الأردن.. رئيس الوزراء الأطول بقاء بالسلطة بعهد الملك عبدالله الثاني يقدم استقالته
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تقدم رئيس الوزراء الأردني، بشر الخصاونة، باستقالة حكومته، الأحد، وفقا لما أوردته قناة المملكة الأردنية الرسمية بشريط عاجل.
والخصاونة يعتبر رئيس الوزراء الأردني الأطول بقاء في السلطة في عهد العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني منذ أدائه للقسم الدستوري في الـ12 من أكتوبر/ تشرين الأول العام 2020.
ونشرت قناة المملكة نبذة سريعة عن أبرز محطات في مسيرة الخصاونة الرسمية رئيسا للحكومة، وذلك بتدوينة على صفحتها الرسمية بمنصة إكس (تويتر سابقا).
وفي السطور التالية أبرز المعلومات عن رئيس الوزراء الأردني المستقيل:
ولد بشر الخصاونة في 27/1/1969 (51 عامًا)
نال درجة الدكتوراه في القانون من جامعة لندن سكول اوف ايكونوميك
حاصل على درجات ماجستير دكتوراه من جامعات بريطانية جديدة في مجال القانون والعلاقات الدولية والاقتصاد
دبلومان في مكافحة الإرهاب والتطرف من مركز دراسات الشرق الأدنى وجنوب آسيا في كلية الدفاع الوطني الأمريكية 2000-2002
سفير الأردن في مصر ومندوبها الدائم بالجامعة العربية 2012 - 2016
شغل منصل وزير الدولة للشؤون الخارجية 2016 - 2017
تولى منصب وزير الدولة للشؤون القانونية من 2017-2018
مستشار الملك للتنسيق والاتصال 2019 - 2020
مستشار سياسي للعاهل الأردني بداية من أغسطس آب 2020
حاصل على وسامي الاستقلال والكوكب الأردني
الأردنالحكومة الأردنيةالملك عبدالله الثانينشر الأحد، 15 سبتمبر / ايلول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: رئيس الوزراء الأردني الحكومة الأردنية الملك عبدالله الثاني رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
الملك الأردني يدعو لإعادة إعمار قطاع غزة وتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار
أكد ملك الأردن عبد الله الثاني، على ضرورة إعادة إعمار قطاع غزة، وتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار فيه، وذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه من رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.
وبحث الطرفان سبل الارتقاء بعلاقات الصداقة بين البلدين، وآليات توسيع التعاون في مختلف المجالات، وأبرز مستجدات المنطقة، وذلك بحسب بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني السبت.
وقال الملك عبد الله أنه يجب "إعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه، وتثبيت وقف إطلاق النار في غزة، وتكثيف الجهود الدولية للاستجابة الإنسانية".
وجدد التأكيد خلال الاتصال مع ترودو على "ضرورة وقف التصعيد الخطير في الضفة الغربية"، مشددا على "أهمية العمل الجاد والفاعل لإيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل، ومثمنا موقف كندا الداعم لحل الدولتين".
ومن المقرر أن تستضيف القاهرة قمة عربية طارئة الثلاثاء المقبل، بهدف "صياغة موقف عربي قوي بشأن القضية الفلسطينية بشكل عام، وتقديم طرح عربي عام يقابل الطرح الأمريكي لتهجير فلسطينيي غزة".
ومنذ 25 كانون الثاني/ يناير الماضي، يروج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمخطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.
وفي المقابل، تعمل مصر على بلورة وطرح خطة عربية شاملة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، خشية تصفية القضية الفلسطينية.
وتحدث ترامب، قبل أيام، أنه لن يفرض خطته بشأن مستقبل غزة وسيطرحها كتوصية، دون أن يحدد بعد موقفا من خطة القاهرة.
وبدعم أمريكي ارتكبت "إسرائيل" بين 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وحتى 19 كانون الثاني/ يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
ووسط حالة من الترقب، تنتهي مساء السبت، المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة دون الدخول بمفاوضات المرحلة الثانية التي كان من المفترض البدء بها في 3 شباط/ فبراير الماضي، وفق ما نص عليه الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير 2025.