???? قحت تعترف بموالاتها ومحبتها للدعم السريع
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
قحت تعترف بموالاتها ومحبتها للدعم السريع.
اعترف في تسجيل صوتي ( جاني في الواتس مرفق مع البوست) منسوب للشريف الحمداني قال فيها :
– ان الدعم السريع حبيبهم طالما انه ينادي حتى ولو كذبا بالاتي :
١- المدنية
٢- الحكم الديمقراطي
٣- محاربة الكيزان
بالله شوف الزول البسيط ده!؟
يعني زول ابسط من الامبيا!!
اولا : اي حكم مدني تدعمه مليشيا قتلت واغتصبت وانتهكت وباعت المدنيات في سوق نخاسة !!
انت عبيط وله بتستعبط !!؟
ثانيا: اي حكم دمقراطي راجيه من مليشيا تكوينها تخطى التكوين الجغرافي و الاثني والقبلي والعشائري حتى تخطى البطون وأصبح تكوبن اسري عائلي!
مليشيا قائدها ( حميدتي ) ونائبه ( عبد الرحيم ) ومسؤول ماليتها البصرف عليك ( القوني ) اخوان، كيف لها أن تدعم ديمقراطية !!
تاااني ، انت عبيط وله بتستعبط !!؟
ثالثا : محاربة الكيزان ، اي محاربة!؟ وهي المليشيا التي انشئها الكيزان ، والأن ناطقها الرسمي كوز معتق ( الباشا طبيق) كانت فديوهاته تدعم الكيزان لحدي قبل الحرب بأيام، ولسانها الناطق بقال والربيع !!؟
تاااااني ، انت عبيط وله بتستعبط!!؟
قلت يا بسيط انك لن تستطيع أن تغالط الناس في اقوالهم او ان تنكرها عليهم.
اذن ..
ماذا عن أفعالهم!!؟
ماذا عن أفعال هذه المليشيا ، هل لا تراها ام تنكرها ام تقرها!!؟
واظنك تقرها واقصد أفعالهم( القتل، النهب، السبي ، الاغتصاب ، التنكيل ، التهجير والبيع ) طالما انها تتماشى مع تحقيق ما ترنوا اليه .
عموما فلتعلم .
نحن لا تريد من قحاتي ان يحارب المليشيا وطبعا بالتاكيد لا نريدهم ان يقيفوا معنا ، خليهم واقفين في محلهم مع المليشيا، فنحن نعلم انهم سيئون (المليشيا) لكنهم افضل منكم ، فأنتم مجرد عملاء قوادين وانا أعني الكلمة تماما .
واهلنا قالوا :
ارجع سفيه ولا ترجى باطل.
فأنتم ليس فيكم رجاء
وليد محمدالمبارك احمد
وليد محمد المبارك
إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بعد إرسالها وفداً رفيع المستوى.. هل تعترف واشنطن بقيادة سوريا الجديدة؟
أعطت الزيارة غير المسبوقة منذ العام 2021 التي أجراها وفد أمريكي إلى دمشق، والتصريحات التي أعقبت لقاء الوفد بالقائد العام لإدارة العمليات العسكرية أحمد الشرع، مؤشرات توصف بـ"الإيجابية" على طريق اعتراف واشنطن بقيادة سوريا الجديدة، بعد إسقاط نظام بشار الأسد.
وأشاعت تصريحات رئيسة الوفد مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط، باربرا ليف، عن إلغاء واشنطن المكافأة المالية البالغة 10 ملايين دولار والمخصصة لمن يدلي بمعلومات تساعد في اعتقال الشرع، حالة ارتياح في الأوساط السورية.
وكانت ليف قد اعتبرت أن "التواصل مع السوريين والاستماع إليهم بشكل مباشر يمثل فرصة مهمة"، مؤكدة أنها "ناقشت مع ممثلي السلطة المؤقتة بمن فيهم أحمد الشرع المبادئ التي اتفقت عليها الولايات المتحدة مع شركائها في العقبة".
من جهتها أكدت الإدارة العامة السورية أن الجانب الأمريكي أعرب عن دعمه لخطوات الإدارة الجديدة لتحقيق تمثيل شامل لكل مكونات الشعب
وأكدت أن الوفد الأمريكي أعرب عن دعمه لخطوات الإدارة الجديدة لتحقيق الاستقرار ودفع عجلة النمو.
هل تعترف واشنطن بقيادة سوريا؟
ورغم المؤشرات السابقة، يرى الباحث في "المركز العربي" في واشنطن، رضوان زيادة أن واشنطن "لم تعترف بعد سياسياً وقانونياً بحكومة دمشق الجديدة".
وفي حديثه لـ"عربي21" إن الوفد الأمريكي الذي زار دمشق هو وفد عالي المستوى، وهي "خطوة جيدة" من الإدارة الأمريكية تجاه سوريا، مستدركاً: "لكن ما جرى للآن خطوة نحو الانخراط مع قيادة سوريا الجديدة".
وما يدعم ذلك، غياب الحديث في واشنطن عن توجه نحو رفع قائمة العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا، والتي تُعيق الانفتاح الكامل على سوريا، وتعرقل كذلك بدء "إعادة الإعمار".
انطباعات مبشرة
على النسق ذاته، يقول رئيس "المجلس السوري الأمريكي" فاروق بلال، إن واشنطن لم تعترف سياسياً بقيادة سوريا الجديدة، مستدركاً: "لكن الانطباعات التي خرجت عن الزيارة مبشرة لجهة الاعتراف السياسي".
وفي حديثه لـ"عربي21" اعتبر بلال، أن الولايات المتحدة تراقب حالياً، وهي تحاول تقديم الدعم لملفات قريبة وسهلة، منها المساعدة في ملف المقابر الجماعية، والمساعدات الإنسانية، وتخفيف بعض العقوبات على سوريا.
وقال رئيس المجلس السوري الأمريكي، يمكن القول إنه "رغم إزالة المكافأة المرصودة لمن يدلي بمعلومات عن مكان أحمد الشرع سابقا، إلا أن إدارة الرئيس جو بايدن ستؤجل أي خطوة قادمة في سوريا إلى إدارة الرئيس دونالد ترامب، بسبب شروط العقوبات والتصنيفات المتعلقة بـ"الإرهاب"، وإدارة الأخير ستتولى ضمان تنفيذ الخطوات المطلوبة من دمشق، قبل الانفتاح على القيادة السورية الجديدة".
أما الزميل في برامج الشرق الأوسط في "المجلس الأطلسي" والذي يركز على سوريا، قتيبة إدلبي، وصف زيارة الوفد الأمريكي بـ"الخطوة الإيجابية"، وقال لـ"عربي21": "لكن مع ذلك لا نستطيع الحكم على جدية واشنطن في الانفتاح على سوريا، وعلينا أن ننتظر لنرى الخطوات القادمة، بمعنى هل سيتم افتتاح السفارة الأمريكية في دمشق".
واعتبر أن افتتاح السفارة- في حال حدث- يمكن الحديث في وقتها عن انفتاح كامل، وقال: "ما حصل في سوريا سيدفع الإدارة الأمريكية إلى التفاعل أكثر مع سوريا".