موقع 24:
2024-11-02@11:31:34 GMT

يونيفيل بين ناري اسرائيل وحزب الله..تحتمي في الملاجئ

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

يونيفيل بين ناري اسرائيل وحزب الله..تحتمي في الملاجئ

عندما يتبادل حزب الله وإسرائيل الهجمات، تلجأ قوات حفظ السلام ليونيفيل إلى المخابئ.

وعلى مدى سنوات، كانت قوات يونيفيل تراقب وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، الذي ظل صامداً إلى حد كبير منذ  2006. ولكن منذ أكتوبر(تشرين الأول)، كان القتال بين إسرائيل وحزب الله عبر الخط الأزرق، الترسيم غير الرسمي بين لبنان وإسرائيل، مستمراً إلى حد كبير، وهدد في بعض الأحيان بالتحول إلى حرب شاملة.

Under the missiles: U.N. force caught between Israel and Hezbollah. pic.twitter.com/wYVlVIC83t

— Gopal Sengupta (@senguptacanada) September 14, 2024

وينقل المراسل كريم فيهم في تحقيق ميداني من جنوب لبنان عن المقدم الإسباني خوسيه إيريساري إن هناك لحظات "يسود فيها الهدوء. ثم فجأة، يومان من القتال المتواصل".
وكان إيريساري، وهو عضو في الوحدة الإسبانية في يونيفيل، يرافق مراسلي "واشنطن بوست" في جولة صباحية عندما بدا أن الحرب قد انحسرت.
ومع فرار المدنيين على جانبي الحدود بأعداد كبيرة، تحول موقف يونيفيل من مراقبة الانتهاكات على الحدود إلى دوريات على جبهة القتال، وهو دور محرج، شبهه إيريساري بدور العازل. وقال: "نحن لا نتحرك ضد أحد. ولكن إذا لم تكن يونيفيل هنا، فأنا متأكد  أن الموقف سيتصاعد.. لن يكون هناك رادع حقيقي لأحد".

تهدئة التوترات

تعمل القوة، التي أنشئت في 1978 لمراقبة انسحاب إسرائيل من لبنان، وفي الصراع الحالي، على تهدئة التوترات من خلال تمرير الرسائل بين الجيشين اللبناني والإسرائيلي. وقد علقت آلية الوساطة الأكثر رسمية، والتي جمعت المسؤولين العسكريين الإسرائيليين واللبنانيين في نفس الغرفة مع يونيفيل، منذ أكتوبر(تشرين الأول). ورغم أن حزب الله لم يشارك فيها، كان الجيش اللبناني ممثلاً لمصالحه.

???? WATCH: Danny Danon shows PROOF in a conference before UN Council, Hezbollah are firing rockets next to UNIFIL sites.

He said earlier in a statement today that if Lebanese Government do not remove Hezbollah from the border then ???????????????????????? ????????????????

Hezbollah’s continued use… pic.twitter.com/iDpUNxMQiN

— Kosher???????? (@K0sher_C0ckney) August 28, 2024

وكتب ثاناسيس كامبانيس، مدير شركة سنتشري إنترناشيونال، أن هذه القوة كانت تهدف إلى أن تكون "نموذجاً لإدارة الصراع وتجنب التصعيد غير المقصود، لا لحل الصراعات وعكس التصعيد المتعمد أو القائم على غياب الثقة وسوء التقدير".
بلغت المخاوف من صراع أوسع نطاقاً ذروتها هذا الصيف. ففي 30 يوليو(تموز)، اغتالت إسرائيل أحد كبار قادة حزب الله في ضواحي بيروت. وبعد أقل من شهر، في 25 أغسطس(آب)، تبادل حزب الله وإسرائيل أعنف الهجمات، بدءاً بضربات إسرائيلية في الصباح الباكر على جنوب لبنان وصفتها القوات الإسرائيلية بـ "استباقية".

أعلى مستوى تأهب

وفي ذلك الصباح، وُضِعَت قوات حفظ السلام يونيفيل في أعلى مستوى تأهب، وهو المستوى الثالث، الذي يتطلب الاحتماء في مخابئ تحت الأرض، وفق الكابتن ألفونسو ألبار، وهو عضو آخر في الوحدة الإسبانية، الذي وقال: "قضينا خمس ساعات في المخبأ... سمعنا الكثير من أصوات القبة الحديدية".
وفي بعض الأحيان، يتلقى جنود حفظ السلام تحذيراً يشير إلى أن إسرائيل تستعد لشن هجوم. وفي بعض الأحيان، لا يحصل أي هجوم، ما يشير إلى أن بعض التحذيرات على الأقل كانت خدعة في ساحة المعركة، على حد قول المسؤولين.
وعندما لا يكون جنود حفظ السلام في حالة تأهب قصوى، يسيرون دوريات على طول الخط الأزرق. وبصرف النظر عن الاشتباكات العرضية بين حزب الله وإسرائيل، فإن الانتهاكات قبل أكتوبر (تشرين الأول) شملت حوادث مثل تسيير المزارعين  الحيوانات عبر الحدود، واليوم تطلق عشرات القذائف ذهاباً وإياباً يومياً.

