مسافر عبر الزمن يتوقع أحداثًا خطيرة قبل نهاية 2024.. ماذا سيحدث؟
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
مسافر عبر الزمن يتوقع أحداثًا خطيرة قبل نهاية 2024.. ماذا سيحدث؟
عاد إينو ألاريك، صانع المحتوى الشهير، والذي يطلق على نفسه لقب «المسافر عبر الزمن»، الذي تحققت العديد من تنبؤاته على مدار السنوات الماضية، ما أكسبه شهرة واسعة، ليثير الجدل مجددا، بشأن توقعات لأحداث خطيرة قبل نهاية عام 2024.
مسافر عبر الزمن يتوقع أحداث خطيرة قبل نهاية 2024.. ماذا سيحدث؟
إينو الذي يؤكد أنه عاد عبر الزمن من عام 2671، كشف عن خمسة تنبؤات خطيرة لهذا العام، بحسب صحيفة «ميرور» البريطانية.
قدم إينو قائمة بخمسة أحداث مذهلة من المقرر أن تهز العالم قبل نهاية عام 2024، وذلك تحت عنوان «أحداث برية ستأتي في عام 2024»، بحسب التقرير.
تحذير من أحداث خطيرة قبل نهاية 2024أول توقع غريب لصانع المحتوى الذي يشتهر بأنه مسافر عبر الزمن هو اكتشاف زرافات بطول ناطحات سحاب ومخلوقات ضخمة أخرى في أستراليا، مصحوبة بصورة لقرد وبعض النصوص.
وادعى: في 20 سبتمبر سيتم العثور على نسخ كبيرة من 70 نوعًا مختلفًا من الحيوانات في جزء مخفي من أستراليا، ويشمل ذلك العناكب التي يبلغ طولها 3 أقدام، والفراشات التي يبلغ طولها 60 قدمًا، وحتى الزرافات التي يبلغ طولها ناطحات السحاب، وفقًا لتقرير صحيفة ميرور.
ووضع إينو تاريخًا غريبًا، وهو 23 أكتوبر، وهو التاريخ الذي أكد أنه سيشهد اقتراب البشرية من الفناء بسبب بعض اهتزازات الطاقة الشمسية الغريبة، مضيفًا: «تطلق الشمس نوعًا نادرًا وغير معروف من الطاقة يسمح للناس برؤية كيفية موتهم، ويحدث هذا لملايين الأشخاص كل يوم لمدة ثلاثة أشهر تقريبًا».
يتنبأ إينو أيضا بتحول ملحمي في عالم المشاهير في 25 أكتوبر عندما يكشف أحد الموسيقيين الشهيرين كان يُعتقد أنه ميت أنه على قيد الحياة، وجاهز لإطلاق بعض الإيقاعات الجديدة.
وتفاعل الملايين مع تنبؤات إينو وتحذيراته وذلك عبر حسابه الشهير على موقع «تيك توك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنبؤات توقعات مسافر عبر الزمن
إقرأ أيضاً:
159 مليون مسافر متوقع عبر مطارات الإمارات في 2025
رشا طبيلة (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتستقبل مطارات الإمارات، نحو 159 مليون مسافر العام الجاري، بعد تحقيق نتائج نوعية وقفزات في حركة المسافرين والشحن العام الماضي، حسب تقديرات سيف السويدي، مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني.
وقال السويدي في تصريحات صحفية في ختام أعمال «ندوة الإيكاو العالمية الرابعة لدعم التنفيذ 2025» التي انطلقت في أبوظبي الاثنين الماضي: «إن إجمالي الاستثمارات في قطاع الطيران المدني في الإمارات يزيد حالياً على تريليون درهم»، متوقعاً أن يصل إلى نحو 1.3 تريليون درهم، بعد إنجاز مشروع مبنى المسافرين الجديد بمطار آل مكتوم الدولي.
وسجل قطاع الطيران المدني في الدولة أداءً قياسياً، خلال عام 2024، مع ارتفاع حركة المسافرين بنسبة 10% لتصل إلى 147.8 مليون مسافر، مقارنة بـ 134 مليون مسافر في عام 2023، كما حقق الشحن الجوي نمواً ملحوظاً بنسبة 17.8%، ليصل إلى 4.36 مليون طن، مقارنة بـ 3.7 مليون طن في العام الماضي، ما يعزز مكانة الدولة وجهة عالمية رائدة في مجال النقل الجوي، حيث تعكس هذه النتائج النمو المستدام، والكفاءة التشغيلية للقطاع، إلى جانب دوره الحيوي في ربط العالم عبر مطارات الدولة.
وبين السويدي أن الإمارات استطاعت تحقيق النمو في قطاع الطيران نتيجة للتخطيط المستمر والاستثمارات في البنية التحتية ومستوى الخدمات التي يقدمها القطاع ومستويات الأمن والسلامة والضمانات التي يقدمها للمسافرين الدوليين.
وأكد السويدي: «نستمر في تحقيق النمو والتطور والضخ في الاستثمار بالبنية التحتية لقطاع الطيران، للرفع من قدرته الاستيعابية مثل مشروع مطار آل مكتوم الدولي الذي سيحقق نقلة نوعية في قدرات الإمارات الاستيعابية لاستيعاب النمو المتوقع في القطاع».
وتم اعتماد تصميم مشروع مبنى المسافرين الجديد في مطار آل مكتوم الدولي في أبريل الماضي، والبدء بأعمال تشييده، بتكلفة 128 مليار درهم، وبذلك سيكون مطار آل مكتوم الدولي الأكبر في العالم بطاقة استيعابية نهائية تصل لـ 260 مليون مسافر، وسيكون خمسة أضعاف مطار دبي الدولي الحالي، وسيتم نقل كافة عمليات مطار دبي الدولي له، خلال السنوات القادمة.
وحول ندوة «الإيكاو»، قال السويدي: «تخطينا 35 جلسة حوارية منها، جلسات حوارية وزارية، حيث جمع الحدث العديد من الخبراء من حول العالم».
وشدد على أهمية دور الإمارات العالمي في قطاع الطيران، وأكد أن ما قدمته الإمارات لمجتمع الطيران سيشكل منعطفاً مهماً في مستقبل الطيران الدولي.
وأشار إلى عدد من التحديات التي تمت مناقشتها خلال الحدث، على رأسها، الصعوبة في إيجاد الموارد البشرية التي يمكن أن تسيّر القطاع، وتحافظ على مستويات الأمن والسلامة.
وأضاف السويدي: «النمو الحاصل في قطاع الطيران لا يتواءم مع النمو في مخرجات المؤسسات التدريبية والأكاديميات، وبالتالي يوجد تفاوت كبير بين الموارد البشرية اللازمة واحتياجات سوق العمل في قطاع الطيران».
وقال: «اقترحنا فكرة الاعتماد على التكنولوجيا الحديثة من إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي في ملء هذا الفراغ لكي نحافظ على استدامة هذا القطاع الحيوي».