“عمره 9 سنوات” نصائح اقتصادية من أصغر وسيط عقاري بالمملكة .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
الرياض
قدم الطفل طارق الخلف والذي يعد أصغر وسيط عقاري بالمملكة ، إذ يبلغ من العمر تسع سنوات ، عدة نصائح لمن يريد الاستثمار في مجال العقارات ، مؤكداً على أن هذا المجال يحتاج إلى الصبر ودراسة معينة قبل البدء في دخوله .
وكشف الطفل خلال ظهوره الإعلامي عبر قناة «روتانا خليجية» كيفية دخوله إلى مجال الاستثمار العقاري ، قائلاً : ” أبوي علمني من كان عمري 4 سنوات ، أي أملك خبرة في هذا المجال تُقدر بـ 5 سنوات تقريبًا” .
وبسؤاله عن أهم النصائح في مجال الاستثمار العقاري ، قال : ” بشتري الأسهم وقت نزولها ، وأقدر أبيعها وقت ما سعرها يرتفع وبالتالي أحقق الربح المالي ، الذي أريده” ، متمنياً أن يفتتح مقر شركته العقارية الخاصة في عمر الـ 25 .
وأشار إلى أن الذهب أيضًا يستطيع الشخص أن يستثمر فيه ، ولكن عليه الصبر خلال فترة نزوله وصعوده .
ومن جانبه ، أكد أوس الخلف والد الطفل طارق ، أن مجال العقارات في العاصمة الرياض يشهد نمواً كبيراً ، موضحاً أن الرياض تختلف عن القصيم في هذا المجال ، خاصة وأن فرصة عقارات العاصمة أهم بكثير من باقي مناطق المملكة .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/KBGKeIQJEayzG2Kj.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاستثمار في العقارات وسيط عقاري
إقرأ أيضاً:
لو بتتعبي مع ابنك في أول يوم دراسة.. 5 نصائح للأمهات لتخفيف قلق الطفل
أيام قليلة تفصلنا عن بدء العام الدراسي الجديد، وهو حدث يعد علامة فارقة للآباء والأطفال، خاصة الذين يلتحقون بالمدرسة لأول مرة أو الذين لا يفضلون الذهاب إليها، كما يعتبر أول يوم دراسة خطوة هامة في تعزيز استقلالية الطفل من خلال تكوين الصداقات التي قد تستمر مدى الحياة.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية أهم النصائح للأمهات للتعامل مع أطفالهن في أول يوم دراسة، وفقًا لموقع «WikiHow» المتخصص في الشأن الطلابي.
نصائح للأمهات في أول يوم دراسةأولى النصائح للأمهات في أول يوم دراسة هي الاستعداد النفسي، الذي يؤثر على الطفل طوال العام، ويجب على الأم تأهيل الطفل نفسيًا وتشجيعه بدنيًا ومعنويًا، ويُفضل التحدث مع الطفل بود وحماس، ووضع خطة واضحة لتنظيم وقت المذاكرة ووقت الراحة واللعب، كما يُفضل أن يشارك الطفل في وضع هذه الخطة بما يناسبه.
في أول يوم دراسة، من المهم تحضير صندوق غذاء صحي يتضمن خيارات متنوعة من الطعام، مع إضافة ثمرة فاكهة يحبها الطفل وتكون سهلة التقشير أو مقطعة وجاهزة للأكل.
في أول يوم دراسة من المتوقع، أن تسيطر على الطفل حالة من البكاء، لذلك لابد من احتواء الصغير والتعامل معه برفق ولين، كما يجب على الأمهات أن تتحكم في قلقهن لأنه قد ينتقل إلى الطفل، كما أنّ الهدوء والصبر سينعكسان إيجابًا على الصغير، ولا ينبغي على الأم أن تختفي فجأة من أمامه، ويفضل أن تبقى معه لبضع دقائق في غرفة الدراسة حتى يعتاد على البيئة الجديدة.
ومع انتهاء أول يوم دراسة، من الضروري أن يجد الطفل والدته في انتظاره بوجه مبتسم، تحدثي معه أثناء العودة إلى المنزل، وشاركيه تفاصيل اليوم دون مقاطعة، وشجعيه على التحدث أكثر، وقدمي له مكافأة مثل قطعة حلوى أو طعام يحبه.
النمسا.. ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات إلى 5 أشخاص