سخرية واسعة من تمثال جديد للملكة اليزابيث
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد الضجة التي رافقت صورة الملك تشارلز الثالث، أثار تمثال جديد في أيرلندا الشمالية للملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا الراحلة، ضجة كبيرة بشأن الإتقان في نحته، وتسبب في الكثير من الانتقادات الساخرة.
ونشر موقع “سكاي نيوز” البريطاني تقريراً أكد من خلاله أن تصميم التمثال البرونزي للملكة الراحلة تم بواسطة الفنان أنتو برينان من شمال بلفاست، وتم الكشف عنه في حدائق قلعة أنتريم الأسبوع الماضي.
وتظهر الملكة إليزابيث الثانية واقفة بجوار زوجها الأمير الراحل فيليب، وكلبيهما من فصيلة الكورجي، وبدت بملامح مختلفة ولا تشبهها، ولاحط الجميع الفرق بين ملامح الملكة الراحلة التي تبدو فيها كسيدة عجوز تضع الحجاب على رأسها بينما الملك فيليب بملامح شاب. وأكدت أغلب التعليقات أن طريقة حمل التمثال للحقيبة هو الشيء الوحيد الذي يرمز للملكة ويشبهها.
إلى ذلك كتب مجلس مقاطعة أنتريم في منشور على “فيسبوك”: “يجسد التمثال الملكة في وضع مهيب، يعكس نعمتها وثباتها وتفانيها مدى الحياة في الخدمة العامة”.
ومن المعروف أن أي عمل فني يختلف عليه المشاهدين، ففي حين انتقد الكثير من المتابعين شكل التمثال، معتبرين اياه بأنه إهانة للملكة وشكله “مروع، إلا أن البعض الآخر أشاد بالتمثال وبالرسالة التي يجسدها.
2024-09-15Elie Abou Najemمقالات مشابهة “احترموا تاريخنا”.. أحلام تكذب مخرج عراقي على العلندقيقة واحدة مضت
غادة عادل تخوض تجربة الدراما الصعيديةدقيقة واحدة مضت
ياسمين صبري تتجنب أزمة العام الماضي.. هذا ما قررتهدقيقة واحدة مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سخرية عالمية من إحتفال وزراء “العالم الآخر” بأول عملية دفع إلكترونية في تاريخ القوة الضاربة
زنقة 20. الرباط
سخرت صحيفة Le Monde الفرنسية في تقرير لها من قيام السلطات الجزائرية بالاحتفال بأول استخدام لوسائل الدفع الإلكتروني في الجزائر، حيث لا تزال البطاقات البنكية تُستخدم أساسًا لسحب الأموال من أجهزة الصراف الآلي بدلا من الدفع المباشر.
وسلط التقرير الضوء على مشهد مضحك التقطته الكاميرات يُظهر أحد المسؤولين الجزائريين وهو يكتشف كيفية استخدام البطاقة البنكية للدفع خلال زيارته لقرية “باريكا”، الواقعة على بعد 300 كلم شرق الجزائر العاصمة، في مارس 2025.
وأبرزت الصحيفة الفرنسية، أن الجزائر لا تزال تعيش خارج الزمن المعاصر، حيث تبدو بعيدة سنوات ضوئية عن الحداثة والتطور التكنولوجي، معتبرة أن تأخرها في رقمنة المعاملات يعكس تخلفًا منقطع النظير مقارنة بالدول المجاورة والعالم.
وأشار التقرير إلى أن التحول نحو الرقمنة في الجزائر لا يزال بطيئاً.