رغم تسريبها.. شيرين عبد الوهاب تتحدى وتطرح أغنيتها السادسة
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: فوجئت النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب، بتسريب الأغنية السادسة من ألبومها الجديد والتي تحمل عنوان “عودتني الدنيا”، وطرحها عبر بعض حسابات جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي.
واتخذت شيرين قرار طرح النسخة الأصلية من أغنية “عودتني الدنيا” وتحدي تسريبها لتكون سادس أغاني ألبومها الجديد، وهي من كلمات أحمد المالكي، ألحان تامر عاشور.
وكانت شيرين عبد الوهاب قد حصدت جائزة أفضل صوت من مهرجان “دير جيست” ووجهت خلال حفل توزيع الجوائز رسالة صوتية لجمهورها، معربة عن سعادتها بالجائزة لذلك قررت أن توجه تلك الرسالة.
وقالت شيرين: “شكرًا جدًا للتكريم والمشاعر اللي ادتهولي، شكرا على التكريم قد إيه فرق معايا نفسيا ومعنويًا، وشكرًا لكل الفنانين اللي هنوني، وبتمنى لكل الفائزين حياة فنية جميلة مثمرة بالأعمال الناجحة”.
من نناحية اخرى، أجّلت المحكمة الاقتصادية دعوى متبادلة بين شيرين عبد الوهاب وشركة روتانا للصوتيات والمرئيات في الأزمة المستمرة بين الطرفين بسبب حذف روتانا لأغاني شيرين عبد الوهاب لجلسة 7 تشرين الأول (أكتوبر) المقبل.
2024-09-15Elie Abou Najemمقالات مشابهة سخرية واسعة من تمثال جديد للملكة اليزابيثدقيقة واحدة مضت
“احترموا تاريخنا”.. أحلام تكذب مخرج عراقي على العلندقيقة واحدة مضت
غادة عادل تخوض تجربة الدراما الصعيديةدقيقة واحدة مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
عالم بالأوقاف يكشف أعظم نعمة يمنحها الله لعباده في الدنيا
كشف الدكتور هشام عبد العزيز، أحد علماء وزارة الأوقاف، عن أعظم نعمة يمنحها الله لعباده في الدنيا، موضحا أنها لا تتحقق إلا بالوصول إلى كمال الإيمان.
وأكد أحد علماء وزارة الأوقاف، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين، على أهمية نعمة الرضا في حياة المسلم، مشيرًا إلى أنها من أعظم النعم التي يمنحها الله لعباده، حيث تجعل الإنسان في حالة من السلام النفسي والطمأنينة، مهما كانت الظروف التي يمر بها.
احذر أن تكون منهم.. 4 صفات للمنافقين كشف عنها القرآن
ما حكم التبتل؟.. نائب رئيس جامعة الأزهر يجيب
حكم تجسيد شخصية سيدنا معاوية والصحابة في الأعمال الفنية.. الأزهر يوضح
دعاء صلاة الوتر .. ردده لتنال رضا الله
وأوضح "عبد العزيز"، أن الحياة مليئة بالمتغيرات من رخاء وشدة، صحة ومرض، فقر وغنى، ولكن الإنسان المؤمن هو من يواجه كل هذه الأمور بقلب مطمئن، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له".
وأشار أحد علماء وزارة الأوقاف، إلى أن الرضا ليس مجرد كلمة، بل هو عبادة قلبية تحتاج إلى يقين وتوكل على الله، وأن الوصول إلى كمال الإيمان مرهون بالرضا والتسليم لأمر الله، كما قال تعالى: ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [النساء: 65].
وأضاف أحد علماء وزارة الأوقاف، أن النبي ﷺ كان خير مثال على الرضا، فقد عانى من شظف العيش والإيذاء، ومع ذلك كان دائم الحمد والتسليم لأمر الله، حتى إنه رفض أن تتحول له بطحاء مكة ذهبًا، قائلاً: "يا رب، أجوع يومًا فأصبر، وأشبع يومًا فأشكر".