حصول 32 مدرسة في كفر الشيخ على شهادة الاعتماد والجودة
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
أعلن محمد عبد الله، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة كفر الشيخ، عن حصول 32 مدرسة على شهادة الاعتماد من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، من بين 33 مدرسة تقدمت للاعتماد، مؤكداً أنّ إجمالي المدارس المعتمدة بلغ 347 مدرسة.
المدارس الحاصلة على شهادة الاعتماد والجودةوقال «عبد الله»، في بيان، إن المدارس الحاصلة على شهادة الاعتماد والجودة موزعة على 12 إدارة تعليمية، وهي عبارة عن 7 مدارس بإدارة سيدي سالم التعليمية، و5 مدارس بإدارة شرق كفر الشيخ التعليمية، و4 مدارس بكل من إدارتي دسوق وقلين التعليمية، و3 مدارس بإدارة الرياض التعليمية، ومدرستين بإدارتي بيلا وسيدي غازي التعليمية، ومدرسة واحدة بكل من الحامول وفوه ومطوبس وبرج البرلس وبلطيم التعليمية.
وأوضح «عبد الله»، أنّ إجمالي عدد المدارس المعتمدة حتى الآن بمحافظة كفر الشيخ بلغ 347 مدرسة، عبارة عن 62 مدرسة بإدارة سيدي سالم التعليمية، و50 مدرسة بإدارة شرق كفر الشيخ التعليمية، و43 مدرسة بإدارة الرياض التعليمية، و37 مدرسة بإدارة قلين التعليمية، و27 مدرسة بإدارة بيلا التعليمية، و26 مدرسة بإدارة دسوق التعليمية، و21 مدرسة بإدارة غرب كفر الشيخ التعليمية، و21 مدرسة بإدارة بلطيم التعليمية، و16 مدرسة بإدارة مطوبس التعليمية، و16 مدرسة بإدارة الحامول التعليمية، 11 مدرسة بإدارة فوه التعليمية، و9 مدارس بإدارة سيدي غازي التعليمية، و8 مدارس بإدارة برج البرلس التعليمية.
إجمالي عدد المدارس المعتمدة للعام الدراسي 2023 - 2024وأشار «عبد الله»، إلى أنّ إجمالي عدد المدارس المعتمدة للعام الدراسي 2023 - 2024، بلغ 71 مدرسة وهو ما يحدث للمرة الأولى أنّ يتم اعتماد هذا العدد خلال عام دراسي واحد، وذلك لدعم القيادات لمنظومة الجودة بكفر الشيخ، في ظل توجيهات محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وتعليمات اللواء دكتور علاء عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني محافظة كفر الشيخ المدارس المعتمدة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد الإدارات التعليمية تعليم كفر الشيخ على شهادة الاعتماد المدارس المعتمدة مدارس بإدارة مدرسة بإدارة کفر الشیخ عبد الله
إقرأ أيضاً:
وعد وزير التربية والتعليم بتطوير العملية التعليمية: منافسة السناتر الخاصة وإصلاح النظام التعليمي
أكد الدكتور محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، التزام الوزارة بجعل الدراسة في الفصول المدرسية أكثر جاذبية للطلاب مقارنة بما يتلقونه في السناتر الخاصة والدروس الخصوصية.
جاء هذا التصريح في إطار جهود الوزارة لتحسين العملية التعليمية وضمان عودة الطلاب إلى المدارس بدلًا من الاعتماد على الدروس الخصوصية التي أصبحت سمة شائعة في النظام التعليمي.
تحدي إغلاق السناتر والدروس الخصوصيةخلال لقائه مع رؤساء تحرير الصحف والمواقع الإخبارية، أوضح الوزير أن الوزارة لا تستطيع إغلاق السناتر التي تقدم الدروس الخصوصية بمفردها، مشيرًا إلى أن الأمر يتطلب دعمًا من أولياء الأمور وتغييرًا في الثقافة التعليمية السائدة.
وأكد الوزير أن الحضور في المدارس كان منخفضًا، مما جعل الاعتماد على الدروس الخصوصية هو الخيار الأساسي للطلاب.
