أول ظهور لجينيفر لوبيز مع بن أفليك بعد طلبها الطلاق
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
بعد نحو شهر على طلبها الطلاق، رصدت عدسات الباباراتزي الأمريكية جنيفر لوبيز في سيارة زوجها السابق الممثل الأمريكي بن أفليك في حوار محتدم.
في لقطات نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، كان الطرفان منفعلان أثناء دخولهما إلى فندق بيفرلي هيلز في لوس أنجليس أمس السبت.ويشكل ظهورهما العلني الأول سوياً مع أطفالهما منذ انتهاء زواجهما وتقدمها بطلب الطلاق في 20 أغسطس (آب).
وفي لقطة ثانية، كان بن أفليك (53 عاماً) ينحني من نافذة السيارة، وهو يشير بحركات توضح مدى استيائه. وفي وقت لاحق، بينما جلسا في سيارتهما، بدا أن جينيفر (55 عاماً) تمسح دموعها، فيسارع بن إلى إغلاق النافذة السوداء بعدما لمح المصورين الصحفيين قد تحلقوا في المكان.
كما أظهرت العديد من الصور حالة التوتر على الطرفين، حيث تقدم بن في إحدى الصور، أولادهما، بينما سارت جاي لو في الخلف.
وفي صورة أخرى كان يسير بجوارها لكنه بعيد عنها، وفي إحدى الصور ظهرا قريبين لكنهما يحاولان أن يبعد يديهما عن بعضهما أثناء سيرهما سوياً.
وأثار ظهورهما برفقة أبنائهما معا، تكهنات عديدة حول مدى إمكانية عودتهما معاً مرة أخرى، خاصة أنَّ جينيفر ارتدت خاتم خطوبتها من بن أفليك في إصبعها الصغير، إلى جانب خاتم ذهبي مكتوب عليه "جينيفر".
محاولات للمناقشة مع صديقيأتي هذا اللقاء بين الطرفين بعد أيام على رصدها مع صديق زوجها السابق المقرب الممثل مات ديمون، وهما يمسكان يديّ بعضهما في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي، بينما غاب أفليك عن الحدث على الرغم من مشاركته بإخراج فيلم لوبيز الجديد "Unstoppable".
وخلال الحفلة التي أُقيمت في فندق ريتز كارلتون، تحدثت جنيفر لوبيز مع مات ديمون لأكثر من 20 دقيقة، وفقاً لشاهد عيان أبلغ مجلة "بيبول" بأن المحادثة كانت "عميقة وطويلة".
وكان يعتبر الظهور الرسمي الأول للوبيز على السجادة الحمراء منذ التقدم بطلب الطلاق في نفس اليوم الذي صادف الذكرى الثانية لزواجها من بن أفليك.
كانت جنيفر قد ذكرت في أوراق الانفصال التي قدمتها إلى المحكمة العليا بمقاطعة لوس أنجليس، أنها منفصلة عن بن منذ 26 أبريل (نيسان) الماضي، بسبب اختلافات لا يمكن التوفيق فيها.
وفي الوقت نفسه، يواجه الزوجان السابقان مشكلة في بيع منزلهما الزوجي الذي تبلغ قيمته 68 مليون دولار، بعدما اشترياه في مايو (أيار) 2023، ثم عرضاع للبيع بحلول يوليو (تموز) 2024، أي قبل شهر واحد فقط من تقديم لوبيز طلب الطلاق.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية جينيفر لوبيز بن أفليك بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة: 98% من نساء مصر ستُطلق حال إعطاءهم العصمة
قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن البعض يتحدث عن عدم وقوع الطلاق في حالات معينة، وكأنه يريد أن يلغي آيات الطلاق والأحاديث النبوية، وإلغاء الأحكام المستقرة شرعًا.
أنواع الطلاقوأضاف "كريمة"، خلال حواره مع الإعلامية أميرة همام، ببرنامج "إنسانيات"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن الطلاق عدة أنواع، فهناك طلاق الغضبان، وطلاق السكران، وطلاق المكروه، مشيرًا إلى أنه لا يجب أن نعتدي على الشريعة الإسلامية، وننقل الطلاق الذي هو حق الزوج للمرأة، وهذا إن حدث فستتطلق 98% من نساء مصر.
وأشار إلى أن هناك فرقًا ما بين الحالف بالطلاق، وصيغ إيقاع الطلاق، موضحا أن قول "علي الطلاق" ليس صيغة طلاق، ولا يُعتد به عند الحنفية، بينما صيغ إيقاع الطلاق تتمثل في القول: "إنتي طالق".
سبب الطلاق في الجيل الحاليوقال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن المطالبة بأن تكون العصمة في يد الزوجة يأتي من باب خلط الأوراق وتنفيذ الأجندة الغربية في مصر، معقبًا: "لن نخضع لتعليمات العم سام، لن نخضع إلا لله، والله لن يغير شرع الله في ظل وجود الأزهر الشريف، أي عبث في الشريعة الإسلامية هو تعدي لحدود الله".
وأضاف "كريمة"، خلال حواره مع الإعلامية أميرة همام، ببرنامج "إنسانيات"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن والدته التي ربته كانت أمية لا تقرأ ولا تكتب، ولكن علمته الرجولة والاعتماد على النفس، والعمل في الإجازة الصيفية للإنفاق على نفسه، ويكن الاحترام لدور المرأة في المجتمع.
وأوضح أن ارتفاع نسب الطلاق في الجيل الحالي سببه تدليل الشباب بصورة كبيرة، مشيرًا إلى أن سبب هذا التدليل هو المرأة التي لا تحمل الشاب أعباء الزواج، ومن ثم يستسهل الشباب الطلاق.