سواليف:
2025-05-03@03:34:16 GMT

نتنياهو يهدد الحوثيين

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

#سواليف

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أنه على ” #الحوثيين ” أن يعلموا أنهم سيدفعون ثمنا باهظا لكل محاولة للمساس بنا.

وقال نتنياهو في مستهل اجتماع الحكومة: “كان ينبغي لـ”الحوثيين” أن يعلموا أننا سنكلف محاولة إلحاق الأذى بنا ثمنا باهظا”.

وأضاف: “ومن يحتاج إلى تذكير فهو مرحب به لزيارة ميناء الحديدة اليمني.

ومن يهاجمنا لن يفلت من بين أحضاننا، و” #حماس ” تعلم ذلك بالفعل من خلال تحركنا الحازم الذي سيؤدي إلى تدميرها وإطلاق سراح جميع المختطفين لديها”.

مقالات ذات صلة سريع يكشف تفاصيل الضربة : استهدفنا هدفا عسكريا في يافا بصاروخ فرط صوتي / فيديو 2024/09/15

وفي سياق المواجهات المستمرة في الشمال الإسرائيلي، قال نتنياهو: “الوضع القائم في الشمال لن يستمر. سنفعل كل ما هو ضروري لإعادة سكاننا سالمين إلى منازلهم. أنا ملتزم بهذا، والحكومة ملتزمة بهذا ولن نقبل بأقل من ذلك”.

وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أعلن الناطق العسكري باسم حركة “أنصار اللـه” اليمنية العميد يحيى سريع تنفيذ عملية عسكرية نوعية طالت هدفا عسكريا في يافا بإسرائيل بصاروخ فرط صوتي.

وأضاف: “نجح الصاروخ في الوصول إلى هدفه وأخفقت دفاعات العدو في اعتراضه والتصدي له وقطع مسافة 2040 كيلومتر في غضون 11 دقيقة ونصف الدقيقة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نتنياهو الحوثيين حماس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تكشف تفاصيل عملية كبرى للقسام قتلت فيها 21 عسكريا

كشفت القناة الـ12 الإسرائيلية عن تفاصيل واحدة من أكبر العمليات النوعية للمقاومة الفلسطينية في غزة منذ بدء الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في القطاع، والتي قُتل فيها 21 ضابطا وجنديا إسرائيليا في وقت واحد.

ووقعت العملية في 22 يناير/كانون الثاني 2024 ونفذتها كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس بمخيم المغازي وسط قطاع غزة.

وقد أسفرت العملية عن مقتل 21 ضابطا وجنديا إسرائيليا، بينهم 14 من الوحدة العسكرية 8208 التي قُتل معظم أفرادها آنذاك.

واستعرضت القناة الـ12 أمس الخميس التفاصيل الكاملة للعملية في فيديو مدته نحو 18 دقيقة، وتضمّن شهادات 4 جنود هم الناجون من العملية.

وكانت كتائب القسام قد عرضت في 23 يناير/كانون الثاني 2024 -أي بعد يوم من العملية- مشاهد من تنفيذ عملية مركبة استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شرق مخيم المغازي وسط قطاع غزة.

وأظهرت مشاهد القسام آنذاك سلسلة من اللقطات بدأت باستهداف مبنى تتحصن به قوة هندسية إسرائيلية، ثم ضرب دبابة ميركافا بقذيفة الياسين 105 المضادة للدروع، وانتهاء بلحظة تفجير حقل الألغام بالقوة الإسرائيلية.

وأفادت كتائب القسام في بيانها حينها بأن استهداف عناصرها مبنيين أدى إلى تفجيرهما بمن فيهما من ضباط وجنود، وهو ما أكدته القناة في تحليلها للحدث.

إعلان

عمليات تفخيخ

وخلال لقائها بالجنود الأربعة، أوضحت القناة الـ12 أن مسلحين فلسطينيين استهدفوا مبنيين في مخيم المغازي كان قد تحصن بهما جنود إسرائيليون أثناء مهمة تفخيخ عدد من المباني لنسفها دفعة واحدة.

وبدأت القناة تقريرها بجملة "لقطات لن تنسى وصورة لن تمحى من الذاكرة"، وهي صورة الوحدة 8208، والتي قتل منها وحدها 14 جنديا من أصل 21 قتلوا في العملية ككل.

ووفق القناة، فإن جميع الجنود والضباط في هذه الوحدة العسكرية تجندوا في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أي في اليوم الأول لعملية (طوفان الأقصى) التي أعلنت عنها حركة (حماس)، وخرجوا جميعا من معسكر كيسوفيم القريب من الحدود مع قطاع غزة، لتنفيذ عمليات مختلفة داخل القطاع بعد 3 أشهر تقريبا من بدء الحرب.

