لبنان ٢٤:
2025-02-23@00:50:54 GMT

خريس: من يرفض الدعوة إلى الحوار لا يريد بناء وطن

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

خريس: من يرفض الدعوة إلى الحوار لا يريد بناء وطن

شدد عضو كتلة "التحرير والتنمية" النائب علي خريس خلال احتفال تأبيني في بلدة معروب على ان "قوة لبنان لم تعد في ضعفه بل اصبحت قوة لبنان في قوته من خلال جيشه وشعبه ومقاومته".

وقال: "لم يعد لبنان لقمة سائغة في فم الاعداء وكل التهديدات التي يتشدق بها قادة الاحتلال يومياً ما هي الا اوهام. المقاومة التي اثبتت على مر السنوات قادرة على ردع محاولات العدو وانزال الهزيمة بجيشه الذي قيل عنه لا يقهر، فقد قهر مرات عديدة واجبر على الانسحاب دون العودة الى قرارات دولية او اتفاقات اممية، انسحب بفضل صمود اهلنا وقوة مقاومتنا التي قدمت الشهداء والجرحى".



ورأى أن "المجازر التي يرتكبها العدو بحق الشعب الفلسطيني لاانسانية"، معتبرا أن "لا حقوق امام ما يجري بحق الطفولة".

وجدد دعوته إلى "تلبية دعوة الرئيس نبيه بري للحوار وانتخاب رئيس للجمهورية"، منتقدا "البعض الذي لا يريد للوطن ان ينهض وان تواصل مؤسساته العمل، وكل من يرفض هذه الدعوة انما لا يريد بناء وطن ويراهن على بقائه مشلولاً معدماً لا تقم له قائمة".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

غادة أيوب: يبقى جيشنا فوق كل الافتراءات التي يروجها أتباع إيران في لبنان

كتبت النائبة غادة أيوب على منصة "إكس": "الدولة إن حكمت! ليس مهماً إن تمرد البعض على الدولة وقوانينها أو حاولوا تزوير الحقائق، يبقى جيشنا الوطني وقيادته رمزًا لعزتنا وكرامتنا، وهو فوق كل الافتراءات التي يروجها أتباع إيران في لبنان. انتهت دويلة الفوضى، ولبناننا آتٍ لا محالة، لبناننا آتٍ، آتٍ."

مقالات مشابهة

  • القوى السياسية والمدنية السودانية خلال اجتماع أديس أبابا: ندين الجرائم التي ارتكبتها ميلشيا الدعم السريع
  • حكومة السوداني الإيرانية تعطل الدوام في العراق بمناسبة دفن “نصرالله” وبلده لبنان لم يعطل الدوام
  • مخاوف من الاغتيالات
  • لبنان الفرصة... الى متى؟
  • كرم: نأمل أن يندمج الحزب في مشروع بناء الدولة ومؤسساتها
  • الشيعة التي نعرفها
  • حزب الله وحركة أمل يرفضان بقاء العدو في أي جزء من جنوب لبنان
  • هاشم: العدوان الذي اصاب لبنان غايته تحويل المناطق الجنوبية خاصة منزوعة الحياة
  • غادة أيوب: يبقى جيشنا فوق كل الافتراءات التي يروجها أتباع إيران في لبنان
  • سلام يشطب حق المقاومة وعون يرفض القتال.. هل تعيد الدبلوماسية الأراضي المحتلة؟