وكيل لاعبين: صدمت من أوباما.. وبقائه في الزمالك كان سيجعله الأعلى أجرا
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
كشف حازم فتوح، وكيل اللاعبين، أن عقد يوسف أوباما، لاعب الزمالك السابق وبيراميدز الحالي، كان يتضمن بندًا ينص على أنه يجب أن يكون الأعلى أجرًا في الفريق بفارق 10 ملايين جنيه عن أقرب زملائه.
وأكد فتوح خلال حواره مع الإعلامي أمير هشام في برنامج "90" على قناة النهار: "البند كان موجودًا كنوع من التكريم ولم يتم تفعيله، وكان من الممكن أن يؤدي إلى فسخ العقد إذا لم يُنفذ".
وأضاف: "فوجئت برحيل أوباما إلى بيراميدز. الزمالك حاول تجديد عقده 3 مرات، وكان هناك اهتمام باستمراره، ولكن يبدو أن قراره جاء نتيجة شعوره بأنه لن يكون الخيار الأول للمدير الفني في الموسم الجديد. كنت أتمنى أن يبقى ويثبت نفسه".
حازم فتوح: زعلان من أوباما.. وشعبية الزمالك لا تُقدر بثمنأعرب حازم فتوح عن حزنه من قرار يوسف أوباما بالرحيل عن الزمالك إلى بيراميدز دون العودة إليه. وقال في حديثه ببرنامج "+90": "كان الاتفاق بيني وبين أوباما أن الأولوية ستكون للزمالك أو الاحتراف الخارجي، لكنه اختار طريقًا ثالثًا دون استشارتي".
وأضاف: "شعبية الزمالك لا تُقارن، وجماهيريته تُعد أغلى من أي نادٍ آخر، وأنا زعلان من أوباما لأنه لم يستشرني في هذه الخطوة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اوباما الزمالك الفريق الاحتراف حازم فتوح
إقرأ أيضاً:
حقيقة طلاق ميشيل أوباما من الرئيس الأمريكي السابق
أكدت زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما “ميشيل أوباما” رفضها للشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينها وبين زوجها الرئيس السابق، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ما هي إلا ردّ فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية، بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية.
وعلّقت علي شائعة انفصالها عن الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما قائلة: "يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنها علامة على أزمة زوجية!".
وأوضحت أن قرارها عدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خياراً شخصياً بحتاً، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: "تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن تضع المرأة حدوداً لالتزاماتها".