أسماء مرشحة للحكومة الجديدة برئاسة جعفر حسان
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
#سواليف
قدم رئيس الوزراء الأردني #بشر_الخصاونة استقالة حكومته اليوم الأحد ، بعد اربع سنوات من توليه رئاسة الحكومة ، حيث ضمت حكومته ٥٩ وزيرا في سبع تعديلات وهو رقم قياسي في تاريخ الحكومات الأردنية.
جاء ذلك بعد مرور أقل من أسبوع على إجراء #الانتخابات_البرلمانية التي حققت فيها المعارضة الإسلامية 32 مقعدا في مجلس النواب العشرين.
وتداولت الأوساط السياسية الأردنية مؤخرًا عدة أسماء لتولي رئاسة الحكومة، ومن أبرزهم جعفر حسان، فيما برزت أسماء أخرى مثل رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، ونائب رئيس الوزراء الأسبق عوض خليفات، ونائب رئيس الوزراء الأسبق محمد الذنيبات، ونائب رئيس الوزراء الأسبق جمال الصرايرة، ووزير الداخلية الأسبق حسين المجالي، إلا أن جميع تلك الأسماء كانت تدور في بورصة أسماء محتملة وغير مؤكدة.
مقالات ذات صلة جواز السفر الأردني يتقدم 10 مراكز عالميا.. ودول أوروبية ستسمح بدخول الأردنيين دون تأشيرة قريبا 2024/09/15ورغم تداول عدة أسماء لخلافة الخصاونة ، إلا أنه من المتوقع وحسب مصدر مطلع ، أن يخلف الخصاونة في المنصب وزير التخطيط السابق الذي تلقى تعليمه في الولايات المتحدة #جعفر_حسان الذي يتولى حاليا منصب مدير مكتب الملك عبد الله.
من جهة أخرى تم ترشيح بعض الأسماء للدخول في الحكومة الجديدة ، منهم أسماء وزراء سابقين ونواب سابقين ، من أبرزهم :
عمر ملحس، مهند شحادة، فارس القطارنة، وليد المصري، عبدالحكيم الهندي، فارس بريزات، طارق الحموري، خير أبو صعيليك، عبدالمنعم العودات، معين الحباشنة، محمد أبو رمان، عبد اللطيف النجداوي ، سامي نصيرات ، أسامة المحيسن.
وتحدثت مصادر عن إعادة تعيين وزراء من حكومة الخصاونة ، حيث سيحملون نفس الحقائب الوزارية ، ومنهم وزراء الخارجية والداخلية والتخطيط والتعاون الدولي والتربية والتعليم والتعليم العالي، كذلك حقيبتا المياه والبيئة والاوقاف.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بشر الخصاونة الانتخابات البرلمانية رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
إدانة رئيس صندوق النقد الدولي الأسبق رودريجو راتو بالسجن 5 سنوات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت محكمة إسبانية حكمًا بالسجن لمدة خمس سنوات تقريبًا بحق رودريجو راتو، الرئيس الأسبق لصندوق النقد الدولي، وذلك بعد إدانته في سلسلة من قضايا الفساد.
وقضت المحكمة اليوم الجمعة، بسجن راتو لمدة أربع سنوات وتسعة أشهر ويوم واحد، بعد إثبات تورطه في ثلاث تهم رئيسية، هي: ارتكاب جرائم ضد السلطات الضريبية الإسبانية، وغسل الأموال، والانخراط في أعمال فساد خاصة.
وخلال فترة التحقيق التي استمرت تسع سنوات، نفى راتو بشكل قاطع جميع التهم الموجهة إليه، وفقًا لما ذكرته وكالة رويترز.
و أكد متحدث رسمي باسم المحكمة أن راتو لا يزال لديه الحق في استئناف الحكم أمام المحكمة العليا الإسبانية، مما يعني أنه لن يتم التحفظ عليه لتنفيذ العقوبة إلا بعد صدور حكم نهائي.
يذكر أن رودريجو راتو شغل منصب رئيس صندوق النقد الدولي في الفترة ما بين عامي 2004 و2007، كما تولى رئاسة مصرف "بنكيا" الإسباني من عام 2010 وحتى 2012.
وقد سبق له أن قضى عقوبة بالسجن لمدة عامين في عام 2018، بعد إدانته بتهمة إساءة استخدام بطاقات الائتمان الخاصة بالمصرف في شراء مجوهرات وملابس باهظة الثمن، بالإضافة إلى قضاء عطلات.