تكريم سارة سمير بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
على هامش حفل تخرج الدفعة الجديدة من خريجي فرع الأكاديمية ببورسعيد، كرم الأستاذ الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج، البطلة سارة سمير تقديرًا لإنجازاتها الرياضية المتميزة.
وكانت سارة سمير حصلت على فضية رفع الأثقال في دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت مؤخراً بالعاصمة الفرنسية باريس.
وقال الدكتور إسماعيل عبد الغفار، : " أن الأكاديمية تعتز بتكريم بطلتنا المتميزة، التي تمثل نموذجًا مشرفًا لابنة مصر الناجحة والمكافحة حيث تعد إنجازاتها الرياضية مصدر فخر للأكاديمية التي لا تدخر جهداً في دعم أبناءها الرياضيين".
وعبرت سارة سمير عن سعادتها بالتكريم، وقالت: "يشرفني أن أُكرم في بيتي ، هذا التكريم يمنحني دفعة قوية لمواصلة الرحلة وتحقيق المزيد من النجاحات".
جاء ذلك في حضور اللواء محب حبشي خليل محافظ بورسعيد، اللواء أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية ، الأستاذ الدكتور راوية رزق القائم بأعمال رئيس جامعة بورسعيد، و الأستاذ الدكتور عاطف علم الدين رئيس جامعة شرق بورسعيد الأهلية – واللواء محمد أحمد نائب رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس المنطقة الشمالية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سارة سمير فرع الأكاديمية الدكتور اسماعيل عبد الغفار البطلة سارة سمير ع الأثقال سارة سمیر
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب: فلسطين قضية مصر الأولى التي خاضت من أجلها حروب كثيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن، أن فلسطين هي قضية مصر الأولى؛ ولن تتدخر القيادة المصرية جهدا سياسيا أو عسكريا لدعم الشعب الفلسطيني، والتصدي لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية التي لم تكن وليدة اليوم.
وأوضح العوضي، أنه منذ حرب 48 وحتى الآن جميع الحروب التي خاضتها مصر كانت من أجل القضية الفلسطينية باستثناء حرب أكتوبر 73 التي كانت لتحرير الأراضي المصرية وصولًا لأحداث طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023.
وأضاف نائب رئيس حزب حماة الوطن في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" ، أن القيادة السياسية المصرية كان لديها رؤية واضحة لمجريات الأحداث واستطاعت أن تتصدى لمحاولات منع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بل وكانت الداعم الأكبر حيث قدمت 80% من إجمالي المساعدات التي تم إدخالها، بالإضافة إلى حشد القوى السياسية بجميع دول العالم لدعم القضية الفلسطينية ولرفض الاعتداء على شعب أعزل والتصدي لمقترحات التهجير القسري، مشيرًا إلى أن الاتجاه العالمي عقب أحداث طوفان الأقصى كان يعطي الحق لإسرائيل في الدفاع عن نفسها والحرب على قطاع غزة.