إعلام أمريكي: إرسال راجمات "هيمارس" الصاروخية إلى جزر ألاسكا
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام أمريكية، بأن الجيش الأمريكي قام بإرسال تعزيزات كبيرة شملت راجمات "هيمارس" الصاروخية إلى جزر ألوشيان في ألاسكا، بسبب المناورات التدريبية البحرية الاستراتيجية الضخمة للأسطول الروسي في المنطقة، وفقًا لما أعلنته وكالة "سبوتنيك".
وأفادت، "الجيش الأمريكي أرسل أسلحة وجنوداً إلى الطرف الأقصى من ألاسكا، في عرض مفاجئ للقوة".
ووفقا لوسائل الاعلام الامريكية، فإن الأحداث التي بدأت هذا الأسبوع يجب أن تكون إشارة لمعارضي واشنطن.
وقال اللواء جوزيف هيلبرت، قائد الفرقة 11 الأمريكية المحمولة جوا لموقع "بزنس إينسايدر": "تظهر هذه المناورات قدرة الجيش الأمريكي في المحيط الهادئ على نقل قواته ومعداته بسرعة حتى إلى المناطق النائية"، بحسب قوله.
ويوم الثلاثاء الماضي، بدأت القوات البحرية الروسية تدريبات القيادة والأركان الاستراتيجية " أوكيان -2024"، والتي ستستمر حتى 16 سبتمبر الجاري.
ويشار إلى مشاركة أكثر من 400 سفينة حربية وغواصة وسفن دعم، وأكثر من 120 طائرة ومروحية، ونحو 7,000 قطعة من الأسلحة والمعدات العسكرية والخاصة، بالإضافة إلى أكثر من 90 ألف عسكري، في المناورات التدريبية البحرية الضخمة، التي تجريها القوات البحرية الروسية في مختلف البحار والمحيطات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: راجمات هيمارس الجيش الأمريكي ألاسكا هيمارس واشنطن
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإسرائيلية تعلن إرسال مساعدات لـ الدروز السوريين
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية اليوم الخميس، عن إرسال مساعدات إلى "طائفة الموحدين" الدروز في سوريا.
مساعدات إسرائيلية للدروزوقالت الخارجية الإسرائيلية في بيان، أنه تم تنفيذ المساعدات خلال الأسابيع الماضية، بحسب ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية
وأشار البيان إلى أنه تم توزيع المساعدات بالتنسيق مع رئيس طائفة الموحدين الدروز في إسرائيل، الشيخ موفق طريف، والجيش الإسرائيلي وجهات أخرى.
احتوت سلة المساعدات الإنسانية على "مواد غذائية أساسية مثل الزيت، الملح، الدقيق، السكر، الأرز، وغيرها".
والأحد الماضي أعلن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عن قرار حكومي قريب يسمح باستقدام عمال من الطائفة الدرزية للعمل في مستوطنات هضبة الجولان المحتلة.
وكشف وزير جيش الاحتلال عن موافقة الحكومة على تقديم برنامج مساعدات غير مسبوق للطائفتين الدرزية والشركسية في إسرائيل، بهدف تعزيز رفاههما الاجتماعي والاقتصادي وتحسين ظروف حياتهما.
وأشار كاتس إلى أن إسرائيل ستواصل جهودها لتعزيز وجود الطائفة الدرزية وحمايتها، بما في ذلك دعم إخوانهم في سوريا الذين يعانون من الصراع المستمر في البلاد.