#سواليف

صرح مدير ادارة #الارصاد_الجوية رائد رافد آل خطاب بان ادارة الارصاد الجوية ستشارك كافة #الدول_العربية في #الاحتفال_باليوم_العربي_للارصاد_الجوية والذي يصادف الخامس عشر من ايلول من كل عام وهو اليوم الذي اصدر فيه مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري قراره بانشاء اللجنة العربية الدائمة للارصاد الجوية بتاريخ 15/09/1970 .

حيث ستحتفل اليوم الاحد الموافق 15/09/2024 كافة مرافق الارصاد الجوية في الدول العربية باليوم العربي للارصاد الجوي ، تحت شعار ‘الأثر المناخي وبرامج التأقلم’ ليكون محور الاحتفال بيوم الرصد العربي 2024 حيث يتم اختيار شعار جديد كل عام . و يعكس هذا الشعار التحديات الكبيرة التي تواجهها الدول العربية والعالم بأسره نتيجة التغيرات المناخية، التي تؤثر بشكل مباشر على المجتمعات والاقتصادات والبيئات الطبيعية. حيث يشير ‘الأثر المناخي’ إلى التغيرات التي تحدث في أنماط الطقس مثل زيادة درجات الحرارة، وارتفاع مستويات البحار، وزيادة حالات الجفاف والفيضانات. ويهدف التركيز على ‘برامج التأقلم’ إلى تعزيز قدرة الدول والمجتمعات على التكيف مع هذه التغيرات من خلال تطوير استراتيجيات وإجراءات تساهم في تقليل الأضرار البيئية والاقتصادية الناتجة عن هذه التغيرات.
إن إدراك أهمية التأقلم مع هذه الظواهر المناخية يسهم في حماية الموارد الطبيعية والبشرية ويعزز قدرة المجتمعات على التعامل مع الظروف المتغيرة بشكل فعال ، ويدعو هذا الشعار إلى ضرورة التعاون العربي والدولي في وضع استراتيجيات مستدامة تهدف إلى مواجهة التحديات المناخية وحماية مستقبل الأجيال القادمة.

واضاف آل خطاب بأن برامج التأقلم مع التغير المناخي تهدف إلى تقليل الآثار السلبية للتغير المناخي من خلال تعزيز قدرة المجتمعات والأنظمة البيئية على التكيف مع الظروف المناخية المتغيرة ، حيث افاد آل خطاب بأن هذه البرامج تشمل :
اولاً : إدارة الموارد المائية: من خلال تحسين تقنيات الري والحفاظ على المياه في المناطق التي تواجه شحًّا مائيًا.
ثانياً : الزراعة المتكيفة مع المناخ: وذلك عن طريق تطوير أنواع جديدة من المحاصيل التي تكون أكثر مقاومة للجفاف أو الأمراض المرتبطة بالتغيرات المناخية.
ثالثاً : تحسين البنية التحتية : من خلال تعزيز قدرات المجتمعات على التصدي للفيضانات أو العواصف من خلال بناء أنظمة صرف أفضل ومراكز إيواء طارئة.
رابعاً : التخطيط الحضري المستدام: تشجيع بناء المدن بطرق تسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية وتعزز الاستدامة البيئية.

مقالات ذات صلة الجمارك تدعو مخالفين لتصويب أوضاعهم (أسماء) 2024/09/15

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الارصاد الجوية الدول العربية الاحتفال باليوم العربي للارصاد الجوية الارصاد الجویة الدول العربیة من خلال

إقرأ أيضاً:

محللون يحذرون من تبعات الصمت العربي إزاء الجرائم الإسرائيلية بغزة

حذر محللون سياسيون وأطباء -في حديثهم لبرنامج "مسار الأحداث- من استمرار الصمت العربي والدولي إزاء سياسة القتل والتجويع والإبادة التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، وشددوا على أهمية مواصلة الشعوب والمثقفين وجميع الفئات المختلفة لتحركاتها بهدف الضغط على الأنظمة.

وفي وقت سابق، ناشدت المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في غزة أولغا تشريفكو المنظمات الإنسانية الأممية أن تفعل شيئا قبل وقوع كارثة إنسانية في غزة، وحذرت -في مقابلة مع قناة الجزيرة- من التبعات الخطيرة لما قالت إنها أطول فترة توقف لدخول السلع إلى القطاع.

ووصف الدكتور عثمان الصمادي، الناشط في العمل الإنساني والعائد حديثا من غزة، الوضع في القطاع بالمأساوي جدا، وقال إن الأطفال يبحثون عن لقمة الطعام ولا يجدونها ويستشهدون وهم جوعى، وإن ما يفعله الاحتلال الإسرائيلي حاليا هو عملية قتل للحياة الفلسطينية كلها.