وقالت المتحدثة باسم يونيفيل كانديس أرديل إن "حجم الانتهاكات هائل". ورغم القصف، لا يزال جنود حفظ السلام ينسقون بين الجيشين الإسرائيلي واللبناني لتسهيل المهام اليومية في منطقة الحدود، مثل إطفاء الحرائق، أو إصلاح المرافق.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لبنان حفظ السلام حزب الله

إقرأ أيضاً:

حديث عن مقترحي هدنة في غزة ولبنان.. وحماس وحزب الله يتمسكان بشروطهما

غزة، بيروت "وكالات": يستعد الوسطاء لتقديم مقترح هدنة في قطاع غزة "لأقل من شهر"، بعد أكثر من عام على بدء العدوان، بحسب ما أفاد مصدر مطلع لوكالة فرانس برس اليوم، بينما تواصل إسرائيل شن غارات جوية على عدة مواقع في القطاع وكذلك في جنوب لبنان.

وقال المصدر الذي طلب عدم كشف هويته بسبب حساسية المحادثات، اليوم إن الاجتماعات بين رئيس الموساد ديفيد برنيع ومدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بيل بيرنز ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في الدوحة، والتي انتهت الاثنين، ناقشت هدنة "لأقل من شهر" في غزة.

ولفت إلى أن الهدنة تشمل تبادلا للمحتجزين مقابل أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية وزيادة المساعدات لقطاع غزة.

وعلى مدى العام الماضي، انخرطت قطر والولايات المتحدة إلى جانب مصر، في وساطة لوقف الحرب الدائرة في غزة وإطلاق سراح محتجزين إسرائيليين في القطاع وأسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية. لكن كل المساعي للتوصل إلى اتفاق باءت بالفشل.

من جانبها، أعلنت مصادر في حماس أنها لم تستلم أي مقترحات. وقال قيادي في حماس لوكالة فرانس برس "لم نتسلم رسميا أي اقتراح متكامل، نحن جاهزون للتجاوب مع أية أفكار أو اقتراحات تقدم لنا على أن تفضي في المحصلة لوقف الحرب والانسحاب العسكري من القطاع".

يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 6 اكتوبر عمليات في شمال غزة مؤكدا أنه يريد منع مقاتلي حماس من تجميع صفوفهم، بينما أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أنه تم الإبلاغ عن سبع عمليات على الأقل تسببت في عدد كبير من الضحايا خلال الأسبوع الماضي.

في شمال غزة، أكد الدفاع المدني في القطاع الثلاثاء استشهاد 93 فلسطينيا في ضربة وقعت قبيل الفجر على "منزل عائلة أبو نصر"، وهو عبارة عن مبنى من خمسة طوابق في بيت لاهيا، مشيرا إلى أن نحو 40 شخصا ما زالوا تحت الأنقاض.

وقال ربيع الشندغلي (30 عاما) وهو نازح من بلدة جباليا الى مدرسة في بيت لاهيا "وقع الانفجار في الليل وكان قريبا من مكان تواجدنا. كنت اعتقد أنه قصف عادي. مع شروق الشمس، خرجنا وبدأ الناس ينتشلون جثثا وأشلاء ومصابين من تحت الردم".

واظهرت صور فرانس برس أشخاصا بلباس مدني ينقلون قتلى وجرحى ويحملونهم بواسطة أغطية مغطاة بالدماء من موقع القصف الذي ظهر مدمرا بشكل كبير.

وأعربت واشنطن الثلاثاء عن قلقها إزاء الغارة الإسرائيلية التي وصفتها بأنها "مروّعة".

كما دانت فرنسا "بشدة" اليوم الغارة الإسرائيلية. وقالت وزارة الخارجية في بيان "تدين فرنسا أيضا الضربات الإسرائيلية الأخيرة ضد مستشفيات في شمال القطاع الخاضعة لأوامر إخلاء والتي تؤوي مرضى في حالة حرجة"، ودعت إسرائيل إلى إنهاء "الحصار المفروض على شمال غزة" دون تأخير.

