euronews:
2025-03-14@21:22:04 GMT

صاروخ باليستي أطلق من اليمن يسقط في وسط إسرائيل

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

صاروخ باليستي أطلق من اليمن يسقط في وسط إسرائيل

مرة أخرى، تتعرض إسرائيل لهجوم مصدره اليمن، واليوم كان السلاح صاروخاً بعيد المدى، وفي المرة الماضي كان طائرة مسيرة ضربت وسط تل أبيب وقتلت إسرائيلياً.

اعلان

أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح الأحد، أن صاروخاً بعيد المدى أطلق من اليمن سقط في منطقة مفتوحة بوسط إسرائيل، في أحدث هجوم تتعرض له إسرائيل من اليمن ويرجح أن جماعة أنصار الله الحوثيين تقف خلفه.

ولم ترد على الفور أنباء عن سقوط إصابات وأضرار.

لكن في وقت لاحق، نشرت وسائل إعلام إسرائيلية صوراً تظهر تهشم زجاج في محطة قطارات "باتي موديعين"، التي تبعد 25 كيلومترا شرقي تل أبيب نتيجة الهجوم والصواريخ الاعتراضية.

كما نشرت هذه الوسائل مقاطع فيديو تظهر تصاعد أعمدة الدخان من منطقة مفتوحة قرب طريق سريع.

ونتيجة الهجوم، دوت في مناطق عدة في وسط إسرائيل صفارات الإنذار، بما في ذلك مطار بن غوريون قرب تل أبيب.

وبرر الجيش أصوات الانفجارات الضخمة التي سمعت بأنها ناجمة عن صواريخ اعتراضية.

وأكد الجيش أن الصاروخ أطلق من اليمن، مشيراً إلى أن نتائج الهجوم "قيد التحقيق".

وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" الناطقة بالإنجليزية إن المحاولات الأولى التي نفذها الجيش فشلت في اعتراض الصاروخ قبل وصوله إلى المجال الجوي الإسرائيلي، مما يفسر سقوط شظايا داخل إسرائيل.

ومع ذلك، قال الجيش إنه لا تغيير على تعليمات الجبهة الداخلية الممنوحة للمدنيين، بعد الهجوم.

ولم تتبن جماعة الحوثيين الهجوم حتى نشر هذا التقرير.

وكانت الجماعة شنت هجوماً بطائرة مسيرة على تل أبيب في تموز/ يوليو الماضي، أدى إلى مقتل إسرائيلي وإصابة 10 آخرين، وأطلقت على اسم الطائرة اسم "يافا، وردت إسرائيل بقصف ميناء الحديدة المطل على البحر الأحمر.

ومنذ اندلاع حرب غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، دخلت الجماعة على خط الحرب، وركزت في البداية على استهداف السفن التجارية التي تقول إنها متجهة إلى إسرائيل في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن، قبل أن تعلن شن هجمات مباشرة ضد إسرائيل، اعترضت الأخيرة الكثير منها.

وتقول الجماعة، المدعومة من إيران، إنها لن توقف هجماتهما إلا في حال وقف الحرب الإسرائيلية في غزة.

المصادر الإضافية • أ ب، وسائل إعلام إسرائيلية

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية غرق ناقلة فحم في البحر الأحمر بعد أيام من هجوم الحوثيين الاتحاد الأوروبي يطلق مهمة في البحر الأحمر لحماية سفن الشحن من هجمات الحوثيين شاهد: غواصات وصواريخ توماهوك.. تفاصيل "ضربة جديدة" لمواقع الحوثيين في اليمن تل أبيب اليمن غزة السياسة الإسرائيلية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next الحرب في يومها الـ 344: قصف لا يتوقف على غزة ونتنياهو يقرر توسيع العملية العسكرية في الشمال يعرض الآن Next وزارة الدفاع الروسية: تبادل أسرى بين روسيا وأوكرانيا شمل 103 عسكريين من كل جانب يعرض الآن Next مقتل شخصين وإصابة 29 آخرين جراء تصادم قطارين في مدينة الزقازيق بمصر يعرض الآن Next دول وسط أوروبا تتأهب لأمطار غزيرة ومخاوف من تكرار "فيضانات القرن" يعرض الآن Next بعد نجاح إطلاقه.. القمر الصناعي الإيراني "شمران 1" يرسل أولى إشاراته إلى الأرض اعلانالاكثر قراءة أزمة تجتاح المستشفيات في أوروبا: نقص الموظفين والأجور المنخفضة تؤدي إلى احتجاجات واسعة في منطقة شنغن.. إليكم 8 دول شدّدت إجراءات الدخول عبر حدودها البرية كريستيانو رونالدو يحطم الرقم القياسي ويصل إلى مليار متابع على شبكات التواصل الاجتماعي بعد أن سقط من شرفة منزله في دبي.. نجم منتخب الأخضر فهد المولد في العناية واتهامات تطال أمير سعودي شمال تايلاند يواجه أسوأ فيضانات منذ عقود: الجيش يشارك في عمليات الإنقاذ بعد وفاة عشرة أشخاص اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم فيضانات - سيول روسيا أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ألمانيا غزة الحرب في أوكرانيا ضحايا كوارث طبيعية انهيارات أرضية -انزلاقات أرضية هولندا تركيا Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: فيضانات سيول روسيا أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ألمانيا غزة فيضانات سيول روسيا أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ألمانيا غزة تل أبيب اليمن غزة السياسة الإسرائيلية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فيضانات سيول روسيا أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ألمانيا غزة الحرب في أوكرانيا ضحايا كوارث طبيعية هولندا تركيا السياسة الأوروبية البحر الأحمر یعرض الآن Next من الیمن تل أبیب

إقرأ أيضاً:

معهد إسرائيلي: الهجمات من اليمن ستستمر ما دامت “إسرائيل” ماضية في عدوانها على غزة

الجديد برس|

في تحليل موسع نشره معهد الأمن القومي الإسرائيلي، تم التأكيد على أن التهديد الذي تمثله قوات صنعاء ضد “إسرائيل” ليس مجرد انعكاس للحرب في غزة، بل هو عنصر متداخل معها بشكل مباشر.

وأشار التقرير إلى أن الهجمات الصاروخية من اليمن ستستمر ما دامت “إسرائيل” ماضية في عدوانها على قطاع غزة، وهو ما يضع تحديات جديدة على المستوى الأمني والاستراتيجي في المنطقة.

كما لفت المعهد إلى أن صنعاء تتمتع بقدرة كبيرة على المناورة والاستقلالية العسكرية، ما يجعلها قوة صاعدة يصعب ردعها أو إيقاف تصعيدها بالوسائل التقليدية.

ـ صنعاء: قوة غير قابلة للتوجيه أو الاحتواء:

وفقًا للتقرير، تبرز صنعاء كقوة إقليمية تتمتع بقدرة عالية على الاستقلال في اتخاذ القرارات العسكرية، مما يصعب على إيران أو أي قوى أخرى، حتى الحليفة لها، فرض سيطرتها أو توجيه سياساتها بشكل كامل.

وذكر التقرير أن هذه الاستقلالية هي ما يجعل محاولات إسرائيل وحلفائها للتصدي لأنشطة قوات صنعاء العسكرية في البحر الأحمر والمضائق المجاورة أكثر تعقيدًا.

فبينما كانت إسرائيل تأمل في تقليص نفوذ صنعاء من خلال استهدافها في أماكن معينة، كانت هناك محاولات لتطويق الأنشطة البحرية للحوثيين، إلا أن قوات صنعاء تمكنت من التصعيد بفعالية، لتظهر قدرتها على إزعاج العمليات العسكرية الأمريكية في البحر الأحمر وتغيير مسارات السفن التجارية، بما في ذلك السفن الإسرائيلية.

هذا الوضع بات يشكل تهديدًا حقيقيًا لإسرائيل في وقت حساس بالنسبة لها، حيث ترى أن الحصار البحري الذي فرضته صنعاء على السفن الإسرائيلية يهدد ممرات التجارة الحيوية التي تمر عبر البحر الأحمر والمحيط الهندي.

كما أن التهديدات الصاروخية الحوثية قد تستمر في التأثير على حركة السفن الإسرائيلية، مما يضع ضغطًا إضافيًا على الاقتصاد الإسرائيلي الذي يعتمد بشكل كبير على التجارة البحرية، في وقت يعاني فيه من تبعات الحرب في غزة.

ـ “إسرائيل” أمام معضلة استراتيجية مع صنعاء:

تعامل إسرائيل مع تهديد صنعاء يعكس مأزقًا استراتيجيًا كبيرًا، فهي تجد نفسها أمام معركة مزدوجة بين التصعيد العسكري أو الرضوخ لمطالب صنعاء. من جهة، تبقى إسرائيل على قناعة بأنها لا يمكن أن تتحمل تعطيل حركة التجارة البحرية في البحر الأحمر، وهو ما يشكل تهديدًا خطيرًا لاقتصادها.

