موقع النيلين:
2025-01-24@19:46:31 GMT

خيارات شعبنا هي خياراتنا

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

شعبنا صاحب الفاتورة الأعلى في حرب تحالف (المليشيا/قحت ـ تقدم/الإمارات) المدعوم بقوى الشر الإقليمية و الدولية ضد الدولة السودانية حدد خياراته التي لن يقبل بغيرها :
١/ فقد اختار الوقوف بكل ما يملك من قوة و إرادة خلف قواته المسلحة و القوات النظامية المساندة و القوات المشتركة و المقاومة الشعبية و قوات الإحتياط من المجاهدين و المستنفرين في معركة الكرامة دفاعاً عن النفس و الأرض و العرض و المال !!

٢/ إخنار المواجهة حتى هزيمة مشروع التحالف المشئوم و سحق المليشيا و المرتزقة الغزاة في كافة محاور و جبهات القتال على إمتداد الوطن و تحقيق الإنتصار و لا شيئ غير الإنتصار أو الإستسلام !!

٣/ إختار ألا تفاوض أو حوار مع المليشيا و جناحها السياسي (قحت/تقدم) و جميع الخونة و لا عودة لأوضاع ما قبل 15 أبريل 2023 !!

٤/ إختار ألا مشاركة في أي منبر تفاوضي جديد مهما كانت الجهة المنظمة أو الداعية له إلا بعد التنفيذ الكامل لإتفاق منبر جدة الذي وقعت عليه المليشيا المتمردة المجرمة الإرهابية بحضور و شهود الوسطاء !!

٥/ إختار ألا مشاركة في أي منبر أو مبادرة إقليمية أو دولية تدعى لها دولة الإمارات الراعي الرئيسي و الداعم للمليشيا بالسلاح و العتاد و المرتزقة بأي صفة من الصفات !!

على القوى السياسية الوطنية بكافة فصائلها و مكوناتها و على جميع النخب أن يختاروا إما الوقوف مع خيارات الشعب السوداني أو فليبحثوا لهم عن وطن بديل !!
#مع_خيارات_شعبنا
سوار

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

استشارية نفسية: نستطيع مواجهة التنمر من خلال الحوار والتعليم

قالت الدكتورة منة بدوي، استشارية الصحة النفسية، إن محاربة التنمر بكل أشكاله أمر مهم، موضحة أن هذه السلوكيات السلبية تؤثر بشكل عميق على صحة الأطفال النفسية وتربيتهم، فهو ليس صفة محمودة أبدًا، بل سلوك ضار.

محاربة التنمر

وتابعت «بدوي»، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الأربعاء: «إذا كنت مصدر إيذاء للآخرين عبر السخرية أو التقليل من شأنهم، فاعلم أن هذا السلوك في يوم من الأيام سيعود إليك، وسوف تجد من يتنمر عليك بنفس الطريقة»، مؤكدة أنه من المهم أن يدرك الأطفال والشباب أن التنمر ليس مجرد مزاح أو ضحك، بل هو سلوك يضر بصحة الآخرين النفسية والعاطفية.

كيفية الوقوف ضد التنمر

وشددت على أنه يجب أن يتحدث الآباء مع أطفالهم بشكل مستمر عن كيفية الوقوف ضد التنمر، وكيفية التعامل مع التنمر في البيئة المدرسية أو الاجتماعية، من خلال الحوار والتعليم، يمكننا غرس قيم احترام الآخر والرأفة بمشاعر الناس، مضيفة: «ما لا ترضاه لنفسك، لا ترضاه لغيرك، يجب أن نراعي مشاعر الآخرين في كل تعاملاتنا، وفي النهاية، التنمر لن يعود بالنفع على أحد، بل سيسبب الألم للجميع».

مقالات مشابهة

  • عاجل - مصادر: إسرائيل تلقت قائمة أسرى مختلفة وتدرس خيارات للرد
  • سفيرة الإمارات تقدم أوراق اعتمادها إلى نائب وزير خارجية الباراغواي
  • خيارات حزب الله جنوباً.. التصعيد ام مراكمة القوة
  • بتوجيهات رئيس الدولة.. الإمارات تقدم مساعدات إنسانية لدعم الأمن الغذائي في تشاد
  • المليشيا إلى زوال
  • تعرف على أسباب وأعراض التهاب اللفافة الأخمصية
  • فرص السلام في اليمن بعد وقف إطلاق النار بغزة.. ما خيارات المملكة السعودية؟
  • استشارية نفسية: نستطيع مواجهة التنمر من خلال الحوار والتعليم
  • الصفدي يؤكد ضرورة الوقوف مع سوريا
  • بعد 18 عاما من الشلل.. هل يقف أسطورة المصارعة الحرة على قدمه؟