#سواليف
أفاد فاديم ستريليتسكي مدير قسم الإصلاح الميكانيكي في شركة Avilon Kia بأن الخلل في عمل المولد الكهربائي يمكن أن يسبب #انفجار #بطارية_السيارة.
ووفقا له، يمكن أن يؤدي الخلل في مولد التيار الكهربائي، إلى انتاج تيار شدته أعلى من المطلوب، ما يؤدي إلى تسخين المحلول الحمضي في البطارية وبالتالي انفجارها وتلف طلاء جسم السيارة.
ويقول: “السبب الرئيسي لانفجار بطارية السيارة هو الحمل الزائد، حيث إنه عندما يولد المولد تيارا متزايدا، تتكون غازات داخل البطارية يمكن أن تشتعل وتنفجر البطارية. وبالإضافة إلى ذلك يمكن أن يتسبب في تلف الأجهزة الإلكترونية الأخرى الموجودة في السيارة الحساسة جدا لتغيرات الجهد الكهربائي”.
مقالات ذات صلة يفوق حجم الشمس بأضعاف.. رصد نجم عملاق أحمر بتفاصيل مثيرة 2024/09/14ويمكن أن يكون السبب وجود عيب في تصنيع البطارية مثل شقوق غير مرئية أو حدثت نتيجة تجمد المحلول الذي فيها (في الشتاء)، ما يؤدي إلى زيادة الضغط بداخلها وبالتالي حدوث تشققات في جسم البطارية أيضا.
ويشير الخبير، إلى أن حمض الكبريتيك يشكل 35 بالمئة من محلول البطارية. وهذا الحمض قوي جدا يمكن أن يسبب الحروق إذا لامس الجلد وحتى التسمم عند استنشاق أبخرته. كما يسبب تلف العديد من المواد، مثل الأقمشة والأصباغ وغير ذلك.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف انفجار بطارية السيارة یمکن أن
إقرأ أيضاً:
هجوم أوكراني يسبب حريقًا في مستودع نفط روسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدى هجوم بطائرة مسيّرة أوكرانية في غرب روسيا إلى تسرب وقود وحريق في مستودع للنفط، وفق ما أفاد حاكم منطقة سمولينسك المتاخمة لأوكرانيا فاسيلي أنوخين الثلاثاء.
وقال أنوخين: إن أنظمة الدفاع الجوي الروسية «أحبطت هجوماً بمسيّرات أوكرانية» في منطقة يارتسيفو.
وأفاد على «تلجرام»، اليوم الثلاثاء، «سقط حطام إحدى المسيّرات على أرض مستودع نفط، ونتيجة لذلك، حدث تسرب للوقود واندلع حريق في الوقود ومواد التشحيم»، مشيراً إلى أنه لا يوجد «تهديد» للمباني السكنية في المنطقة، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية.
وذكرت وزارة الدفاع الروسية، الثلاثاء، أن 68 مسيّرة أوكرانية أُسقطت خلال الليل ودُمّرت 10 منها فوق منطقة سمولينسك.
وضربت كييف العديد من منشآت الطاقة الروسية خلال الحرب المستمرة منذ نحو ثلاث سنوات، قائلة إن ذلك انتقام من هجمات موسكو على شبكة الكهرباء الخاصة بها.
ويأتي هذا الهجوم الجديد بعد يوم من مبادلة روسيا وأوكرانيا أكثر من 300 أسير حرب في عملية توسطت فيها الإمارات عشيّة رأس السنة.
منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، تبادلت موسكو وكييف مئات الأسرى وتتبادلان أيضاً بانتظام جثامين جنود سقطوا في المعارك.