لكن من جهة أخرى، فإن زيادة التدخل العسكري ضد قوات صنعاء قد يعرضها لفتح جبهة جديدة يصعب احتواؤها في وقت حساس بالنسبة لتل أبيب، خاصة في ظل التحديات العسكرية التي تواجهها في غزة ولبنان.

التحليل الذي قدمه معهد الأمن القومي الإسرائيلي لم يغفل المأزق الذي تواجهه “إسرائيل” في هذا الصدد.

ففي أعقاب فشل محاولات البحرية الأمريكية في توفير حماية فعالة للسفن الإسرائيلية في البحر الأحمر، بدأت تل أبيب في البحث عن حلول بديلة من خلال التنسيق مع الدول الخليجية التي تشاركها مخاوف من تصاعد تهديدات صنعاء.

كما أوصى المعهد بتوسيع نطاق التنسيق الإقليمي لمواجهة هذا التهديد المتزايد، وهو ما قد يتطلب استراتيجيات جديدة قد تشمل تحالفات متعددة وتعاون أمني موسع.

ـ تحولات استراتيجية: هل تجد “إسرائيل” الحل؟:

يبدو أن التهديد الذي تمثله صنعاء لا يقتصر على كونه تهديدًا عسكريًا فقط، بل يشمل أيضًا تداعياته الاقتصادية والسياسية. فالتأثير المباشر الذي فرضته الهجمات الصاروخية الحوثية على السفن الإسرائيلية، سواء عبر تعطيل التجارة أو من خلال محاولات الحد من حرية الملاحة في البحر الأحمر، قد يعيد التفكير في خيارات الرد الإسرائيلية.

وإذا كانت إسرائيل قد فشلت في ردع القوات الحوثية بالوسائل العسكرية التقليدية خلال الأشهر الماضية، فإنها قد تكون أمام خيارات محدودة في المستقبل.

ويشدد معهد الأمن القومي على أن أي تدخل عسكري ضد صنعاء قد يؤدي إلى تصعيد واسع في المنطقة.

فالحرب في غزة قد تكون قد أظهرت ضعفًا في الردع العسكري الإسرائيلي، في حين أن التصعيد ضد قوات صنعاء قد يُفضي إلى فتح جبهات متعددة تكون إسرائيل في غنى عنها، خاصة مع التوترات القائمة في جبهات أخرى مثل لبنان.

ومع ذلك، فإن إسرائيل لا يمكنها تجاهل تأثير الحصار البحري على اقتصادها، وهو ما يجعلها تبحث عن استراتيجية جديدة للحد من هذا التهديد، سواء عبر تكثيف التنسيق الإقليمي أو من خلال حلول عسكرية أكثر شمولًا.

ـ ماذا ينتظر “إسرائيل” في المستقبل؟:

في خضم هذا الواقع المعقد، يبقى السؤال الأكبر: هل ستتمكن إسرائيل من إيجاد استراتيجية فعالة لمواجهة تهديدات صنعاء، أم أن المنطقة ستشهد تصعيدًا أكبر يؤدي إلى توسيع دائرة الصراع؟. التحديات العسكرية والدبلوماسية في هذا السياق قد تكون أكبر من أي وقت مضى، خاصة إذا استمرت صنعاء في التصعيد والتمسك بمواقفها العسكرية.

ومع غياب ردع أمريكي فعال، وتزايد دعم القوى الإقليمية مثل إيران، قد تجد إسرائيل نفسها في مواجهة خيارات صعبة قد تؤدي إلى نتائج غير متوقعة على الصعيدين العسكري والسياسي في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • معهد إسرائيلي: الهجمات من اليمن ستستمر ما دامت “إسرائيل” ماضية في عدوانها على غزة
  • مسؤول صهيوني: تهديد اليمن الأكثر أهمية في الحصار البحري لـ”إسرائيل”
  • تشكيل الإسماعيلي وطلائع الجيش في الدوري
  • الجيش اللبناني يتسلم عسكريا احتجزته إسرائيل
  • بعد احتجازه لأيام.. الجيش اللبناني يتسلم عسكرياً من إسرائيل
  • “تسللوا عبر خط أنابيب غاز”.. غيراسيموف يكشف تفاصيل عملية نفذها الجيش الروسي في سودجا
  • الجيش الإسرائيلي: 22 طائرة شاركت في الهجوم على جنوب سوريا الاثنين
  • بعد حصارها لغزة.. اليمن يخنق “إسرائيل” في البحر الأحمر
  • الجيش الباكستاني يعلن تحرير 300 رهينة من داخل قطار
  • انتصاراً لغزة..اليمن يستأنف حصار إسرائيل