بعد نجاح ألبومها.. أنغام تهاجم الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في تعليقها الأول على نجاح حفلها الأخير بالمملكة العربية السعودية قالت النجمة المصرية أنغام بالمؤتمر الصحافي، الذي أقيم بعد الحفل: “الجمهور بيغني من أول دقيقة، وده شيء أسعدني ومكنتش مصدقة، وغنوا ألبومي الجديد كله معايا”.
أضافت: “أنا طايره من الفرحة بسبب استقبال الجمهور لألبومي الجديد والأغاني، وده بيأكد أن الجمهور الحقيقي هو اللي بيحضر الحفلة لايف، واللي شوفته هو ده النجاح اللي بعتز به”.
وهاجمت أنغام فكرة الذكاء الاصطناعي، قائلة: “أنا مش عجبني موضوع الذكاء الاصطناعي ومش ناوية أحبه، إنما الفنانين الجداد والأصوات الجديدة كلنا بنفرح وبنرحب بيهم، وبكون في قمة السعادة لما في مصر بيطلع صوت جديد، أو موهبة أو شاعر أو ملحن، أنا معايا في الألبوم بتاعي ثلاث بنات كاتبين أغاني، وأنا في قمة سعادتي بيهم”.
يذكر أن أنغام طرحت مؤخرًا ألبومها الجديد الذي يحمل عنوان “تيجي نسيب”، ويتكون من 12 أغنية، وتعاونت في ألبومها الجديد مع كِبار صناع الأغنية بالعالم العربي من شعراء وموزعين أبرزهم أمير طعيمة ونادر عبد الله وإيهاب عبد الواحد وحسن الشافعي، بالإضافة إلى ألحان وتوزيعات لتامر عاشور وطارق مدكور ونادر حمدي.
2024-09-15Elie Abou Najemمقالات مشابهة سخرية واسعة من تمثال جديد للملكة اليزابيثدقيقة واحدة مضت
“احترموا تاريخنا”.. أحلام تكذب مخرج عراقي على العلندقيقة واحدة مضت
غادة عادل تخوض تجربة الدراما الصعيديةدقيقة واحدة مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يساعد في تقيّيم الأدوية الجديدة
توصل معهد «غوستاف روسي» للسرطان إلى أن الذكاء الاصطناعي يسهّل عملية اختيار المشاركين في الدراسات التي تقيّم الأدوية الجديدة، إذ تسهم هذه التكنولوجيا في تحديد المريض المناسب في الوقت المناسب لإجراء أفضل تجربة سريرية.
يعد معهد «غوستاف روسي» للسرطان في باريس أحد مؤسسي شركة «كلينيو» الناشئة التي تشجع على الوصول إلى التجارب السريرية.
ويقول «أرنو بايل»، أخصائي الأورام بالمعهد: إن «علاجات الأورام تتطور بسرعة كبيرة. المشاركة في تجربة سريرية تُمثل فرصة محتملة للاستفادة من علاج لن يكون متاحا في السوق قبل سنوات».
ونتيجة لنقص المرضى، يتباطأ تطوير الدواء المحتمل أو حتى يتوقف في بعض الأحيان إذا لم يكن من الممكن إجراء الدراسات.
وبحسب الجمعية الفرنسية لشركات الأدوية «ليم»، فإن 85% من التجارب السريرية تواجه تأخيرا مرتبطا بعوائق تحول من دون الاستعانة بالمرضى.
ولحل هذه المشكلة، بدأت شركات الأدوية الكبرى في الدخول في شراكات مع شركات ناشئة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتوجيه المرضى إلى التجارب التي تناسبهم بشكل أفضل.
تعتمد الشركتان الفرنسيتان «كلينيو» و«باتلينك» على قواعد بيانات رسمية متنوعة تحصي مختلف التجارب السريرية.
وتعمل خوارزميات الذكاء الاصطناعي على تنظيف هذه البيانات المحدثة تلقائيا وتنظيمها ومراجعتها لتقديم تجارب للمرضى تتوافق مع احتياجاتهم.
بشكل عام، لا تتاح للمريض فرصة الانضمام إلى تجربة سريرية إلا إذا كانت مفتوحة في المركز الاستشفائي الذي يتابع حالته، وغالبا في المدن الكبيرة.
ويُنظر إلى الذكاء الاصطناعي باعتباره وسيلة لتعميم الوصول إلى التجارب السريرية، بغض النظر عن مكان الإقامة، ولكنه يساهم أيضا في تمثيل أفضل للتنوع في هذه التجارب.
بدلا من البدء بدراسة ثم البحث عن مريض، وهو ما يحدث عادة، «نبدأ بمريض ثم نجد بسهولة الدراسة التي تناسبه»، على ما توضح رئيسة شركة «باتلينك» إليز خالقي.
وتوضح إليز خالقي «إنها في الأساس أداة مطابقة» تعتمد على البيانات المتعلقة بوضع المريض الصحي وعمره وموقعه.
كما أضافت خالقي «يولّد الذكاء الاصطناعي أسئلة تلقائية استنادا إلى كل معايير الإدراج والاستبعاد للدراسات السريرية» في مختلف أنحاء العالم.
وأكدت خالقي أن «هذه التقنية تسهم أيضا في ترجمة النصوص العلمية، التي تُعد الإنجليزية هي لغتها المرجعية، وتجعلها «أكثر قابلية للفهم بالنسبة للمرضى».