المهندس “بالقاسم حفتر” يطلق مبادرة إدماج طلبة جامعة درنة في عجلة الإعمار
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
الوطن|متابعات
أطلق المدير العام لصندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا والمدير التنفيذي لصندوق درنة والمدن والمناطق المتضررة المهندس بلقاسم خليفة حفتر، مبادرة دمج طلبة كلية الهندسة بجامعة درنة في عملية إعادة إعمار المدينة.
وقال الصندوق عبر صفحته على الفيسبوك إن هذه المبادرة جائت في إطار سعي الصندوق إلى إشراك الكوادر الشبابية الوطنية في مشاريع التنمية وإعادة الإعمار؛ مما يسهم في تطوير قدراتهم وتفعيل دورهم في بناء مستقبل درنة.
وتابع “من خلال هذه المبادرة، سيتم توفير فرص لطلبة الهندسة للتعاون مع الشركات المحلية والدولية المتخصصة في مجال الإعمار، حيث سيتم إشراكهم في المشاريع المختلفة التي يشرف عليها الصندوق، كما أن هذه المشاركة ستتيح للطلبة فرصة لاكتساب خبرات ميدانية وتطبيق مهاراتهم الأكاديمية في سياق عملي وواقعي”.
وقام الصندوق بجولة تفقدية للمشاريع الجاري تنفيذها في مدينة درنة، برفقة مجموعة من طلبة الهندسة، حيث اطلعوا على الجهود المبذولة في إعادة إعمار المدينة.
الوسومبالقاسم حفتر جامعة درنة صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بالقاسم حفتر جامعة درنة صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة ليبيا
إقرأ أيضاً:
“الهلال الأحمر” بعسير يطلق المرحلة الأولى من مشروع “معاذ”
المناطق_واس
أطلقت هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة عسير المرحلة الأولى لمشروع “معاذ”؛ الذي يهدف إلى تعزيز ثقافة السلامة الإسعافية في بيئات العمل الحكومية والخاصة، وتطوير آليات التعامل مع الحالات الطارئة.
أخبار قد تهمك حرس الحدود بمنطقة عسير يحبط تهريب 495 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر 17 يناير 2025 - 4:44 مساءً الهلال الأحمر بعسير يرفع جاهزيته لمواجهة الحالة المطرية 13 يناير 2025 - 2:14 مساءً
وبدأ “معاذ” بتدريب أكثر من 73 موظفًا من منسوبي مطار أبها الدولي على الحالات الإسعافية الطارئة والتعامل مع الأزمات القلبية.
وتعمل الهيئة على توسيع نطاق المشروع في المرحلة الثانية ليشمل القطاعات الحكومية والخاصة بالمنطقة، مع التركيز على توفير أجهزة الإنعاش الكهربائي في المنشآت، وتدريب كوادر بشرية مؤهلة للتعامل مع الحالات الحرجة، وتعزيز التكامل بين أنظمة السلامة المهنية والجاهزية الإسعافية.
يذكر أن المشروع يسعى إلى خفض نسب الوفيات الناتجة عن الأزمات الصحية الطارئة، ورفع كفاءة المؤسسات لضمان استجابات فعَّالة وسريعة عند حدوث أي طارئ.