وأكد أن الغزيين دخلوا مرحلة الجوع الشديد، والناس لا تجد ما تشتريه وحتى البصل والطماطم صارت من الأحلام، والأكل المعلب لم يعد متوفرا. أما بذور الخضراوات فيمنعها الاحتلال منذ 10 أشهر بحجة أنه يعتبرها سلاحا نوويا.

إعلان

كما أكد الطبيب الأردني أن الوضع الطبي والصحي لم يتغير خلال 40 يوما من الهدنة التي عرفها القطاع، حيث إن نحو 60 إلى 70% من المواد الطبية غير متوفرة في غزة.

وأشار أيضا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يركز في عدوانه على الأطفال الفلسطينيين، لأنه يريد استهداف مستقبل فلسطين.

وحسب الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية الدكتور مصطفى البرغوثي، فإن مأساة غزة لم يسبق لها مثيل في المنطقة العربية كلها، حيث التجويع والحصار والقصف والتطهير العرقي ومحاولات تهجير الناس من أرضهم، ويترافق كل ذلك مع صور الدمار والاجتياحات والاعتقالات التي تطال سكان قطاع غزة.

عقوبات

وعبّر البرغوثي عن استغرابه الشديد من صمت الدول العربية والإسلامية إزاء ما يجري من مذبحة وتجويع لأهل غزة ومن استباحة لأهل الضفة الغربية، وقال في هذا السياق إن "دولا لا تزال مستمرة في التطبيع مع مجرمي الحرب في إسرائيل، ويعملون معها استثمارات ويمنحون امتيازات للإسرائيليين في الدول المطبعة".

واتهم الدول العربية والإسلامية بأنها مقصرة في حق الفلسطينيين و"لو اتخذت قرارا موحدا بفرض العقوبات على إسرائيل أو حتى تهديدها بذلك، وبطرد سفرائها فستتراجع عن عدوانها".

كما حذر البرغوثي من أن الاحتلال الإسرائيلي يقتل ويقصف لبنان وسوريا ويهدد بتوسيع اعتداءاته على دول أخرى في المنطقة.

ومن جهته، دعا الباحث في قضايا العالم العربي والإسلامي صلاح القادري للتخلي عما سماها اللغة الرسمية و"لغة الخشب" في التعاطي مع الجرائم التي ترتكب في قطاع غزة، وقال إنه يجب توصيف الأمور كما هي، فالدول العربية المحيطة بغزة قد "انتقلت من حالة الصمت إلى الشراكة في الجريمة ضد الإنسانية"، مشيرا إلى أن مواقف هذه الدول ومواقف القوى الغربية الداعمة للاحتلال تهدف إلى تصفية الحق الفلسطيني.

إعلان

ودعا القادري المثقفين العرب والأحزاب والشعوب ومختلف القوى إلى التحرك بسرعة واتخاذ موقف حازم لمساعدة أهل غزة، الذي قال إن الجميع تخلى عنهم، إذ أصبح القانون الدولي وحقوق الإنسان لا معنى لهما.

ويذكر أنه منذ استأنفت إسرائيل حرب الإبادة الجماعية يوم 18 مارس/آذار الجاري، استشهد 730 فلسطينيا وأصيب 1367 آخرون، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بغزة.

وقالت الأمم المتحدة إن قرابة 124 ألف شخص نزحوا مرة أخرى بعد أن استأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • محللون يحذرون من تبعات الصمت العربي إزاء الجرائم الإسرائيلية بغزة
  • ما هي الدول التي ستنضم إلى اتفاقيات «التطبيع» مع إسرائيل؟
  • وزير خارجية العراق وأبو الغيط يبحثان الأوضاع في المنطقة والتحديات التي تواجه الدول العربية
  • الدولية للهجرة تحتفل باليوم العالمي للدرن
  • كسوف الشمس يوم 29 مارس وما الدول العربية التي تراه
  • البرلمان العربي: الجامعة العربية ستظل بيت الأمة
  • رانيا المشاط: التمويل العادل والتعاون الدولي ضرورة لمواجهة التحديات المناخية
  • سفارة باكستان بالقاهرة تحتفل باليوم الوطني الـ 85 لباكستان.. صور
  • سفارة باكستان بالقاهرة تحتفل باليوم الوطني الـ85 لباكستان
  • في بيان بمناسبة الذكرى الثمانين لتأسيس الجامعة العربية، الخارجية تحيّ دور الجامعة في العمل العربي المشترك