عودة “التاروت” بعد تعديل المشاهد الممنوعة
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
فاجأ فيلم "التاروت" جمهور السوشيال ميديا بمشاهد إعتبرها البعض جريئة وصادمة، حيث أثار جدلاً واسعاً بين المتابعين بسبب تصويره نوعاً غير تقليدي من الخيانة إحدى بطلات العمل ظهرت وهي تخون حبيبها في مشهد غريب وغير متوقع، مع الكلب الخاص بها، مما أثار صدمة كبيرة بين رواد السوشيال ميديا.
تشييع جثمان طفل غرق في بحر البطس بالفيوم مشاهد ممنوعة في فيلم التاروت
الفيلم لم يتوقف عند هذا الحد، بل تطرق إلى نوع آخر من العلاقات المثيرة للجدل بين السيدات، مما زاد من حدة الإنتقادات والإعتراضات.
أوضح المنتج بلال صبري أن الرقابة تدخلت بعد إنتهاء التصوير وطالبت بإجراء تعديلات على بعض المشاهد المثيرة، وهو ما سيتطلب إعادة تصوير بعض اللقطات وزيادة تكلفة الإنتاج.
ومع ذلك، أكد صبري: "ملتزمون بتعليمات الرقابة، وسنقوم بالتعديلات المطلوبة في أقرب وقت."
من جهة أخرى، قررت الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي، بقيادة الفنانة إسعاد يونس، عرض الفيلم في ليلة رأس السنة، بعد إتفاقها مع المنتج بلال صبري، ليكون واحداً من أكثر الأفلام المنتظرة لهذا الموسم.
فيلم التاروت
فيلم "التاروت" بطولة سمية الخشاب، رانيا يوسف، مي سليم، عبد العزيز مخيون، محمد عز، وعلاء مرسي، محمد سليمان، خالد محروس، ووائل متولي، وبوسي شاهين، من تأليف معتز المفتي وإخراج إبرام نشأت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التاروت الخيانة الكلب فيلم التاروت سمية الخشاب رانيا يوسف
إقرأ أيضاً:
مقرب من بن زايد معلقاً على الصاروخ الفرط صوتي اليمني.. “إسرائيل” تستحق أن تدفع ثمن توحشها
الجديد برس|
أثار نجاح الصاروخ الباليستي اليمني الفرط صوتي في تجاوز الدفاعات الجوية الإسرائيلية والأمريكية المتطورة، ووصوله إلى هدفه في مدينة يافا، دهشة القيادات الإماراتية.
وعبّر مستشار محمد بن زايد، عبدالخالق عبدالله، عن صدمته في تدوينة على منصة (إكس)، حيث كتب: “بحق السماء، كيف استطاع صاروخ حوثي قطع مسافة 2000 كم وتجاوز مدمرتين أمريكيتين وفرقاطة فرنسية ودفاعات إسرائيلية ليصل إلى مطار بن غوريون في تل أبيب؟”.
وأضاف عبدالله أن الهجوم “أفرح قلوب الملايين من الكارهين لما ترتكبه إسرائيل من مذابح وجرائم حرب إبادة في غزة”. وأعرب، على مضض، عن اعترافه بأن إسرائيل “تستحق أن تدفع ثمن توحشها بأقوى الأثمان”.
هذا التطور أثار تساؤلات كبيرة حول فعالية أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة واعتُبر بمثابة رسالة قوية في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة.