جواز السفر الأردني يتقدم 10 مراكز عالميا.. ودول أوروبية ستسمح بدخول الأردنيين دون تأشيرة قريبا
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
#سواليف
كشف الناطق الرسمي باسم #وزارة_الخارجية وشؤون المغتربين السفير الدكتور سفيان القضاة أن تصنيف #جواز_السفر_الأردني وصل إلى المركز 84 عالميا وتقدم نحو 10 مراتب خلال السنوات القليلة الماضية، وفق مؤشر “هينلي آند بارتنرز” العالمي لتصنيف جوازات السفر.
وقال القضاة اليوم الأحد، في تصريحات صحفية ، إن الوزارة تعمل منذ عام 2017 على تقوية جواز السفر الأردني واعتماده من الدول للحصول على تسهيلات للدخول إليها دون تأشيرة أو تقديم تسهيلات للحصول على التأشيرة.
وأضاف أن تقوية جواز السفر عملية معقدة وليست سهلة حيث تتطلب شروطا عدة والالتزام بمعايير عالمية وهو ما تعمل عليه الوزارة لتذليل العقبات أمام المواطنين للسفر إلى جميع أنحاء العالم.
مقالات ذات صلة حماية المستهلك .. لجوء الحكومة الى جيب المواطن اصبح امرا غير مقبول 2024/09/15وأشار القضاة إلى أنه سيتم الإعلان قبل نهاية العام الحالي عن دول أوروبية جديدة ستمنح الأردنيين ميزة الدخول إليها دون تأشيرة دخول حيث سيتم الإعلان عن التفاصيل والتسهيلات في حينه.
وبيّن أن المواطن الأردني هو من أقل الجنسيات في تجاوز قوانين البلدان التي يسافر إليها وهو الأكثر التزاما في شروط التأشيرات وعدم تجاوزها واستغلالها لأي أمور أخرى مخالفة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الخارجية جواز السفر الأردني جواز السفر
إقرأ أيضاً:
ترامب يهاجم الإعلام : فاسد وغير قانوني ويؤثر على القضاة
واصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه الحاد على وسائل الإعلام المنتقدة له، متهمًا إياها بالفساد وعدم الشرعية، وذلك خلال خطاب ألقاه يوم الجمعة من مقر وزارة العدل، التي شهدت تغييرات واسعة منذ عودته إلى البيت الأبيض.
وفي كلمته، وجّه ترامب انتقادات مباشرة إلى شبكات إخبارية بارزة مثل "سي إن إن" و"إم إس إن بي سي"، معتبرًا أنها تعمل كأذرع سياسية للحزب الديمقراطي. وقال: "هذه الشبكات تكتب عني بشكل سلبي بنسبة 97.6%، وهي برأيي فاسدة وغير قانونية... ما تفعله هذه الوسائل غير شرعي".
وخلال خطابه أمام مدّعين عامين ومسؤولين في أجهزة إنفاذ القانون، أشار ترامب إلى أن هذه الوسائل الإعلامية تلعب دورًا خطيرًا في التأثير على القضاة والتلاعب بالقوانين.
وأضاف: "وسائل الإعلام هذه لا تكتفي بممارسة الانحياز السياسي، بل تسهم بشكل مباشر في تغيير القوانين من خلال حملات ضغط منسقة... وهذا أمر لا يمكن أن يكون شرعيًا".
إلى جانب مهاجمته للإعلام، وجّه ترامب انتقادات شديدة لخصومه السياسيين، مشيرًا إلى أنهم سعوا بشكل ممنهج لإعاقته سياسيًا وقانونيًا. وقال: "لقد تجسسوا على حملتي الانتخابية، وشنّوا ضدي حملات تضليل وخداع، وانتهكوا القانون بشكل هائل، واضطهدوا عائلتي وفريقي ومؤيديَّ".
كما استعاد ترامب قضية تفتيش مقر إقامته في مارالاغو، معتبرًا أن هذا الإجراء كان جزءًا من حملة منظمة لمنعه من تولي رئاسة الولايات المتحدة مجددًا. وأضاف: "لقد قاموا بتفتيش منزلي، وفعلوا كل ما في وسعهم لإعاقتي، لكنهم لن ينجحوا".
ويعتمد ترامب منذ توليه الرئاسة لأول مرة عام 2016 على استهداف وسائل الإعلام التي تعارض سياساته، وسبق أن وصف الصحفيين المنتقدين له بأنهم "أعداء الشعب"، متهمًا الصحافة السائدة بنشر "أخبار مضللة" بهدف تقويض إدارته. وبعد عودته إلى البيت الأبيض، كثّف جهوده للحد من نفوذ المؤسسات الإعلامية التي يعتبرها خصمًا سياسيًا مباشرًا.