وأكدت أوتشا أن مستشفيين هما "كمال عدوان والعودة، لا يزالان يعملان، وإن كان ذلك جزئيًا، مما يعوق تقديم الخدمات الصحية المنقذة للحياة".

وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني اليوم استشهاد شخصين وإصابة آخرين بعد قصف صاروخي إسرائيلي استهدف خيمة نازحين في دير البلح وسط قطاع غزة، وغارة آخرى استهدفت منزلا في خانيونس جنوب القطاع.

وتسبّبت العدوان الإسرائيلي العنيف على غزة باستشهاد ما لا يقل عن 43163 فلسطينيا، معظمهم نساء وأطفال، وفق أحدث بيانات وزارة الصحة الفلسطينية وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.

وبحسب أوتشا فإن شهر اكتوبر، شهد " توزيعا محدودا للغاية" للغذاء بسبب "النقص الشديد" للإمدادات.

وأشارت الى أنه في الأسبوع الأخير من الشهر، فإن أكثر من 1,7 مليون أو 80 % من السكان، لم يتلقوا حصصهم الغذائية الشهرية في القطاع.

مقترح لوقف القتال

وعلى الجبهة اللبنانية، قال مصدران مطلعان لرويترز اليوم إن وسطاء أمريكيين يعملون على مقترح لوقف القتال بين جيش الاحتلال وجماعة حزب الله يبدأ بوقف لإطلاق النار لمدة 60 يوما، لكن إسرائيل واصلت هجومها وأمرت السكان بإخلاء مدينة بعلبك في شرق لبنان.

وقال المصدران، وهما شخص مطلع على المحادثات ودبلوماسي كبير يعمل في لبنان، إن فترة الشهرين ستخصص لإتمام التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701 لعام 2006 لإخلاء جنوب لبنان من الأسلحة باستثناء ما يتبع الدولة اللبنانية.

واليوم أكّد الأمين العام الجديد لحزب الله نعيم قاسم أن حزب الله مستعدّ لوقف إطلاق نار مع اسرائيل لكن بشروط يراها "مناسبة" في كلمة مسجلة هي الأولى له بعد إعلان انتخابه الثلاثاء خلفا لحسن نصرالله الذي اغتيل في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 27 سبتمبر.

وقال قاسم "إذا قرر الاسرائيلي أنه يريد إيقاف العدوان نحن نقول نقبل، لكن بالشروط التي نراها مناسبة ومؤاتية، لن نستجدي وقف إطلاق النار".

وأضاف قاسم "أي حل سياسي يحصل بالتفاوض غير المباشر ودعامته الأولى وقف إطلاق النار ووقف العدوان" وبعد ذلك "نبيّن رأينا بالتفاصيل"، مؤكدا أن رئيس البرلمان نبيه بري "هو محور التفاوض لإيقاف العدوان".

وأضاف أنه "إلى الآن كل الحراك السياسي" لم يفض إلى "نتيجة لأنه لم يطرح إلى الآن مشروع توافق عليه اسرائيل ويمكن أن نناقشه".

وتأتي تصريحات قاسم في وقت أعلن فيه وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين اليوم أن مجلس الوزراء الأمني برئاسته يناقش شروط الهدنة مع حزب الله في جنوب لبنان حيث يقوم الجيش بهجوم بري هناك.

وفي تصريح للإذاعة العامة الإسرائيلية قال كوهين "هناك مناقشات وأعتقد أن الموضوع سيستغرق بعض الوقت".

ووفقا للقناة 12 الإسرائيلية، ناقش رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومسؤولون إسرائيليون مساء الثلاثاء المطالب الإسرائيلية لهدنة تستمر 60 يوما.

وتشمل هذه المطالب انسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني ونشر الجيش اللبناني على طول الحدود مع إسرائيل وآلية تدخل دولية لفرض الهدنة وضمان محافظة إسرائيل على حرية التحرك في حال وجود تهديدات.

إخلاء بعلبك

تأتي جهود التهدئة في الوقت الذي تواصل فيه إسرائيل توسيع عملياتها العسكرية ضد حزب الله. وأصدر جيش الاحتلال أمس أمر إخلاء لمدينة بعلبك في الشرق.

وعادة ما تتبع مثل هذه الأوامر عمليات قصف. ودعا محافظ بعلبك بشير خضر السكان إلى الإخلاء والتوجه إلى الشمال.

