شاركت المذيعة أسما ابراهيم مجموعة من الصور التي توثق بها حضورها لمهرجان الفضائيات العربية في دورته الـ 15 وتسلمها لجائزة أفضل برنامج لبرنامجها “ حبر سري” وذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام.

وتألقت أسما ابراهيم بإطلالة انيقة وملفت حيث ارتدت فستان بدون أكمام ومجسم باللون الاحمر من تصميم مصممة الأزياء زينة زكي وهو ما أبرز قوامها الممشوق .

أما من الناحية الجمالية اختارت خبيرة التجميل زينة النجار الألوان النود الملائمة لملامحها، وأبرز جمال عينيها بالكحل والآيلاينر الأسود ، كما اختار مصفف الشعر ملاك سامي تسريحة بسيطة حيث ترك شعرها البني الطويل منسدلًا على كتفيها بإنسيابية ونعومة.

الدورة الـ 15 من مهرجان الفضائيات العربية

تأتي الدورة الخامسة عشر باستعدادات ضخمة احتفالًا بمرور 15 عامًا على انطلاق المهرجان الأكبر في الشرق الأوسط لتكريم نجوم وإعلامي الوطن العربي.

يعتمد المهرجان في اختياراته على تصويت الجمهور المصري والعربي، حيث أطلق استفتاءً خاصًا للجوائز عبر موقعه الرسمي منذ حوالي شهر. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أسما إبراهيم مهرجان الفضائيات العربية جائزة أفضل برنامج حبر سري

إقرأ أيضاً:

سلوك ابن النبي نوح يتكرر في نموذج ابراهيم الميرغني

□ ابراهيم الذي ظهر اليوم بعباءة ولياقة الختمية في نيروبي وسط الجنجويد،هو نجل الدكتور الجراح أحمد بن السيد محمد عثمان بن السيد احمد الأخ غير الشقيق للحسيب النسيب مولانا السيد علي المبرغني، وهو ليس إبنا لمولانا السيد محمد عثمان الميرغني كما يظن البعض .

التوثيق للتاريخ ان ابراهيم الذي يتحدث عن الفلول هو نفسه كان من الفلول وزيراً في حكومة المخلوع عمر البشير ، ونسيبه زوج شقيقته هو الفريق طه الحسين الكوز المعروف ومدير مكاتب عمر البشير وهو الذي منحه ادارة الحملة الاعلامية لعمر البشير عند ترشحه لرئاسة الجمهورية في انتخابات عام 2010 رغم انه كان انذاك في بداية مشواره الاعلامي.

ابراهيم يزعم انه يمثل الحزب الاتحادي الاصل رغم انه يعرف جيداً ان مساهماته المتواضعة في الحزب لا تقارن بابناء جيله او الذين سبقوه في الحزب، اما اذا كان الامر وراثة فان جد والده مولانا السيد احمد كان على خلاف مع اخيه السيد علي الميرغني ولم يكن له علاقة بالحزب الوطني الاتحادي او الاتحادي الديمقراطي .وكذلك جده السيد محمد عثمان بن السيد احمد ، اما والده الدكتور الجراح احمد الميرغني كان منظمًا مع الاخوان المسلمين في جامعة الخرطوم ولم تكن له أي علاقة بتنظيماتنا الحزبية بالجامعة وكذلك عمه السيد امين الرجل الخلوق كان زميلنا بالجامعة ومتعاطف مع الاتجاه الاسلامي ولم تكن له علاقة بتنظيمات الاتحاديين بالجامعة بل كان الكيزان حسن محمد حسن والمرحوم عبد الهادي الخليفة يقدمونه بأنه اسلامي متعاطف معهم وليس مع الاتحادي، لذلك من ناحية الوراثة لا نصيب لابراهيم بالحزب الذي يزعم تمثيله اما اذا كانت الحجة هي جماهير الختمية فان الاشاوس الذين يقاتلون في الميدان والذين قام اليوم ابراهيم بتحيتهم ومدحهم والاشادة بهم وبقائدهم الارهابي عبدالرحيم دقلو

هم الذين نهبوا الاموال وقتلوا الرجال واغتصبوا النساء في شرق الجزيرة التي كان غالبية أهلها المغدور بهم من خلفاء الطريقة الختمية المداومون على قراءة المولد العثماني والتوسلات والأوراد ويحيون الليلية ليلة الاثنين وليلة الجمعة.

إن اشادة ابراهيم الجنجويدي وثناءه علي المجرمين الذين اغتصبوا وقتلو ا احباب الطريقة الختمية وغيرهم من المدنيين كافية لطرده ليس فقط من الحزب الاتحادي الديمقراطي بل ومن الطريقة الختمية والأسرة المرغنية الكريمة لأنه خرج على ارث وموروث ومنهج الختمية السلمي التاريخي المعروف “صلاة في سلام علي غوث الأنام ”

وهذا كله لأنه هو وزوجته المذيعة تسابيح واخته وزوجها الفريق طه الحسين يعيشون على خيرات وهبات دولة الأمارات العربية المتحدة ، ونسى الوصايا المرغنية والتي كان خليقاً به ان يكون اول الملتزمين بها، فأصبح حاله كحال ابن سيدنا نوح الذي مات غرقا في الطوفان لأنه رفض ركوب السفينة مع أبيه وكان من المغرقين. ونختم بقول الله تعالى: وَنَادَى نُوحٌ رَبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ ، قَالَ يَانُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ هود/45 – 46 . صدق الله العظيم

○ بقلم : محمد عثمان الفاضلابي – سويسرا

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أسما إبراهيم تشارك بحفل صناع الأمل بدبي
  • سلمي أبو ضيف تتألق بإطلالة صيفية في أحدث ظهور لها (صور)
  • «ع ج براكة» تتألق في «دولية» أبوظبي لجمال الخيل العربية
  • سلمي ابو ضيف تتألق في أحدث ظهور
  • لأول مرة.. طرح الإصدارات الدولية بمهرجان مسرح الجنوب «أون لاين»
  • د.ابراهيم الصديق على يكتب: الحوار السوداني: من كينيا إلى الفاشر
  • هَل أنتَ معـي ؟ إلى صديقي د. متوكل ابراهيم
  • بالأحمر اللافت.. بشرى تتألق في أحدث ظهور لها
  • مولانا احمد ابراهيم الطاهر يكتب: الجمهورية السودانية الثانية
  • سلوك ابن النبي نوح يتكرر في نموذج ابراهيم الميرغني