أبرز النجوم الذين تعرضوا للنصب عن طريق المنتجين(تقرير)
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
تعاني صناعة الترفيه في العديد من الدول من ظاهرة النصب والاحتيال، حيث يتعرض بعض النجوم والمشاهير لعمليات نصب من قبل منتجين أو وكالات غير موثوقة.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز الحالات التي شهدت تعرض نجوم للنصب من قبل المنتجين.
أحمد حلميتعرض الفنان المصري أحمد حلمي لعملية نصب عندما قام بالتعاون مع منتج يدعي أنه يمتلك حقوق عمل فني معين.
يُعتبر الزعيم عادل إمام من أبرز نجوم السينما المصرية، وقد تعرض في إحدى المرات للاحتيال من قبل منتج حاول الحصول على توقيعه لتقديم عمل فني دون أن يكون لديه أي تمويل حقيقي. تدخل المحامون في القضية وتم إلغاء العقد.
نيللي كريم
الفنانة نيللي كريم واجهت موقفًا محرجًا عندما قامت بالتوقيع على عقد عمل مع منتج لم يكن لديه سمعة جيدة. بعد فترة، اكتشفت أن المنتج لم يكن يملك الموارد اللازمة لتقديم العمل، مما جعلها تضطر للخروج من المشروع.
محمد رمضان
تحدث محمد رمضان عن تجربته مع منتج وعده بعقد احترافي ومشاريع ضخمة، لكنه بعد فترة اكتشف أن المنتج كان يقوم بالنصب عليه، مما أدى إلى خلافات قانونية ومشاكل مالية.
إليسا
الفنانة اللبنانية إليسا تعرضت لعملية نصب عن طريق منتج حاول استغلالها في مشروع فني دون أن يكون لديه أي دعم مالي. بعد اكتشاف الأمر، قامت إليسا بإلغاء العقد وفضح المنتج في وسائل الإعلام.
هاني سلامة
تعرض هاني سلامة للاحتيال من قبل منتج وعده بمشاريع ضخمة ولكن لم يلتزم بالوعود. بعد فترة من العمل معه، اكتشف سلامة أن المنتج كان يقوم بالنصب عليه.
سيرين عبد النور
تعرضت سيرين عبد النور لعملية نصب عندما وقعت عقدًا مع منتج لم يكن لديه القدرة على تنفيذ المشروع. بعد فترة من التعاون، اكتشفت أن المنتج لم يكن يملك الحقوق القانونية للعمل.
تامر حسني
في إحدى المرات، واجه تامر حسني منتجًا حاول النصب عليه من خلال وعده بمشاريع فنية كبيرة، لكنه لم يلتزم بتلك الوعود، مما أدى إلى مشكلات قانونية.
أروى
الفنانة أروى تعرضت للاحتيال من قبل وكيل أعمال كان يدعي أنه يمتلك مشاريع فنية كبيرة. بعد فترة، اكتشفت أنه كان يقوم بالنصب ولا يملك أي عقود حقيقية.
هند صبري
تحدثت هند صبري عن تجربة مع منتج حاول استغلالها في مشروع لم يكن لديه تمويل حقيقي. بعد اكتشاف الأمر، فضلت الابتعاد عن المشروع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني عادل إمام تامر حسني عمرو دياب
إقرأ أيضاً:
الصحة: العراق يتجه ليكون أول منتج إقليمي لـ 20 مادة دوائية متقدمة
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت وزارة الصحة، الاثنين، ارتفاع تمويل المصانع الدوائية إلى 44% خلال العام الحالي، وفيما أشارت إلى تسجيل قفزات نوعية في حجم الإنتاج المحلي، أكدت أن العراق يتجه ليكون أول منتج اقليمي لـ 20 مادة دوائية متقدمة.
وقال المتحدث باسم الوزارة، سيف البدر، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن" الحكومة الحالية وضعت الصناعة الدوائية في مقدمة أولوياتها، واتخذت حزمة من القرارات ساهمت في تحقيق تطور ملحوظ في هذا القطاع، سواء من ناحية حجم الإنتاج أو تطوير المصانع القائمة”.
وأضاف البدر، أنه" خلال العامين الماضيين من عمر الحكومة الحالية، ارتفع عدد المصانع المنتجة للأدوية والمستلزمات الطبية إلى 32، من بينها 8 مصانع تم افتتاحها حديثاً، كما أن هناك 18 مصنعاً قيد الإنشاء، ومن المتوقع أن يصل العدد الإجمالي إلى 50 مصنعاً قريبا"،
وأوضح البدر، أن “جهود الحكومة أثمرت عن تحقيق قفزات نوعية في حجم الإنتاج المحلي، ففي عام 2022، بلغ عدد المنتجات الدوائية المحلية 167، ليرتفع في 2023 إلى 201 منتج، ووصل حتى تشرين الأول 2024 إلى 245 منتجاً، منها 20 علاجاً متخصصاً للأمراض السرطانية”.
وأشار إلى أنه “خلال شهرين من تسلم الحكومة الحالية في أواخر 2022، تم إبرام 104 عقود. أما عام 2023، فقد شهد قفزة كبيرة بإبرام 591 عقداً، فيما شهد عام 2024 إبرام 510 عقود حتى تشرين الأول”، لافتا إلى أن "نسبة تمويل المصانع الوطنية ارتفعت من 26% في عام 2022 إلى 30% في 2023، ووصلت إلى 44% في 2024، مما يعكس التزام الحكومة المستمر بدعم الصناعة الوطنية".
ولفت البدر، أن "الحكومة ووزارة الصحة تبنت سياسات تشجيعية للصناعة المحلية لتوطين الصناعة الدوائية، من بينها منح حماية استثمارية لمدة 10 سنوات لجميع الشركات الراغبة بنقل تكنولوجيا صناعة الأدوية البيولوجية، ومستخلصات الدم، والعلاجات السرطانية والهرمونية، بهدف تعزيز الإنتاج المحلي وتقليل الاعتماد على الاستيراد بالعملة الصعبة".
وأشار إلى أن "هذا القرار شمل جميع المصانع التي تبادر بإنتاج أي أدوية سرطانية أو بيولوجية أو مستخلصات دم أو علاجات هرمونية”، موضحاً أنه “تم تحديد 224 مادة يتطلب إنتاجها تقنيات خاصة ومعقدة ومتقدمة”، لافتا إلى أن “العراق سيكون سباقا بإنتاجها، حيث سيكون المُصنِع الأول في الشرق الأوسط لإنتاج 20 مادة على الأقل من مجموع الـ224 مادة".