رئيس الأمن الوطني يوجه بإلغاء العقوبات الانضباطية بحق موظفي الجهاز
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
15 سبتمبر، 2024
بغداد/المسلة: وجه رئيس جهاز الأمن الوطني عبد الكريم البصري، الأحد، بإلغاء العقوبات الانضباطية ومنح تكريم وكتب شكر وتقدير للضباط والموظفين المتميزين في مجال عملهم.
وقال رئيس الجهاز، في بيان، أنه “مع إشراقة ذكرى المولد النبوي الشريف، ميلاد نبي الرحمة والإنسانية مُحمد المصطفى (صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم) نرفعُ أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى الأمة الإسلامية عامة والشعب العراقي خاصة.
وأضاف، “بهذه المناسبة وجهنا بإلغاء جميع العقوبات الانضباطية الصادرة بحق ضباط وموظفي جهازنا على ألا تتعلق بقضايا الفساد الإداري والمالي، وذلك استناداً لأحكام قانون موظفي الدولة رقم (14) لسنة (1991) المعدل”.
وتابع، “كما تم التوجيه بمنح تكريم وكتب شكر وتقدير للضباط والموظفين المتميزين في مجال عملهم”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء غرينلاند يرد على أمريكا: لن تحصل على الجزيرة
30 مارس، 2025
بغداد/المسلة: أعلن رئيس الوزراء الجديد في غرينلاند ينس فريدريك نيلسن، أن الولايات المتحدة لن تتمكن من الحصول على الجزيرة.
وكتب نيلسن عبر حسابه على منصة “إكس”: “الولايات المتحدة لن تتمكن من الحصول على الجزيرة”.
وأضاف: “لا ينبغي لسكان غرينلاند أن يخافوا من تصريحات ترامب، بل ينبغي أن يردوا عليها بهدوء وكرامة ووحدة”.
يشار إلى أن ترامب شدد في مارس الجاري على أن غرينلاند ستصبح “بطريقة أو بأخرى” تحت سيطرة الولايات المتحدة.
ومنذ توليه الرئاسة لولاية ثانية في 20 يناير الماضي، جعل ترامب ضم غرينلاند قضية رئيسية في خطابه السياسي، مشيرا إلى أهميتها الاستراتيجية ومواردها المعدنية الغنية، فضلا عن موقعها الجغرافي الحاسم على أقصر طريق بين أوروبا وأمريكا الشمالية، وهو أمر بالغ الأهمية لنظام الإنذار الصاروخي الأمريكي.
يذكر أن جزيرة غرينلاند كانت مستعمرة تابعة للمملكة الدنماركية حتى عام 1953، كما أنها لا تزال جزءا من المملكة، لكنها مُنحت الحكم الذاتي في عام 2009.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts