اكتشف فوائد العطور الخفية على جسمك وعقلك
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
هل تعلم أن للعطور تأثيرات أعمق بكثير من مجرد إضفاء رائحة عطرة على جسمك؟ فالعطور ليست مجرد منتجات تجميلية، بل هي أدوات قوية يمكنها أن تؤثر بشكل إيجابي على صحتك النفسية والجسدية. في هذا المقال، سنتعرف على فوائد العطور المتعددة وكيف يمكنها أن تحسن حياتك بشكل عام.
فوائد العطور للصحة النفسية:
تحسين المزاج: تُظهر الدراسات أن بعض الروائح، مثل اللافندر والبرغموت، يمكن أن تحسن المزاج وتقلل من الشعور بالاكتئاب والقلق.
تقليل التوتر: الروائح العطرية المهدئة، مثل الياسمين والخزامى، تساعد على الاسترخاء وتخفيف التوتر.
تحسين النوم: استخدام الزيوت العطرية مثل اللافندر قبل النوم يمكن أن يعزز جودة النوم ويساعد على الاسترخاء.
تعزيز الثقة بالنفس: اختيار عطر يعجبك ويجعلك تشعر بالثقة يمكن أن يعزز من تقديرك لذاتك.
تحسين الذاكرة والتركيز: بعض الروائح، مثل النعناع والليمون، يمكن أن تحسن الوظائف الإدراكية مثل الذاكرة والتركيز.
فوائد العطور للصحة الجسدية:
تقوية الجهاز المناعي: بعض الزيوت العطرية، مثل زيت شجرة الشاي والأوكاليبتوس، تمتلك خصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات، مما يساعد على تعزيز الجهاز المناعي.
تخفيف الألم: الزيوت العطرية مثل النعناع واللافندر يمكن أن تساعد في تخفيف الصداع وآلام العضلات.
تحسين الهضم: روائح مثل الزنجبيل والنعناع قد تساعد في تخفيف مشاكل الجهاز الهضمي مثل الغثيان وانتفاخ البطن.
زيادة الطاقة والنشاط: بعض الروائح، مثل البرتقال والجريب فروت، يمكن أن تساعد في زيادة مستويات الطاقة والشعور بالنشاط.
الامارات نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: یمکن أن
إقرأ أيضاً:
من المسرح إلى الشاشة.. كيف اكتشف نور الدمرداش موهبة عايدة رياض؟
تحدثت الفنانة عايدة رياض، عن بداياتها الفنية، فكشفت أنها لم تبدأ مشوارها بالتمثيل مباشرة، ولكن أولى أدوارها القوية كانت في مسلسل "مارد الجبل"، الذي أخرجه المبدع نور الدمرداش وتحدثت عنه بكل تقدير قائلة: "أستاذ نور الدمرداش كان حاجة كبيرة.. كان هو اللي بيكتشف النجوم ويدعمهم، وكان عنده نظرة ثاقبة في اختيار الممثلين. زمان، المخرجين كانوا بيلفّوا المسارح ويدوّروا على المواهب الحقيقية."
وأشارت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن رحلتها مع الفن بدأت منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.
وأوضحت أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.