وأضاف الوزير أن الوزارة وضعت حلولًا فنية لمعالجة هذه المشكلة، مع التركيز على جعل التعليم داخل المدارس جاذبًا وذا جودة عالية لتشجيع الطلاب على العودة إلى مقاعد الدراسة.
وأشار إلى أن الوزارة أعادت نظام أعمال السنة كجزء من الإجراءات لتعزيز الحضور المدرسي والحد من الاعتماد على الدروس الخصوصية.
تحسين جودة التعليم: إعادة الاعتبار للفصول الدراسيةأكد وزير التربية والتعليم أن الهدف الرئيسي للوزارة هو إعادة الاعتبار للتعليم داخل الفصول الدراسية، بحيث يصبح التعليم في المدرسة أكثر تنافسية مما يقدمه السناتر.
كما أشار إلى أن الوزارة تسعى لجعل العملية التعليمية متكاملة وملهمة للطلاب بما يوازي أو يتفوق على ما يتلقونه في الأماكن غير الرسمية.
التركيز في الفصول الدراسية سيكون على تحسين جودة التدريس، وزيادة كفاءة المعلمين، وتطوير المناهج الدراسية لتلبية احتياجات الطلاب.
تسعى الوزارة إلى خلق بيئة تعليمية تفاعلية داخل المدارس تعزز من مشاركة الطلاب وتطوير مهاراتهم الأكاديمية والشخصية.
قضية مادة الجيولوجيا والفلسفة في المناهجوفي سياق آخر، أشار وزير التربية والتعليم إلى بعض التفاصيل المتعلقة بالمناهج الدراسية.
تحدث عن مادة الجيولوجيا، موضحًا أنها مادة لا تدرس إجباريًا في أي دولة سوى مصر، كما أكد أن الفلسفة، والتي تعتبر "أم العلوم"، يجب أن يتم تدريسها لطلاب الشعبتين الأدبية والعلمية على حد سواء، لأنها تساهم في تنمية التفكير النقدي.
وأشار أيضًا إلى أهمية مادة الإحصاء في المناهج الأدبية، مبررًا ذلك بأن الكثير من خريجي الشعبة الأدبية يتجهون لدراسة التجارة، وهو ما يستلزم فهمًا أساسيًا للإحصاء.
ترخيص مهنة التدريس: خطوة نحو تحسين كفاءة المعلمينتساءل الوزير عن كيفية السماح لأي شخص بممارسة مهنة التعليم دون الحصول على رخصة مهنية.
وأوضح أنه سيطلب تعديلًا تشريعيًا لإصدار تصريح رسمي يسمح للمعلمين بمزاولة المهنة، وذلك لضمان أن كل معلم يتولى تدريس الطلاب يمتلك المؤهلات والكفاءات اللازمة لتقديم تعليم فعال.
ترتيبات العام الدراسي الجديدأما فيما يتعلق بالاستعدادات للعام الدراسي الجديد، فقد أكد وزير التربية والتعليم أن الوزارة تعمل على ترتيبات مكثفة لضمان سير العملية التعليمية بسلاسة منذ الأسبوع الأول.
وأوضح أن الدراسة ستستقر بعد أسبوعين من بدء العام الدراسي، وذلك بعد معالجة العديد من التحديات المتعلقة بالكثافات الطلابية في المدارس.
وضرب الوزير مثالًا بمدارس محافظة القليوبية، والتي تعاني من كثافات طلابية عالية، مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل بجد لحل هذه المشكلة من خلال توسيع المدارس وبناء فصول جديدة لضمان تقديم تجربة تعليمية أكثر فعالية وراحة للطلاب.
أهمية تعاون أولياء الأمورفي نهاية حديثه، شدد الوزير على أهمية دور أولياء الأمور في تحقيق هذه الإصلاحات التعليمية.
وأكد أن الوزارة تحتاج إلى تعاون الأسر المصرية في تغيير الثقافة التعليمية السائدة والالتزام بإرسال أبنائهم إلى المدارس بشكل منتظم، ودون هذا التعاون، سيكون من الصعب تحقيق الأهداف التي تسعى الوزارة لتحقيقها.
بنتيجة 9-2.. بايرن ميونخ يواصل اكتساح خصومه محليًا وأوروبيًا