن إسرائيل كانت تستمر برفض أكثر من نصف الشاحنات التي تتوجه للأراضي الفلسطينية، على الرغم من وجود أزمة إنسانية حادة داخل القطاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منفذ كرم أبو سالم مصر المساعدات الإنسانية قطاع غزة منفذ کرم أبو سالم
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: القصف الإسرائيلي طال مركز البحوث العلمية في محافظة حما السورية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال خليل هملو، مراسل القاهرة الإخبارية من دمشق، إن الاستهدافات الإسرائيلية بالأمس ركزت على مناطق الجنوب في سوريا، وهما محافظتي درعا والسويداء، مشيرا إلى أنه جرى قصف كتيبة للرادار وأخرى دفاع جوي في بلدة محجة في ريف درعا الشمال الشرقي.
وأضاف «هملو»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أنه تم استهداف مقرات للحرس الجمهوري والفرقة الرابعة في بلدتي تل منين وحفير التي تقع شمال العاصمة دمشق، مشيرا إلى عنف وشدة القصف الإسرائيلي على هاتين البلدتين لدرجة جعلت زجاج النوافذ بالمناطق القريبة من القصف تحطمت، وذلك بحسب ما ذكره الأهالي.
وأشار، إلى أن القصف الإسرائيلي طال مركز البحوث العلمية في محافظة حما ومستودعات للفرقة 18 في محافظة حمص، متابعا: «تواصلنا مع مصادر في تلك المناطق، وقالت إن القصف هذه المرة لم يدمر قواعد الصواريخ أو مضادات الدفاع الجوي والطائرات بل كان استهداف للمباني الإدارية في تلك القواعد».