وقالت إن الضباط والجنود خرجوا في 22 يناير/كانون الثاني (2024) في الخامسة فجرا واجتازوا الحدود مع قطاع غزة برفقة كل جنود الوحدة باتجاه الهدف الذي كان يبعد نحو 800 متر عن الحدود.

وتمثل الهدف في تدمير حي المغازي الواقع في وسط القطاع والمقابل لمعسكر كيسوفيم، وهو الحي الذي خرج منه مسلحون في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وهاجموا 11 قاعدة عسكرية و22 مستوطنة بمحاذاة قطاع غزة.

واستطردت القناة في سرد تفاصيل العملية قائلة "تنقلت الوحدة الإسرائيلية بصورة آمنة وسيطرت على المكان تدريجيا دون أي قتال يذكر، ودخلت 33 مبنى بقصد تفجيرها، ثم بدأ عناصر وحدة التفجير والهندسة بالجيش الإسرائيلي في العمل والتنقل بين المباني التي فخخوها قبل الخروج منها".

وقال أحد الناجين للقناة "وضعنا متفجرات في كل مبنى على حدة، وكان من المفترض أن تنفجر كافة مباني الحي في لحظة واحدة بنهاية العملية".

وأشار إلى أن المهمة التي أوكلت للوحدة العسكرية كانت المباني الخمسة الأخيرة، وبعد التعامل مع المباني الثلاثة الأولى سيطرت الوحدة على المبنيين الآخرين.

إعلان

وأضاف أن الخطة كانت تقضي بأن يبقى العسكريون في المبنيين الآخرين حتى الانتهاء من عمليات التفخيخ ثم يتم الانسحاب بعدها، لكن تم تفجير المبنيين بمن فيهم من ضباط وجنود، لافتا إلى أن احتمال تفجيرهما كاد يكون معدوما.

ولدى سؤاله عن سبب عدم الخروج من المبنيين بعد تفخيخهما، قال الجندي الناجي إنهما كانا الأكثر أمانا لهم خلال تنفيذ العملية، وإن الخروج إلى الشارع الذي يعتبر مكشوفا كان أمرا خطيرا للغاية.

مقاتل فلسطيني

وعن طريقة الاستهداف، ذكر الناجون للقناة الـ12 أن مقاتلا فلسطينيا خرج على ما يبدو من نفق قريب وأطلق أول قذيفة "آر بي جي" باتجاه أحد المبنيين، وهو ما أدى إلى تشغيل كل المتفجرات، وبعد ذلك بدّل المقاتل مكانه وأطلق قذيفة "آر بي جي" ثانية باتجاه دبابة ميركافا بجانب المبنى.

وبعد العملية بدأ الجيش في عملية إخلاء للمبنى استمرت طوال ساعات الليل، لانتشال القتلى الذين بلغت حصيلتهم 21 قتيلا، منهم 14 من وحدة عسكرية واحدة وهي رقم 8208، بحسب القناة الـ12 الإسرائيلية.

وقد أقر الجيش الإسرائيلي آنذاك بحصيلة القتلى، وقال إن 24 ضابطا وجنديا قتلوا خلال 24 ساعة بمعارك قطاع غزة، منهم 21 عسكريا من قوات الاحتياط قتلوا بتفجير عمارتين في مخيم المغازي، وهو ما وصف بأعنف يوم قتالي منذ بدء الحرب على غزة.

يذكر أنه خلافا للأرقام المعلنة يُتهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للمقاومة الفلسطينية تتعلق بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.

مقالات مشابهة

  • أدت إلى مقتل 21 عسكرياً.. العدو الصهيوني يكشف تفاصيل عملية كبرى للقسام في ‎غزة
  • إسرائيل تكشف تفاصيل عملية كبرى للقسام قتلت فيها 21 عسكريا
  • شاهد| بيان القوات المسلحة بشأن استهداف هدف حيوي للعدو الإسرائيلي في منطقة حيفا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي
  • غارديان: تودد بريطانيا عسكريا لترامب في اليمن وغزة لن يجلب الخير لنا
  • القوات المسلحة تستهدف هدفا حيويا للعدو الإسرائيلي في حيفا المحتلة بصاروخ فرط صوتي
  • نتنياهو يثير غضب الإسرائيلي بتصريح إنتقامي
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يهدد الشرع دعمًا لدروز سوريا
  • وزير الداخلية الإسرائيلي يبعث برسالة عاجلة إلى نتنياهو 
  • ستدفعون الثمن.. وزير الدفاع الأمريكي يهدد إيران برد حاسم على دعم الحوثيين
  • بري: العدوان الإسرائيلي يهدد تعافي الدولة واستقرارها