وقال بلال رعد رئيس مركز الدفاع المدني الإقليمي في بعلبك إن المركز الذي يضم متطوعين في الأساس دعا السكان إلى المغادرة عبر مكبرات الصوت بعد تلقي اتصالات هاتفية من أشخاص قالوا إنهم من الجيش الإسرائيلي.

وأضاف "الناس فوق بعضها، المدينة كلها ضايعة ليشوفوا لوين بدهن يروحوا، في زحمة سير كبيرة".

وبعض المناطق التي يفرون إليها مكدسة بالفعل بالنازحين.

وقال أنطوان حبشي النائب عن بلدة دير الأحمر ذات الأغلبية المسيحية الواقعة شمال غربي بعلبك إن أكثر من 10 آلاف شخص كانوا بالفعل يحتمون بالمنازل والمدارس والكنائس قبل أمر الإخلاء.

ولليوم الثالث على التوالي، يعلن حزب الله عن قتال عنيف مع القوات الإسرائيلية بالقرب من بلدة الخيام الجنوبية، في أعمق توغل للقوات الإسرائيلية في لبنان منذ بدء القتال.

وقالت السلطات اللبنانية إن الغارات الإسرائيلية على بلدة الصرفند في جنوب لبنان الثلاثاء قتلت 10 أشخاص على الأقل، معظمهم من النساء والأطفال، بينما أسفرت غارة منفصلة على مدينة صيدا الساحلية عن استشهاد خمسة على الأقل وإصابة 37 آخرين.

وأوضح المصدران لرويترز أن الهدنة التي تستمر 60 يوما حلت محل مقترح طرحته الولايات المتحدة ودول أخرى الشهر الماضي وتضمن وقف إطلاق النار لمدة 21 يوما تمهيدا لدخول القرار 1701 حيز التنفيذ بالكامل.

ومع ذلك حذر المصدران من أن الاتفاق قد ينهار. وقال الدبلوماسي "هناك مسعى جاد للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، لكن لا يزال من الصعب تحقيقه".

وقال المصدر المطلع على المحادثات إن إسرائيل لا تزال تضغط من أجل ضمان القدرة على "التطبيق المباشر" للهدنة من خلال الضربات الجوية أو العمليات العسكرية الأخرى ضد حزب الله في حال خرقه للاتفاق.

وذكرت القناة 12 التلفزيونية الإسرائيلية أن إسرائيل تسعى إلى إقرار نسخة تعزز مصالحها من قرار الأمم المتحدة رقم 1701 مما يتيح لها التدخل إذا شعرت بتهديد أمنها.

وقال مسؤولون لبنانيون إنه لم يتم إطلاع لبنان رسميا على الاقتراح ولا يمكنه التعليق على تفاصيله.

وتأتي المساعي من أجل وقف إطلاق النار في لبنان قبل أيام من إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية وتزامنا مع حملة دبلوماسية مماثلة بشأن غزة.

وذكرت ثلاثة مصادر أن هوكستين ومستشار الرئيس الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط بريت مكجورك سيصلان إلى إسرائيل اليوم لمحاولة إتمام الاتفاق المتعلق بلبنان والذي يمكن تنفيذه في غضون أسابيع.

ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية بعد على طلب للتعليق.

وأشار موقع أكسيوس إلى أن المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين يعتقدون أن حزب الله بات مستعدا أخيرا للنأي بنفسه عن حركة حماس في غزة بعد تعرض الجماعة اللبنانية لضربات موجعة بما في ذلك مقتل أمينها العام حسن نصر الله.

مقالات مشابهة

  • 19 إصابة جراء سقوط صاروخ على بلدة عربية وسط إسرائيل وشكوى من التهميش ونقص الملاجئ
  • آخر تطورات الأوضاع بين لبنان وإسرائيل
  • قتلى في غارات إسرائيلية على لبنان وحزب الله يرد بعشرات الصواريخ
  • غارات إسرائيلية عنيفة جنوب لبنان.. وحزب الله يوقع خسائر فادحة بالاحتلال
  • جيش الاحتلال يكشف حصيلة عملياته ضد إيران وحزب الله
  • مبادرة دبلوماسية.. روسيا تعرض الوساطة لتحقيق السلام بين لبنان وإسرائيل
  • روسيا تعرب عن استعدادها للمساعدة في إحلال السلام بين لبنان وإسرائيل
  • إسرائيل تنشر جنودا لرصد المسيّرات من لبنان وحزب الله يتصدى بالخيام
  • باحث سياسي: الحديث عن تسوية بين إسرائيل وحزب الله غير واقعي
  • حديث عن مقترحي هدنة في غزة ولبنان.. وحماس وحزب الله يتمسكان بشروطهما